شركة الطارق الإماراتية نحو توقيع أول عقد تصدير لصواريخها الموجّهة عام 2020

صقر الامارات 

كاميكازي
خـــــبراء المنتـــــدى
إنضم
26 يوليو 2008
المشاركات
33,959
التفاعل
102,480 728 2
شركة الطارق الإماراتية نحو توقيع أول عقد تصدير لصواريخها الموجّهة عام 2020
, ,



أغنس الحلو زعرور- دبي

تعمل شركة الطارق الإماراتية المتخصصة في مجال تصنيع الأسلحة الجوية والأنظمة الموجهة بدقة، على تعزيز حضورها في عالم الصواريخ الموجّهة عبر مشاورات حثيثة مع شركائها الإقليميين لتصدير أنظمتها إلى الدول الحليفة. وعلمت الأمن والدفاع العربي أن أول عقد تصدير لصواريخها الموجّهة من طراز الطارق عام 2020.


وقد أعلنت “الطارق”، عن إجراء ترقيات رئيسية على صواريخ “الطارق” الموجهة خلال معرض الطيران في دبي 2019، في 20 تشرين الثاني/ نوفمبر.

وبفضل هذه التحسينات، ترتقي مجموعة “الطارق” بأنظمتها الموجهة بدقّة إلى تعريف Block 2 الجديد الذي يضم مجموعة من التحسينات، ومنها حلول الملاحة المعززة، التي تتوافق مع المعايير العسكرية الأميركية 1760، والمعيار الفرنسي DIGIBUS، كما تعزز إمكانات مستشعر علو الانفجار للذخائر الموجهة بدقة.

وأجرت الأمن والدفاع العربي مقابلة خاصة مع المدير العالم لشركة الطارق، تينيس بوثا، قال خلالها: “سيتم إنتاج كل الصواريخ في منشأتنا في أبوظبي، ونحن نأمل بأن ينتهي التحديث إلى Block 2 في الربع الثالث من 2020.”

وقد ساهمت هذه الترقيات في تعزيز إمكانات تقنية الأسلحة الموجهة بدقة التي تصنعها شركة “الطارق” من خلال مجموعة PowerPack الجديدة، التي توفر مصدر طاقة للأسلحة قبل انطلاقها، وتضمن تنفيذ المهمات بمرونة أكبر مع إمكانية برمجة الصمامات في قمرة القيادة.

ولفت بوثا، أنه تم اختبار صاروخ الطارق بكثافة في جنوب أفريقيا والإمارات العربية المتحدة ودول أخرى، ” وبعد الإمارات أول زبون للمنظومة، نحن في مشاورات متقدّمة مع قوات جوية حليفة في الخليج في حملة تطوير أعمالنا، لتصدير هذا النظام إلى قوات جوية أخرى أيضا. المشاورات جارية، من المتوقّع أننا سنوقّع أو عقد تصدير في 2020.”

حول التحديثات على الصاروخ، قال ثونيس بوثا: “تؤكد الترقيات التي شهدتها أنظمة أسلحة الطارق على التزامنا المستمر بالتكيف والابتكار، في وقت لا يحتمل المساومة على ضرورة الجهوزية والمرونة. ونحرص باستمرار على تعزيز أسسنا وبناء قدراتنا الداخلية بغية توفير منتجات وحلول متطورة، نهدف من خلالها إلى تمكين قوات الدفاع والأمن وحماية الأرواح والحفاظ على المصالح الوطنية”.

وتصنّع “الطارق” مجموعة الطارق التي تم اختبارها في ساحات القتال، وهي مجموعة من أنظمة القنابل المستخدمة في الأسلحة الجوية MK81، وMK82. ومن خلال تحويل الأسلحة الجوية غير الموجهة إلى ذخائر مركزة عالية الدقة، وبعيدة المدى باستخدام مجموعة من تقنيات التوجيه والدفع، تسهم الطبيعة المعيارية لهذه الأنظمة، والمرونة في برمجتها في تسهيل تكيفها ومواءمتها مع الأولويات الجديدة التي يفرضها تطور المهام.

ومن خلال تعزيز إمكانات باقاتنا، التي يسهل نشرها والتعامل معها، تحقق الحلول المتقدمة التي توفرها شركة “الطارق” الدقة في الاستهداف عبر طيف واسع من الأنظمة، ومنها: نظام الملاحة العالمي عبر الأقمار الصناعية / نظام الملاحة بالقصور الذاتي GNSS/INS، والتصوير بالأشعة تحت الحمراء، مع إمكانات التعرف التلقائي على الأهداف ATR، والليزر شبه النشط SAL ضد الأهداف الثابتة والمتحركة، وغير المحورية، والمعاد تحديد موقعها.

