تكافح اليابان من أجل جذب أعداد كافية من المجندين الشباب، وتبعًا لذلك فقد توصلت قوة الدفاع الذاتي البحرية اليابانية MSDF إلى حل جديد يتمثل في زيادة الوصول إلى الإنترنت على متن سفنها الحربية لجعل الأمر أسهل بالنسبة للجيل الجديد الذي لا يمكنه الابتعاد عن الهاتف المحمول للوصول إلى الإنترنت حتى أثناء وجوده في البحر.
ويتمتع أفراد الطاقم في الوقت الحالي بقدرة محدودة على الوصول إلى الإنترنت من أجزاء معينة من سفنهم، ويعزى ذلك في المقام الأول إلى المخاوف الأمنية، ومع ذلك، فقد قرر كبار ضباط قوة الدفاع الذاتي البحرية اليابانية توسيع خدمة الشبكة اللاسلكية للسماح لأفراد الطاقم خارج الخدمة بتسجيل الدخول من أسرة النوم أو المناطق العامة، حسبما ذكرت صحيفة ماينيتشي.
وقالت المصادر للصحيفة: إن السبب الرئيسي وراء القرار هو جذب مجندين جدد إلى خدمة تعاني بالفعل من نقص شديد في الخدمة ولا تجتذب الكثير من الشباب، وأخفقت جميع أذرع قوات الدفاع عن النفس اليابانية الثلاثة في بلوغ أهداف تجنيدهم على مدى السنوات الخمس الماضية، حيث كان الرقم الإجمالي للتجنيد في عام 2018 مجرد 70 في المئة مما كان مطلوبًا.
وسيتمكن أعضاء الطاقم على متن سفن الدفاع اليابانية من ربط أجهزتهم المحمولة بسهولة أكبر بالإنترنت عبر التغيير في السياسة الذي يهدف إلى جذب المجندين إلى قوة الدفاع الذاتي البحرية اليابانية، وقالت المصادر: إن الإدارة تخطط لتخفيف القيود المفروضة على استخدام الهاتف الذكي بشكل كبير من خلال توسيع المناطق على السفن التي تتوفر فيها خدمات شبكة محلية لاسلكية (WLAN).
ويمكن للبحارة في قوة الدفاع الذاتي البحري قراءة رسائل البريد الإلكتروني وكتابتها وعرض تقارير الأخبار، وأوضحت الصحيفة أن قوة الدفاع الذاتي البحرية اليابانية تعتزم البدء في ترقية السفن لتوفير الإنترنت على نطاق أوسع بحلول نهاية هذه السنة المالية، وتأمل الإدارة أن يساعد هذا التغيير في معالجة النقص الخطير في عدد الموظفين الذي تواجهه الآن.
وبموجب قوانين صارمة، فقد منع موظفو قوة الدفاع الذاتي البحرية اليابانية منذ فترة طويلة من استخدام هواتفهم المحمولة على متن سفنهم، وبدأت الإدارة في توفير وصول عبر شبكة WLAN على سفنها في السنة المالية 2018 بعد أن طلب العديد من البحارة السماح لهم بالاتصال بالأصدقاء وأفراد الأسرة عبر الهاتف الذكي، لكن الخدمات اقتصرت على مناطق معينة على المدمرات.
ويتعين على أعضاء الطاقم، بموجب خطة الوصول الأوسع، استخدام موقع ويب مخصص لإرسال واستقبال رسائل البريد الإلكتروني والحصول على آخر الأخبار، كما يمكنهم التواصل مباشرةً مع أشخاص خارجيين من خلال الموقع إذا كانت جهات الاتصال مسجلة مسبقًا، مع حظر استخدام مواقع البحث التقليدية أو خدمات الشبكات الاجتماعية لضمان سرية مواقع المدمرات وغيرها من المعلومات المهمة.
ويتمتع أفراد الطاقم في الوقت الحالي بقدرة محدودة على الوصول إلى الإنترنت من أجزاء معينة من سفنهم، ويعزى ذلك في المقام الأول إلى المخاوف الأمنية، ومع ذلك، فقد قرر كبار ضباط قوة الدفاع الذاتي البحرية اليابانية توسيع خدمة الشبكة اللاسلكية للسماح لأفراد الطاقم خارج الخدمة بتسجيل الدخول من أسرة النوم أو المناطق العامة، حسبما ذكرت صحيفة ماينيتشي.
وقالت المصادر للصحيفة: إن السبب الرئيسي وراء القرار هو جذب مجندين جدد إلى خدمة تعاني بالفعل من نقص شديد في الخدمة ولا تجتذب الكثير من الشباب، وأخفقت جميع أذرع قوات الدفاع عن النفس اليابانية الثلاثة في بلوغ أهداف تجنيدهم على مدى السنوات الخمس الماضية، حيث كان الرقم الإجمالي للتجنيد في عام 2018 مجرد 70 في المئة مما كان مطلوبًا.
وسيتمكن أعضاء الطاقم على متن سفن الدفاع اليابانية من ربط أجهزتهم المحمولة بسهولة أكبر بالإنترنت عبر التغيير في السياسة الذي يهدف إلى جذب المجندين إلى قوة الدفاع الذاتي البحرية اليابانية، وقالت المصادر: إن الإدارة تخطط لتخفيف القيود المفروضة على استخدام الهاتف الذكي بشكل كبير من خلال توسيع المناطق على السفن التي تتوفر فيها خدمات شبكة محلية لاسلكية (WLAN).
ويمكن للبحارة في قوة الدفاع الذاتي البحري قراءة رسائل البريد الإلكتروني وكتابتها وعرض تقارير الأخبار، وأوضحت الصحيفة أن قوة الدفاع الذاتي البحرية اليابانية تعتزم البدء في ترقية السفن لتوفير الإنترنت على نطاق أوسع بحلول نهاية هذه السنة المالية، وتأمل الإدارة أن يساعد هذا التغيير في معالجة النقص الخطير في عدد الموظفين الذي تواجهه الآن.
وبموجب قوانين صارمة، فقد منع موظفو قوة الدفاع الذاتي البحرية اليابانية منذ فترة طويلة من استخدام هواتفهم المحمولة على متن سفنهم، وبدأت الإدارة في توفير وصول عبر شبكة WLAN على سفنها في السنة المالية 2018 بعد أن طلب العديد من البحارة السماح لهم بالاتصال بالأصدقاء وأفراد الأسرة عبر الهاتف الذكي، لكن الخدمات اقتصرت على مناطق معينة على المدمرات.
ويتعين على أعضاء الطاقم، بموجب خطة الوصول الأوسع، استخدام موقع ويب مخصص لإرسال واستقبال رسائل البريد الإلكتروني والحصول على آخر الأخبار، كما يمكنهم التواصل مباشرةً مع أشخاص خارجيين من خلال الموقع إذا كانت جهات الاتصال مسجلة مسبقًا، مع حظر استخدام مواقع البحث التقليدية أو خدمات الشبكات الاجتماعية لضمان سرية مواقع المدمرات وغيرها من المعلومات المهمة.
