محاوله اعتقال السادات في سوريا

الضيف يوم قال رواها هيكل طلعت من الفيديو

معروف هيكل
هذا اللواء شاهد على الزيارة مع الرئيس السادات وشاهد على مكان امام عينية وسمع اذنيه
وقيل لهيكل ماحدث ونشرة هيكل كأي صحفي
فهيكل مجرد صحفي ناشر فقط لم يكتب شي من تأليفه
 
هذا اللواء شاهد على الزيارة مع الرئيس السادات وشاهد على مكان امام عينية وسمع اذنيه
وقيل لهيكل ماحدث ونشرة هيكل كأي صحفي
فهيكل مجرد صحفي ناشر فقط لم يكتب شي من تأليفه


اقرا رواية غازي رحمة الله عليه وتعرفه

27703-large_default-1.jpg
 
هذا اللواء شاهد على الزيارة مع الرئيس السادات وشاهد على مكان امام عينية وسمع اذنيه
وقيل لهيكل ماحدث ونشرة هيكل كأي صحفي
فهيكل مجرد صحفي ناشر فقط لم يكتب شي من تأليفه
السادات رحمه الله لم يكن يستهوي هيكل وتوجهاته كما أن هذا الأخير معروف بإضافة البهارات
 
كشف اللواء طه زكى، مدير مكتب الرئيس الراحل أنور السادات، عن أن الرئيس السادات كان يريد إعادة أرض سيناء لمصر، وقد ذهبنا لسوريا لمقابلة الرئيس حافظ الأسد وبالفعل اجتمع السادات مع الأسد، وقال له السادات:

"أستأذنك أنا سأذهب إلى إسرائيل فهل تسمح لى أن أتحدث باسمك لإعادة الجولان"، فقال الأسد: "لا.. سأرجع الجولان بقوة السلاح"، فرد السادات عليه، قائلاً: "لم نستطع ذلك لأن أمريكا هى ظهر إسرائيل وأنا الذى سأذهب وسأدفع الثمن"، ولكن حافظ الأسد رفض أن يذهب السادات ويتحدث باسمه فى مفاوضات استرداد الجولان.

وتابع خلال حواره مع الإعلامية ريهام السهلى فى برنامج "90 دقيقة" على قناة "المحور" أنه أثناء زيارتنا اجتمع حزب البعث السورى، وقرر اعتقال السادات وهو هناك وتصدى لهذا القرار حافظ الأسد، وقد قام هيكل بنشر هذا فى الصحافة المصرية والاجنبية، وعندما غادرنا سوريا خرج الطيران الحربى السورى لاستهداف طائرتنا والطيران الإسرائيلى هو الذى أنقذنا.

وأضاف أن السادات كان كل ما يهمه إعادة سيناء وبالفعل أستطاع أن يرجعها، وإذا كان هناك معارضة لما فعله مثل حافظ الأسد وياسر عرفات الذى رفض الحضور فى مؤتمر الذى قمنا به فى مينا هاوس ، والآن لم يحصلوا على شىء، ونرى فلسطين تقسم، وقد قال لى السادات أن فلسطين إذا لم تأخذ حقها الآن لن تأخذه طوال العمر ، وهم إلى الآن يتمنوا التفاوض، وحماس أصبحت تحاربنا الآن وهى المسئولية عن الإرهاب فى مصر الآن.

وأكد على أن السادات كان متديناً والشيوعيين كانوا يكرهونه، لأن السادات أنهى خدمة 8 آلاف خبير سوفيتى للتمويه عن موعد حرب أكتوبر.

 
اقرا رواية غازي رحمة الله عليه وتعرفه

مشاهدة المرفق 201564


اقصد هنا في هذا اللقاء أن اللواء هو الشاهد على الحادثه ومادار بينهم من حوار لانه موجود معهم بكل التفاصيل
اما هيكل مجرد صحفي ناشر للخبر فقط ولا يستطيع التزوير فيه.

 


اقصد هنا في هذا اللقاء أن اللواء هو الشاهد على الحادثه ومادار بينهم من حوار لانه موجود معهم بكل التفاصيل
اما هيكل مجرد صحفي ناشر للخبر فقط ولا يستطيع التزوير فيه.



يعني الشاهد كان موجود باجتماع حزب البعث يوم قرر ورفض حافظ !
 
يعني الشاهد كان موجود باجتماع حزب البعث يوم قرر ورفض حافظ !