“الطارق” هي شركة تابعة لقطاع الأسلحة والصواريخ في “إيدج”، التجمّع الرائد للتكنولوجيا المتقدمة في مجال الدفاع وقطاعات أخرى، والذي تم افتتاحه في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 2019.
وتجدر الإشارة إلى أن الطارق هي مشروع مشترك بين الإمارات وشركة دينيل في أفريقيا الجنوبية التي تشكّلأ الشرك التكنولوجي للتقنية، لذلك هناك تعاوناً كبيراً بين الشركتين ولكن الطارق تعمل بشكل مستقلّ عن شركة دينيل الأفريقية.
وأنتجت الشركة أكثر من 5000 صاروخ موجّه حتّى تاريخه عبر خط إنتاج عالي التقنية.
ونوّه بوثا بقدرات صاروخ الطارق قائلاً، ” يزوّد الصاروخ بقدرة تشغيلية فريدة، لهذا النوع من القنابل فهو مرن في التطبيق التشغيلي، عالي الدقة ولديه أطول مدى ضمن طرازه. ونبحث مستقبلاً إن على تقنيات الباحث والملاحة وزيادة المدى، ولكن سنبقى ضمن ضوابط NTCR.”



 
مقتطفات مهمة جدا وردت في الخبر :

1- وصلت مفاوضات الطارق لمرحلة متقدمة مع قوات جوية خليجية لتصدير النظام ..

2- تم انتاج عدد 5000 طارق ..

3- النقطة الأهم باعتقادي الشخصي ,,, زيادة المدى ( برغم اعلان زيادته في اشتقاق الـ ER المعلن في معرض دبي للطيران 2019 ,,, لكن يبدو ان هناك زيادة اخرى في المدى وبما يتوائم مع اشتراطات تصدير اتفاقية MTCR )

قد نشهد مدى يبلغ لغاية 290 كم (ولايزال ضمن محددات الـ MTCR التي تحدد المدى لغاية 300 كم ووزن الحمولة 500 كج ) علما بأن اشتقاق ER يتيح له الوصول لمدى 200 كم ..
 
عمل ممتاذ للاخوه في الامارات
الاهتمام بالزخائر والتصنيع شيئ جيد ويضمن الاستمراريه وعدم الابتزاز
مجموعه الطارق هل منها صواريخ جو - جو ام قصف ارضي فقط
وكم السعر و المدي الحالي ؟؟
 
عمل ممتاذ للاخوه في الامارات
الاهتمام بالزخائر والتصنيع شيئ جيد ويضمن الاستمراريه وعدم الابتزاز
مجموعه الطارق هل منها صواريخ جو - جو ام قصف ارضي فقط
وكم السعر و المدي الحالي ؟؟


حاليا لا يوجد اشتقاق جو-جو بل قصف ارضي ...

السعر لا اعرف ... المدى الحالي (يعتمد ) ... المدى كـStandard يصل مابين 40 ولغاية 120 كم ... بينما اشتقاق ER ( ذو المدى الاطول او Extended Range يمكن ان يصل لـ 200 كم بإضافة محرك صاروخي له )


 
اعجبتني هذه الصورة من بارج داينامكس التي تتولى مشروع الطارق وغيره وتنضوي تحت مجموعة EDGE المشكّلة حديثا ..


1574608226292.png



لاحظوا ان كل من ذخائر الطارق وسجّيل ( بحسب البروشورات ) تحملها طائرات الميراج و التايفون ... وقمنا بتصوير هذه الذخائر على متن الاف 16 بلوك 60 كذلك ...


وهذا التنوع في الـPlatforms ونجاح الدمج بها + الانتاج الكمي المتسلسل ( عدد 5000 طارق ) يشير للثقة الكبيرة بهذا المنتج وسيفتح بعون الله بابا كبيرا لدمجه على منصات شبيهة او اخرى كذلك على مستوى اسلحة الجو الصديقة ..



فخور بهذه الذخائر الرائعة وعقبال ان نرى افضل المواصفات والصفقات قريبا ان شاء الله ...
 
من اجمل الاخبار اخ كاميكازي..
وبدأنا نجني الثمار من حصاد الزرع..
 
حاليا لا يوجد اشتقاق جو-جو بل قصف ارضي ...

