كيف نخلص أجسادنا من الإشعاعات الكهرومغناطيسية؟ الإشعاع في الغالب يصدر من المواد المشعة أو من أجهزة إشعاع مثل الأشعة السينية في المستشفيات، والأشعة الصادرة عن أبراج الراديو والتلفاز, والأشعة الصادرة عن ألأجهزة الكهربائية الموجودة في المنازل، والأشعة الصادرة عن خطوط الضغط العالي والمحولات الكهربائية. إضافة إلى أشعة المايكروويف التي تستخدم في أفران المايكروويف في المنازل، أو تلك التي تستخدم في عملية التراسل وتبادل المعلومات بين أبراج المايكروويف، والأشعة فوق البنفسجية.
أجسامنا تتعرض لمصادر الإشعاع في معظم الأوقات، فهي تستقبل قدرا كبيرا من الأشعة الكهرومغناطيسية يوميا المُهداة (قسراً) إلينا من الأجهزة الكهربائية والآلات التي نستخدمها، والإضاءة الكهربائية التي لا نستغني عنها. أصبحت أجسادنا أجهزة استقبال لكميات كبيرة من الأشعة الكهرومغناطيسية، أي بطاريات مشحونة بالكهرباء. فقد تسبب آلاما مختلفة للشخص مثل: الصداع، الكسل، الخمول، والشعور بالضيق.
كيف نخلص أجسادنا من الشحنات الضارة؟
نعلم جميعاً أن عملية مدّ سلك كهربائي إلى الأرض - فيما يعرف بـ Earth line - في المباني لسحب الشحنات الكهرباء الزائدة والتي تحدث نتيجة لتعرض خطوط الضغط العالي للصواعق أو في حالة حدوث اتصال - غير مرغوب فيه - Short Circuit بين أسلاك الكهرباء إلى الأرض لأنها سالبة، فهي تسحب الشحنات الموجبة الزائدة.
إذاً أفضل طريقة لتخلّيص أجسامنا من الشحنات الكهربائية أن تكون لدينا وسيلة اتصال إلى الأرض مباشرة (وخصوصاً التراب). أي أنه يجب علينا أن نعمل توصيله من الجسم مباشرة إلى الأرض وبالطريقة المتبعة في منازلنا نفسها. هذا ليس حلاً، ولا يحتاج الأمر إلى ذلك، ولكن مجرد مداعبة خفيفة، تخترق عبارات هذا المقال الناشف والمخيف.
الحل بسيط!
ضع جبينك على الأرض مباشرة وفي أوقات متفرقة لتفريغ الشحنات الكهربائية الضارة.
كيف يمكن أن يحدث ذلك؟
الكون مليء بالإشعاعات الضارة ومنها على سبيل المثال الأشعة فوق البنفسجية والتي توجد بنسبة عالية في مرتفعات جبال السراة في المنطقة الجنوبية. والتي تحول البشرة البيضاء – أحياناً – إلى بشرة مائلة إلى السمار. خصوصاً عندما يتعرض الجسم للأشعة لفترات طويلة.
إذن السجود في صلواتنا هو الحل لتفريغ تلك الشحنات الضارة. أربع ركعات في الضحى كفيلة بتفريغ الشحنات ورفع الحسنات وتقليل السيئات وإعادة الجسم إلى وضعه الطبيعي.
http://www.grenc.com/show_article_main.cfm?id=10076
أجسامنا تتعرض لمصادر الإشعاع في معظم الأوقات، فهي تستقبل قدرا كبيرا من الأشعة الكهرومغناطيسية يوميا المُهداة (قسراً) إلينا من الأجهزة الكهربائية والآلات التي نستخدمها، والإضاءة الكهربائية التي لا نستغني عنها. أصبحت أجسادنا أجهزة استقبال لكميات كبيرة من الأشعة الكهرومغناطيسية، أي بطاريات مشحونة بالكهرباء. فقد تسبب آلاما مختلفة للشخص مثل: الصداع، الكسل، الخمول، والشعور بالضيق.
كيف نخلص أجسادنا من الشحنات الضارة؟
نعلم جميعاً أن عملية مدّ سلك كهربائي إلى الأرض - فيما يعرف بـ Earth line - في المباني لسحب الشحنات الكهرباء الزائدة والتي تحدث نتيجة لتعرض خطوط الضغط العالي للصواعق أو في حالة حدوث اتصال - غير مرغوب فيه - Short Circuit بين أسلاك الكهرباء إلى الأرض لأنها سالبة، فهي تسحب الشحنات الموجبة الزائدة.
إذاً أفضل طريقة لتخلّيص أجسامنا من الشحنات الكهربائية أن تكون لدينا وسيلة اتصال إلى الأرض مباشرة (وخصوصاً التراب). أي أنه يجب علينا أن نعمل توصيله من الجسم مباشرة إلى الأرض وبالطريقة المتبعة في منازلنا نفسها. هذا ليس حلاً، ولا يحتاج الأمر إلى ذلك، ولكن مجرد مداعبة خفيفة، تخترق عبارات هذا المقال الناشف والمخيف.
الحل بسيط!
ضع جبينك على الأرض مباشرة وفي أوقات متفرقة لتفريغ الشحنات الكهربائية الضارة.
كيف يمكن أن يحدث ذلك؟
الكون مليء بالإشعاعات الضارة ومنها على سبيل المثال الأشعة فوق البنفسجية والتي توجد بنسبة عالية في مرتفعات جبال السراة في المنطقة الجنوبية. والتي تحول البشرة البيضاء – أحياناً – إلى بشرة مائلة إلى السمار. خصوصاً عندما يتعرض الجسم للأشعة لفترات طويلة.
إذن السجود في صلواتنا هو الحل لتفريغ تلك الشحنات الضارة. أربع ركعات في الضحى كفيلة بتفريغ الشحنات ورفع الحسنات وتقليل السيئات وإعادة الجسم إلى وضعه الطبيعي.
http://www.grenc.com/show_article_main.cfm?id=10076