تحتفظ الدول العظمى المتمثلة بأمريكا و روسيا بأسلحة استراتيجية سرية غير الأسلحة النووية الحرارية أو حتى النووية التكتيكية و النيترونية المحدودة التأثير و التي تسمى بالبدائل النووية .
و قد تجسد الظهور العملي لجانب من هذه الإستراتيجية من خلال حدوث خلاف بين روسيا و الصين على أحقية تبعية جزيرة صغير غير مأهولة تقع بين الدولتين العظميين حيث قامت الصين للاستحواذ على الجزيرة بطريقة ذكية من خلال إرسال وحدات عسكرية متنكرة بلباس غير عسكري لإثبات تواجد صيني في الجزيرة يثبت فيما بعد أحقيتها في هذه الجزيرة ، و حتى لا يؤدي هذا التطور لنشوب حرب تنتهي بحرب نووية لا يحمد عقباها لكلا الطرفين قامت روسيا بكشف سلاح إشعاعي إستراتيجي رهيب محمل في قمر صناعي سلط أشعته الخاصة التي تفوق طاقتها الحرارية أو استطاعتها 3000 ميغاواط ( الميغا Mega = مليون ) قامت بمحو الحياة من على الجزيرة و إغراق هذه الجزيرة الصغيرة .
كانت هذه الأشعة متمثلة بالأشعة السينية ( X - Ray ) المصحوبة بطاقة نووية مكنونة في بروتونات محررة عالية الطاقة مولدة نتيجة تسريع و شحن ذرات الهيدروجين فئة بروتونيوم .
عندما أرادت أمريكا أن تحتل العراق وضعت في استراتيجيتها ما يحفظ هيبتها في أسوء الظروف الميدانية و تمثل ذلك في بالقنبلة النووية التكتيكية الصغيرة Mininuke و هي قنابل إما سطحية أو خارقة للأعماق محدودة التأثير إذا ما قورنت بالفئة الحرارية ذات المركزية الحرارية التي تصل إلى مليون درجة مئوية و لكن و رغم ذلك فهي ذات فتك تدميري و إفنائي كبيرين حيث يتم تصنيف هذه القنابل تحت تسمية جديدة هي قنابل الفئة " بي " B Bomb
و تمتاز هذه القنابل بأنها لا تحوي مادة البلوتونيوم النشطة إشعاعياً أو اليورانيوم الأكثر فتكاً بل مادة جديدة مستحدثة و مخففة تسمى "خبر البلوتونيوم" و هذا السلاح يضمن لأمريكا النصر السريع ...
و في حقيقة الأمر كانت المفاجأة الغير متوقعة في زمن الصمت هي إعلان روسيا بجدية غير مسبوقة أنها ترفض استخدام هذه الأسلحة النووية المحدودة في حرب العراق لأي سبب كان و تحت أي مبرر أو ضغط ، اللهم إلا في حالة كانت العراق هي من تبدأ المعركة و توقع خسائر مهولة في صفوف الأمريكيين من خلال استخدام العراقيين للأسلحة ذات طابع مساحي بكثافة كبيرة أو بواسطة أسلحة تدمير شامل كيميائية و بيولوجية و ربما نووية و قد دعمت روسيا رفضها هذا بمناورة نووية كبيرة في ذلك الوقت ...
كان السبب الرئيسي الذي دفع روسيا إلى هذا الموقف المتشدد هو إثبات للعالم أن روسيا لا تزال قوة عظمى لها وزنها إضافة إلى تحجيم غطرسة أمريكا و الحؤول دون حدوث كسر لقدسية عدم استخدام هذا السلاح الرهيب الرادع في العصر الحديث لأنه مفتاح شر عالمي يصعب إغلاقه عند الدول الأقل تحضر و تطور ...
فأمريكا قدوة و شرطي على العالم مهمته منع استخدام و انتشار هذا السلاح ففي حال استخدامها لهذا السلاح و لو كان تكتيكياً سوف تجعل كل الدول المالكة لهذا السلاح تستخدمه في حروبها ...