السعر لا اعرف ... المدى الحالي (يعتمد ) ... المدى كـStandard يصل مابين 40 ولغاية 120 كم ... بينما اشتقاق ER ( ذو المدى الاطول او Extended Range يمكن ان يصل لـ 200 كم بإضافة محرك صاروخي له )



في معرض دبي للطيران قال لي احدهم انه لن يتجاوزو الحد المسموح به وبنفس الوقت قال لي الحد الاقصى المسموح به ولمح لي الى 300 ..
ان شاء الله نراه قريبا بكل فخر..​
 
شركة الطارق الإماراتية نحو توقيع أول عقد تصدير لصواريخها الموجّهة عام 2020
, ,



أغنس الحلو زعرور- دبي

تعمل شركة الطارق الإماراتية المتخصصة في مجال تصنيع الأسلحة الجوية والأنظمة الموجهة بدقة، على تعزيز حضورها في عالم الصواريخ الموجّهة عبر مشاورات حثيثة مع شركائها الإقليميين لتصدير أنظمتها إلى الدول الحليفة. وعلمت الأمن والدفاع العربي أن أول عقد تصدير لصواريخها الموجّهة من طراز الطارق عام 2020.


وقد أعلنت “الطارق”، عن إجراء ترقيات رئيسية على صواريخ “الطارق” الموجهة خلال معرض الطيران في دبي 2019، في 20 تشرين الثاني/ نوفمبر.

وبفضل هذه التحسينات، ترتقي مجموعة “الطارق” بأنظمتها الموجهة بدقّة إلى تعريف Block 2 الجديد الذي يضم مجموعة من التحسينات، ومنها حلول الملاحة المعززة، التي تتوافق مع المعايير العسكرية الأميركية 1760، والمعيار الفرنسي DIGIBUS، كما تعزز إمكانات مستشعر علو الانفجار للذخائر الموجهة بدقة.

وأجرت الأمن والدفاع العربي مقابلة خاصة مع المدير العالم لشركة الطارق، تينيس بوثا، قال خلالها: “سيتم إنتاج كل الصواريخ في منشأتنا في أبوظبي، ونحن نأمل بأن ينتهي التحديث إلى Block 2 في الربع الثالث من 2020.”

وقد ساهمت هذه الترقيات في تعزيز إمكانات تقنية الأسلحة الموجهة بدقة التي تصنعها شركة “الطارق” من خلال مجموعة PowerPack الجديدة، التي توفر مصدر طاقة للأسلحة قبل انطلاقها، وتضمن تنفيذ المهمات بمرونة أكبر مع إمكانية برمجة الصمامات في قمرة القيادة.

ولفت بوثا، أنه تم اختبار صاروخ الطارق بكثافة في جنوب أفريقيا والإمارات العربية المتحدة ودول أخرى، ” وبعد الإمارات أول زبون للمنظومة، نحن في مشاورات متقدّمة مع قوات جوية حليفة في الخليج في حملة تطوير أعمالنا، لتصدير هذا النظام إلى قوات جوية أخرى أيضا. المشاورات جارية، من المتوقّع أننا سنوقّع أو عقد تصدير في 2020.”

حول التحديثات على الصاروخ، قال ثونيس بوثا: “تؤكد الترقيات التي شهدتها أنظمة أسلحة الطارق على التزامنا المستمر بالتكيف والابتكار، في وقت لا يحتمل المساومة على ضرورة الجهوزية والمرونة. ونحرص باستمرار على تعزيز أسسنا وبناء قدراتنا الداخلية بغية توفير منتجات وحلول متطورة، نهدف من خلالها إلى تمكين قوات الدفاع والأمن وحماية الأرواح والحفاظ على المصالح الوطنية”.

وتصنّع “الطارق” مجموعة الطارق التي تم اختبارها في ساحات القتال، وهي مجموعة من أنظمة القنابل المستخدمة في الأسلحة الجوية MK81، وMK82. ومن خلال تحويل الأسلحة الجوية غير الموجهة إلى ذخائر مركزة عالية الدقة، وبعيدة المدى باستخدام مجموعة من تقنيات التوجيه والدفع، تسهم الطبيعة المعيارية لهذه الأنظمة، والمرونة في برمجتها في تسهيل تكيفها ومواءمتها مع الأولويات الجديدة التي يفرضها تطور المهام.

ومن خلال تعزيز إمكانات باقاتنا، التي يسهل نشرها والتعامل معها، تحقق الحلول المتقدمة التي توفرها شركة “الطارق” الدقة في الاستهداف عبر طيف واسع من الأنظمة، ومنها: نظام الملاحة العالمي عبر الأقمار الصناعية / نظام الملاحة بالقصور الذاتي GNSS/INS، والتصوير بالأشعة تحت الحمراء، مع إمكانات التعرف التلقائي على الأهداف ATR، والليزر شبه النشط SAL ضد الأهداف الثابتة والمتحركة، وغير المحورية، والمعاد تحديد موقعها.

