كشف وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي ناصر بوريطة، عن تهديد بنما بإقفال سفارتها إذا ما استمرت في عدم الاعتراف بمغربية الصحراء، موضحا أن المغرب قد غير من لهجته، موضحا أن النهج اليوم “إذا ساندتم الانفصال، نساند الانفصال عندكم، وإذا ساندتم جماعات سلبية، ساندنا جماعات سلبية في أراضيكم”.
وحدد بوريطة خلال دراسة مشروع الميزانية الفرعية لوزارة الخارجية برسم السنة المالية 2020، اليوم الخميس، بلجنة الخارجية بمجلس النواب، 4 أولويات للدبلوماسية المغربية وهي القضية الوطنية، والجالية المغربية، والنموذج المغربي، والمساهمة في حل القضايا الخارجية، موضحا أن المغرب يجب أن يبقى في سحب الاعترافات، مشيرا إلى أن 17 دولة تعترف بالبوليساريو بافريقيا، و12 بأمريكا اللاتينية، ودولتين بآسيا.
ونبه بوريطة إلى كون الدولة غير المعترفة بمغربية الصحراء من توجه إيديولوجي واحد، موضحا أن ذلك ما دفع المغرب إلى اتخذ مواقف في فينزويلا وبوليفيا، مشددا على أن هذه اللغة هي التي يفهمونها، مهددا بنهج نفس الطرق كاستقبال المعارضة وغيرها. وأضاف وزير الخارجية ناصر بوريطة إن “الحرب المقبلة ضد الإرهاب ستكون في إفريقيا”، موضحا أن العمليات الإرهابية بالقارة انتقلت من 1800 عملية خلال سنة 2018 إلى الضعف في النص الأول لسنة 2019، مضيفا أن القارة الافريقية تشهد وهنا كبيرا، ونسبة الإندماج الإقليمي في القارة لا تتجاوز 4 في المائة.
إقرأ المزيد على العمق المغربي : https://al3omk.com/470828.html
وحدد بوريطة خلال دراسة مشروع الميزانية الفرعية لوزارة الخارجية برسم السنة المالية 2020، اليوم الخميس، بلجنة الخارجية بمجلس النواب، 4 أولويات للدبلوماسية المغربية وهي القضية الوطنية، والجالية المغربية، والنموذج المغربي، والمساهمة في حل القضايا الخارجية، موضحا أن المغرب يجب أن يبقى في سحب الاعترافات، مشيرا إلى أن 17 دولة تعترف بالبوليساريو بافريقيا، و12 بأمريكا اللاتينية، ودولتين بآسيا.
ونبه بوريطة إلى كون الدولة غير المعترفة بمغربية الصحراء من توجه إيديولوجي واحد، موضحا أن ذلك ما دفع المغرب إلى اتخذ مواقف في فينزويلا وبوليفيا، مشددا على أن هذه اللغة هي التي يفهمونها، مهددا بنهج نفس الطرق كاستقبال المعارضة وغيرها. وأضاف وزير الخارجية ناصر بوريطة إن “الحرب المقبلة ضد الإرهاب ستكون في إفريقيا”، موضحا أن العمليات الإرهابية بالقارة انتقلت من 1800 عملية خلال سنة 2018 إلى الضعف في النص الأول لسنة 2019، مضيفا أن القارة الافريقية تشهد وهنا كبيرا، ونسبة الإندماج الإقليمي في القارة لا تتجاوز 4 في المائة.
إقرأ المزيد على العمق المغربي : https://al3omk.com/470828.html