تركيا تبدأ من يوم الاثنين إعادة «الدواعش» إلى بلادهم

إنضم
12 يوليو 2018
المشاركات
5,908
التفاعل
22,081 124 0
الدولة
Saudi Arabia
قال وزير الداخلية التركي، سليمان صويلو، اليوم (الجمعة)، إن أنقرة ستبدأ في إعادة أسرى تنظيم داعش الإرهابي إلى بلادهم بدءًا من يوم الاثنين.
ووفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء، فإن تركيا لطالما انتقدت الدول الأوروبية لرفضها استعادة مواطنيهم الذين قاتلوا مع التنظيم، ونقلت وكالة «الأناضول» التركية للأنباء عن صويلو قوله: «نقول لهم: سنعيد إليكم هؤلاء، وسنبدأ بدءاً من يوم الاثنين».
وكان وزير الداخلية التركي قد قال في تصريحات سابقة، الاثنين، إن بلاده سترحل عناصر «داعش» إلى بلدانهم، سواء أُسقطت الجنسية عنهم أم لا.
وكشف عن أنه يوجد ما يقرب من 1200 عنصر من «داعش» موقوفون في السجون التركية.
وأشار إلى إلقاء القبض على 287 عنصراً من التنظيم، بينهم نساء وأطفال، منذ هجوم تركيا على شرق الفرات في سوريا، في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.
وأشار إلى أن السلطات «تعمل على إحالتهم إلى السلطات القضائية، حيث سيتم إرسالهم إما إلى السجون أو إلى مراكز الترحيل لإعادتهم إلى بلدانهم».
وكان صويلو قد أكد أن «تركيا ليست فندقاً لعناصر (داعش) من مواطني الدول الأخرى»، لافتاً إلى أن «الجميع يلجأون لتجريد إرهابيي (داعش) من الجنسية بهدف التملص من المسؤولية».
 
 
حتى لو وافقت اوروبا على استلام هؤلاء الارهابيين اعتقد انه هيتم ايداعهم فى سجون سرية... اما الاطفال حتى سن عشر سنوات على الاكثر من الممكن معالجتهم نفسيا وسلوكيا ومحاولة دمجهم فى المجتمع مرة اخرى... عموما انا لا اثق كثيرا فى حديث الاتراك..
 
لا افهم لمذا لا يتم ستعمالهم كبنك اعضاء و دم للجنود
موارد تضيع ???
 
لا افهم لمذا لا يتم ستعمالهم كبنك اعضاء و دم للجنود
موارد تضيع ???
اكثر من السجون نساء و اطفال واذا فعلت ذلك فانت أسوأ منهم واخطر ويجب التخلص منك

تركيا كانت فندق و ممر لعناصر داعش و النصره وغيرها من التنظيمات الارهابيه واكانت شريك لهم في جرائمهم واصبحت عبئ الان على تركيا بعد ان انتهت مهمتهم
 
لا افهم لمذا لا يتم ستعمالهم كبنك اعضاء و دم للجنود
موارد تضيع ???

أنت ليست أنسانا،،
 
لا افهم لمذا لا يتم ستعمالهم كبنك اعضاء و دم للجنود
موارد تضيع ???
هل ترضى أن يطبق هذا المعيار الغير إنساني عل الأسرى الايرانيين أو الملشيات الشيعية التي تدعم النظام إن وقعوا في أسر جماعات المعارضة .
 
عودة
أعلى