“الطارق” هي شركة تابعة لقطاع الأسلحة والصواريخ في “إيدج”، التجمّع الرائد للتكنولوجيا المتقدمة في مجال الدفاع وقطاعات أخرى، والذي تم افتتاحه في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 2019.
وتجدر الإشارة إلى أن الطارق هي مشروع مشترك بين الإمارات وشركة دينيل في أفريقيا الجنوبية التي تشكّلأ الشرك التكنولوجي للتقنية، لذلك هناك تعاوناً كبيراً بين الشركتين ولكن الطارق تعمل بشكل مستقلّ عن شركة دينيل الأفريقية.
وأنتجت الشركة أكثر من 5000 صاروخ موجّه حتّى تاريخه عبر خط إنتاج عالي التقنية.
ونوّه بوثا بقدرات صاروخ الطارق قائلاً، ” يزوّد الصاروخ بقدرة تشغيلية فريدة، لهذا النوع من القنابل فهو مرن في التطبيق التشغيلي، عالي الدقة ولديه أطول مدى ضمن طرازه. ونبحث مستقبلاً إن على تقنيات الباحث والملاحة وزيادة المدى، ولكن سنبقى ضمن ضوابط NTCR.”



٥٠٠٠ الف صاروخ انتج ? طيب كم التكلفه
 
مصر محتاجه السورس كود حتي تستطيع دمجه علي f16 و امريكا طبعا مش هتوافق
يتكلمون معا الشركه الامريكيه الام ومقابل صفقه وانتهى الموضوع مامشت علمهم في صاروخ عجبنا في روسيا وراح يوافقون?
 
في معرض دبي للطيران قال لي احدهم انه لن يتجاوزو الحد المسموح به وبنفس الوقت قال لي الحد الاقصى المسموح به ولمح لي الى 300 ..
ان شاء الله نراه قريبا بكل فخر..​
ليش? الشركه الاماراتيه تطور بنفسها ولا تشتريه مطور بالحد الغير مسموح
 
٥٠٠٠ الف صاروخ انتج ? طيب كم التكلفه

لا ادري ..



ما اشوف صواريخ ، المعروض قنابل غبيه " غير موجهه " من طراز Mark82 و Mark81
مضاف لها kit توجيه جنوب افريقي من دينيل.



الاشتقاق ER الذي عرض في معرض دبي للطيران 2019 مزود بمحرك صاروخي مما جعله فعليا صاروخ بعكس الاشتقاقات السابقة التي لا تحتوي عليه ...

صورت الER في موضوع دبي للطيران 2019 .. ارجو الرجوع له للإستزاده
 
وهنا تصريح حول التعديلات التي يعملون عليها ضمن تطويرات البلوك 2 (ويذكر بوضوح استخدام المحرك الصاروخي Jet engine ) ضمن تعديلات اخرى


Now the company is working on a Block 2 version, says Theunis Botha, general manager of Al-Tariq, which delivers new navigation systems, a power pack to reduce the weapon’s dependence on the carrying aircraft’s electrical power, and a range extension using a jet engine.




مرحبا بصاروخ الطارق
 
وهنا تصريح حول التعديلات التي يعملون عليها ضمن تطويرات البلوك 2 (ويذكر بوضوح استخدام المحرك الصاروخي Jet engine ) ضمن تعديلات اخرى


Now the company is working on a Block 2 version, says Theunis Botha, general manager of Al-Tariq, which delivers new navigation systems, a power pack to reduce the weapon’s dependence on the carrying aircraft’s electrical power, and a range extension using a jet engine.




مرحبا بصاروخ الطارق
محرك يدعى E-JET


1574006366504.png
 
وهنا تصريح حول التعديلات التي يعملون عليها ضمن تطويرات البلوك 2 (ويذكر بوضوح استخدام المحرك الصاروخي Jet engine ) ضمن تعديلات اخرى


Now the company is working on a Block 2 version, says Theunis Botha, general manager of Al-Tariq, which delivers new navigation systems, a power pack to reduce the weapon’s dependence on the carrying aircraft’s electrical power, and a range extension using a jet engine.




مرحبا بصاروخ الطارق


باستخدام Jet engine يفترض الوصول بالمدى ل 300 كم
 
عودة
أعلى