سلمت أمريكا بالأمر و بدأت معركتها و لكن في السر كانت تبني سلاحها السري الذي سوف يحل مكان السلاح النووي إذا دعت الضرورة بعد أن تجاوزت العراق طعم الضربة الاستباقية التي كانت من الممكن أن تودي بأرواح عشرات الآلاف من العلوج في منطقة صغيرة مثل صحراء الكويت و لكن مقابل الملايين من العراقيين المدنين و العسكريين على السواء .
و شاءت يد القدر و الحكمة الإلهية أن تمنع كارثة نووية أخرى في حالة فعلت أسوار بغداد فعلها و أودت بحياة عشرات الآلاف من العلوج أيضاً ...
و لكن و رغم ذلك فإن معركة المطار أوجعت العدو كثيرا ًو ضربت كبريائه في الصميم ، مما جعل مستشارة الأمن القومي الأميركي NSA كوندليزا رايس تسارع إلى موسكو لتقنع المسئولين الروس أنه من غير المقبول تكرر كمائن بقوة بحدث في معركة المطار و أكدت أن أمريكا سوف تستخدم سلاح ردع نظيف سري تمت تجربته مرتين أحدهم علنية صورها الإعلام تمت براس مزيف تقليدي بغية اختبار دقة و أداء القنبلة وإخفاء سرية الرأس الحقيقي و الأخر حقيقي تم تجربته سراً في صحراء نيفادا ....
فما هو هذا السلاح و كيف حسم المعركة وفق اعتقاد أمريكا المتفرعنة ؟! ...
إنه ما عرف إعلامياً " بأم القنابل " Mother Of All Bombs والتي تسميها الدوائر العسكرية الأمريكية " العتاد الجوي الهائل التدمير " MOAB و تسميها الإدارة الأمريكية " ارمغدن" ( نهاية الأزمنة ) و في النهاية و هنا بيت القصيد فإن هذا السلاح يسمى استخباراتياً " سلاح نبضة الميكروويف ذات الطاقة الحرارية العالية " HTPMPW .
و هو سلاح فتاك بما للكلمة من معنى و يفوق بقدرة الفتك و التدمير مقدرة القنابل النووية التكتيكية بمرات عديدة ؟! ..
و السر يمكن في التالي :
فتيل التفاعل المحرض لهذه الأشعة الرهيبة هو مادة الباريوم الحراري Thermobaric و هي مادة تولد حرارة و ضغط عاليين يساعدان على نثر و تفعيل المادة الخاصة المرفقة التي تصدر أشعة الميكروويف الحرارية العالية القدرة الحرارية و الكثافة و التركيز و التي تنقسم بتأثيرها إلى أربع أقسام ...
1. قسم الإفناء الحراري : و هو القسم المركزي في القنبلة حيث تصل فيه الحرارة إلى 15 ألف درجة مئوية ، و هي حرارة كافية لصهر المعادن على أنواعها و تبخير الكائنات الحية و المواد العضوية و يمتد هذا التأثير الماحي في دائرة قطرها يساوي مئات الأمتار .
2. قسم الفتك الحراري : و هو القسم الأكبر في تأثير القنبلة مساحياً تقوم به هذه الأشعة الحرارية بالسلخ الحراري للجلد عن العظم و تفحيم العظام و الآليات بمن فيها و هذا المشهد المهول كان هو السبب لمنع الإعلام و الصحافة من الاقتراب من مكان الحدث قبل تنظيفة و إخفاء بشاعة هذه الجريمة النكراء .
3. قسم الصعق الحراري : و هذا القسم الإشعاعي و الذي يقوم فيه الإشعاع بقتل الأفراد من خلال التجفيف المتوسط لسوائل الجلد وتجليط الدم وهو بالتأكيد يسبب الوفاة الفورية .
4. قسم الإثارة الحرارية : و هذا القسم غير قاتل للأفراد اللهم إلا من حروق سطحية و لكنة يسبب تدمير للآليات من خلال صعق الذخائر بشكل بفعل تفجيرها و حرق الوقود داخلها ؟! ..
