يا اخواني. لا نريد التعميم. فالأسد ادا كان الأب او الابن لم يكونو يوما علي المستوي المطلوب حتي لبلدهم..... فكيف تريد منهم الخير لنا.
ال مالوش خير في أهله. مالوش خير في حد.
اسواء قياده عسكريه في التاريخ. حتي زخم الانتصارات القويه في ٧٣ لم يستطع الأسد و قادته ان يحافظو عليها لمده ٧٢ ساعه. وكان التخبط و الغباء و ضعف الخبرات و القدرات والمهارات هي سمه الجيش السوري. ولم يتعلم حافظ الأسد الدرس. ولم يعهد قياده جيشه الي ذوي الخبره والكفاءه. بل ذهبت الي أهل الثقه فقط.
ويكفي وصول ايلي كوهين الي هذا المركز
ذلك يدل علي روعنه الأجهزة السورية وقادتها وكان هذا مقدمه طبيعية لما حدث في اكتوبر.
للأسف القيادة ضيعت سوريه. ولكن الشعب السوري له عراقته و قوته.