و بهذا الشكل يمتد تأثير هذا السلاح الجهنمي لبضعة كيلومترات و الغريب بالأمر أن هذا السلاح له أثر تعطيلي للبنية الإلكترونية للآلات و على مساحات وسعة خارج محور التأثير المباشر للقنبلة كما أن الأثر الإشعاعي يزول بعد دقائق من الاستخدام لذلك فهي تعتبر من الأسلحة النظيفة رغم بشاعتها الفتكية و لا حول و قوة إلا بالله .
و اليوم و بعد فهم العدو لإستراتيجية الحسم لدى القوات المسلحة العراقية قامت قيادة العدو بإجراء تجهيزات خاصة لطائرة بي – 2 إيه سبيرت ( روح الشبح ) التي تتميز بميزات تسلل رهيبة مقابل كلفة تصل للطائرة الواحدة إلى مليارين دولار ، و هذا التجهيز يسمح لهذه الطائرة بحمل " أم القنابل " و التي كانت تحمل بطائرات خاصة و يمكن لهذا الطائرة أن تلقي هذه القنبلة الضخمة ( 21500 رطل ) من ارتفاع 45 ألف قدم ( 15000 متر ) و تخفيف سرعة السقوط المبدئية ً بواسطة مظلة خاصة يتم الاستغناء عنها في المراحل الأخيرة و قد جهزت 12 طائرة لهذا الغرض و الجدير بالذكر فإن هذه الطائرات على هذا الارتفاع لا يمكن كشفها بأي وسيلة كشف رادارية كانت أو كهروبصرية أو حتى حرارية ..
صور القاذف سبيرت
http://defense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.com/images/statusicon/wol_error.gifتم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة. الصورة الأصلية بأبعاد 700 * 494 و حجم 38KB.
و هو أمر يبطل عمل الصواريخ المضادة للجو المتطورة البعيدة المدى المخبئة لساعة الصفر ....
و هذا السبب الرئيسي في تغير القيادة العامة إستراتيجية الحسم و هي الآن سرية بشكل كبير و لا يعلم مكنونها إلا القادة الرئيسين للقوات المسلحة و المقاومة و التحرير ....
و هده صورة للام القنابل
http://defense-arab.comdefense-arab...rab.comdefense-arab.com/showthread.php?t=5337
و قد تجسد الظهور العملي لجانب من هذه الإستراتيجية من خلال حدوث خلاف بين روسيا و الصين على أحقية تبعية جزيرة صغير غير مأهولة تقع بين الدولتين العظميين حيث قامت الصين للاستحواذ على الجزيرة بطريقة ذكية من خلال إرسال وحدات عسكرية متنكرة بلباس غير عسكري لإثبات تواجد صيني في الجزيرة يثبت فيما بعد أحقيتها في هذه الجزيرة ، و حتى لا يؤدي هذا التطور لنشوب حرب تنتهي بحرب نووية لا يحمد عقباها لكلا الطرفين قامت روسيا بكشف سلاح إشعاعي إستراتيجي رهيب محمل في قمر صناعي سلط أشعته الخاصة التي تفوق طاقتها الحرارية أو استطاعتها 3000 ميغاواط ( الميغا Mega = مليون ) قامت بمحو الحياة من على الجزيرة و إغراق هذه الجزيرة الصغيرة .
كانت هذه الأشعة متمثلة بالأشعة السينية ( X - Ray ) المصحوبة بطاقة نووية مكنونة في بروتونات محررة عالية الطاقة مولدة نتيجة تسريع و شحن ذرات الهيدروجين فئة بروتونيوم .
عندما أرادت أمريكا أن تحتل العراق وضعت في استراتيجيتها ما يحفظ هيبتها في أسوء الظروف الميدانية و تمثل ذلك في بالقنبلة النووية التكتيكية الصغيرة Mininuke و هي قنابل إما سطحية أو خارقة للأعماق محدودة التأثير إذا ما قورنت بالفئة الحرارية ذات المركزية الحرارية التي تصل إلى مليون درجة مئوية و لكن و رغم ذلك فهي ذات فتك تدميري و إفنائي كبيرين حيث يتم تصنيف هذه القنابل تحت تسمية جديدة هي قنابل الفئة " بي " B Bomb
و تمتاز هذه القنابل بأنها لا تحوي مادة البلوتونيوم النشطة إشعاعياً أو اليورانيوم الأكثر فتكاً بل مادة جديدة مستحدثة و مخففة تسمى "خبر البلوتونيوم" و هذا السلاح يضمن لأمريكا النصر السريع ...
و في حقيقة الأمر كانت المفاجأة الغير متوقعة في زمن الصمت هي إعلان روسيا بجدية غير مسبوقة أنها ترفض استخدام هذه الأسلحة النووية المحدودة في حرب العراق لأي سبب كان و تحت أي مبرر أو ضغط ، اللهم إلا في حالة كانت العراق هي من تبدأ المعركة و توقع خسائر مهولة في صفوف الأمريكيين من خلال استخدام العراقيين للأسلحة ذات طابع مساحي بكثافة كبيرة أو بواسطة أسلحة تدمير شامل كيميائية و بيولوجية و ربما نووية و قد دعمت روسيا رفضها هذا بمناورة نووية كبيرة في ذلك الوقت ...
كان السبب الرئيسي الذي دفع روسيا إلى هذا الموقف المتشدد هو إثبات للعالم أن روسيا لا تزال قوة عظمى لها وزنها إضافة إلى تحجيم غطرسة أمريكا و الحؤول دون حدوث كسر لقدسية عدم استخدام هذا السلاح الرهيب الرادع في العصر الحديث لأنه مفتاح شر عالمي يصعب إغلاقه عند الدول الأقل تحضر و تطور ...
فأمريكا قدوة و شرطي على العالم مهمته منع استخدام و انتشار هذا السلاح ففي حال استخدامها لهذا السلاح و لو كان تكتيكياً سوف تجعل كل الدول المالكة لهذا السلاح تستخدمه في حروبها ...
سلمت أمريكا بالأمر و بدأت معركتها و لكن في السر كانت تبني سلاحها السري الذي سوف يحل مكان السلاح النووي إذا دعت الضرورة بعد أن تجاوزت العراق طعم الضربة الاستباقية التي كانت من الممكن أن تودي بأرواح عشرات الآلاف من العلوج في منطقة صغيرة مثل صحراء الكويت و لكن مقابل الملايين من العراقيين المدنين و العسكريين على السواء .
و شاءت يد القدر و الحكمة الإلهية أن تمنع كارثة نووية أخرى في حالة فعلت أسوار بغداد فعلها و أودت بحياة عشرات الآلاف من العلوج أيضاً ...
و لكن و رغم ذلك فإن معركة المطار أوجعت العدو كثيرا ًو ضربت كبريائه في الصميم ، مما جعل مستشارة الأمن القومي الأميركي NSA كوندليزا رايس تسارع إلى موسكو لتقنع المسئولين الروس أنه من غير المقبول تكرر كمائن بقوة بحدث في معركة المطار و أكدت أن أمريكا سوف تستخدم سلاح ردع نظيف سري تمت تجربته مرتين أحدهم علنية صورها الإعلام تمت براس مزيف تقليدي بغية اختبار دقة و أداء القنبلة وإخفاء سرية الرأس الحقيقي و الأخر حقيقي تم تجربته سراً في صحراء نيفادا ....
فما هو هذا السلاح و كيف حسم المعركة وفق اعتقاد أمريكا المتفرعنة ؟! ...
إنه ما عرف إعلامياً " بأم القنابل " Mother Of All Bombs والتي تسميها الدوائر العسكرية الأمريكية " العتاد الجوي الهائل التدمير " MOAB و تسميها الإدارة الأمريكية " ارمغدن" ( نهاية الأزمنة ) و في النهاية و هنا بيت القصيد فإن هذا السلاح يسمى استخباراتياً " سلاح نبضة الميكروويف ذات الطاقة الحرارية العالية " HTPMPW .
و هو سلاح فتاك بما للكلمة من معنى و يفوق بقدرة الفتك و التدمير مقدرة القنابل النووية التكتيكية بمرات عديدة ؟! ..
و السر يمكن في التالي :
فتيل التفاعل المحرض لهذه الأشعة الرهيبة هو مادة الباريوم الحراري Thermobaric و هي مادة تولد حرارة و ضغط عاليين يساعدان على نثر و تفعيل المادة الخاصة المرفقة التي تصدر أشعة الميكروويف الحرارية العالية القدرة الحرارية و الكثافة و التركيز و التي تنقسم بتأثيرها إلى أربع أقسام ...
1. قسم الإفناء الحراري : و هو القسم المركزي في القنبلة حيث تصل فيه الحرارة إلى 15 ألف درجة مئوية ، و هي حرارة كافية لصهر المعادن على أنواعها و تبخير الكائنات الحية و المواد العضوية و يمتد هذا التأثير الماحي في دائرة قطرها يساوي مئات الأمتار .
2. قسم الفتك الحراري : و هو القسم الأكبر في تأثير القنبلة مساحياً تقوم به هذه الأشعة الحرارية بالسلخ الحراري للجلد عن العظم و تفحيم العظام و الآليات بمن فيها و هذا المشهد المهول كان هو السبب لمنع الإعلام و الصحافة من الاقتراب من مكان الحدث قبل تنظيفة و إخفاء بشاعة هذه الجريمة النكراء .
3. قسم الصعق الحراري : و هذا القسم الإشعاعي و الذي يقوم فيه الإشعاع بقتل الأفراد من خلال التجفيف المتوسط لسوائل الجلد وتجليط الدم وهو بالتأكيد يسبب الوفاة الفورية .
4. قسم الإثارة الحرارية : و هذا القسم غير قاتل للأفراد اللهم إلا من حروق سطحية و لكنة يسبب تدمير للآليات من خلال صعق الذخائر بشكل بفعل تفجيرها و حرق الوقود داخلها ؟! ..
و بهذا الشكل يمتد تأثير هذا السلاح الجهنمي لبضعة كيلومترات و الغريب بالأمر أن هذا السلاح له أثر تعطيلي للبنية الإلكترونية للآلات و على مساحات وسعة خارج محور التأثير المباشر للقنبلة كما أن الأثر الإشعاعي يزول بعد دقائق من الاستخدام لذلك فهي تعتبر من الأسلحة النظيفة رغم بشاعتها الفتكية و لا حول و قوة إلا بالله .
و اليوم و بعد فهم العدو لإستراتيجية الحسم لدى القوات المسلحة العراقية قامت قيادة العدو بإجراء تجهيزات خاصة لطائرة بي – 2 إيه سبيرت ( روح الشبح ) التي تتميز بميزات تسلل رهيبة مقابل كلفة تصل للطائرة الواحدة إلى مليارين دولار ، و هذا التجهيز يسمح لهذه الطائرة بحمل " أم القنابل " و التي كانت تحمل بطائرات خاصة و يمكن لهذا الطائرة أن تلقي هذه القنبلة الضخمة ( 21500 رطل ) من ارتفاع 45 ألف قدم ( 15000 متر ) و تخفيف سرعة السقوط المبدئية ً بواسطة مظلة خاصة يتم الاستغناء عنها في المراحل الأخيرة و قد جهزت 12 طائرة لهذا الغرض و الجدير بالذكر فإن هذه الطائرات على هذا الارتفاع لا يمكن كشفها بأي وسيلة كشف رادارية كانت أو كهروبصرية أو حتى حرارية ..
صور القاذف سبيرت
http://defense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.com/images/statusicon/wol_error.gifتم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة. الصورة الأصلية بأبعاد 700 * 494 و حجم 38KB.
و هو أمر يبطل عمل الصواريخ المضادة للجو المتطورة البعيدة المدى المخبئة لساعة الصفر ....
و هذا السبب الرئيسي في تغير القيادة العامة إستراتيجية الحسم و هي الآن سرية بشكل كبير و لا يعلم مكنونها إلا القادة الرئيسين للقوات المسلحة و المقاومة و التحرير ....
و هده صورة للام القنابل
http://defense-arab.comdefense-arab...rab.comdefense-arab.com/showthread.php?t=5337