أكيد أنهم أخبرو بذلك اما عن طريق حافظ الاسد نفسه ، لكي يخبرهم انه هو صاحب الفضل بذلك وان له الفضل بعدم اعتقالهم أو عن طريق أحد السياسيين السورين
 
أكيد أنهم أخبرو بذلك اما عن طريق حافظ الاسد نفسه ، لكي يخبرهم انه هو صاحب الفضل بذلك وان له الفضل بعدم اعتقالهم أو عن طريق أحد السياسيين السورين


هذي احتمال 10% و 90% بالمية عن هيكل
 
السادات وهيكل " قطيعة ثم تحالف بعد الممات.. "هاجمه لسياسته مع إسرائيل" واعتذر له بعد مماته.. الرئيس أخرجه من الأهرام..و"الأستاذ" يرفض العمل مستشارًا

هيكل بدأ معاداة السادات بكتابة ثلاث مقالات تحت عنوان "السادات وثورة التصحيح" أشاد خلالها "الجورنالجي" بالرئيس الذي لم يكمل عامه الأول وقتها في سدة الحكم، حيث قال في إحداها: "كان السادات هائلا في هذه الساعة الحاسمة من التاريخ بأكثر مما يستطيع أن يتصور أحد، كانت قراراته مزيجا مدهشا من الهدوء والحسم، هذه المرحلة هي التي ستجعل من أنور السادات وبشكل قاطع قائدا تاريخيا لشعبه وأمته، لأن القيادة التاريخية مرتبة أعلى بكثير من الرئاسة مهما كان وصفها".

العلاقة بين هيكل والسادات ظلت جيدة حتى حرب أكتوبر 1973 وسرعان ما انقلب السادات على هيكل، لكن هيكل رفض طريقة تعامل الرئيس السادات مع انتصار حرب أكتوبر سياسيا، وكان يرى أن السادات يعطي للولايات المتحدة دورا أكبر مما ينبغي، بعد انتصار تحقق بسلاح جاء من الكتلة الشرقية وعلى رأسها الاتحاد السوفيتي.

الصراع بين السادات وهيكل انتهى بقرار أصدره السادات في الثاني من فبراير 1974، حيث قام من خلاله بنقل هيكل من الأهرام إلى العمل كمستشار للرئيس، وسرعان ما رفض هيكل القرار وبوضوح، وعلق على القرار بعد أيام في تصريح لصحيفة "صنداي تايمز" البريطانية قائلا: "إنني استعملت حقي في التعبير عن رأيي، ثم إن الرئيس السادات استعمل سلطته، وسلطة الرئيس قد تخول له أن يقول لي اترك الأهرام، لكن هذه السلطة لا تخول له أن يحدد أين أذهب بعد ذلك، القرار الأول يملكه وحده، والقرار الثاني أملكه وحدي".

واشتد الصدام بين هيكل والسادات حتى بلغ ذروته، عندما تحدث السادات أمام كاميرات التليفزيون في سبتمبر عام 1981، عندما وجه اتهاما مباشرا لهيكل بأنه لم يعد صحفيا بل سياسيا، وعليه أن يترك الصحافة إلى السياسة، و"ليس من حقه كصحفي أن يناقش القرار السياسي، فتلك مسئولية الرئاسة".

ولم يكتف السادات بذلك فقط بل أمر بوضع هيكل في السجن، ضمن اعتقالات طالت كثيرين من المعارضين في سبتمبر 1981، ورحل السادات بعد حادث اغتياله خلال العرض العسكري، في 6 أكتوبر من العام نفسه وبعد اغتياله لم يرحمه هيكل فحاكمه في كتاب جاء بعنوان "خريف الغضب"، حيث قام هيكل بتحميل السادات مسئولية ما رأى أنه تعامل خاطئ في ملف الصراع العربي الإسرائيلي بعد حرب أكتوبر.

وتمر السنوات حتى بدأ قرن جديد، وخلال إحدى ندواته بمحافظة الإسكندرية، قال هيكل إنه يشعر بالامتنان بأثر رجعي لما قام به السادات بإرجاع سيناء، بعدما قارن وضع مصر بسوريا والأراضي الفلسطينية، ومن خلال مقال له تحت عنوان "استأذن في الانصراف " بدت لهجة هيكل تجاه السادات متغيرة إلى حد كبير، بمعني أنها تحولت إلى لهجة متفهمة كما اختفت معها نبرة العداء، وبدا أن "الأستاذ" وهو في الثمانين أكثر تفهما لمواقف الرجل الذي أخرجه
من الأهرام



 
أي شئ يصدر عن هيكل لايؤخذ به ولاينقل عنه لأنه عرف عنه الكذب فكل كلامه لاقيمة ليناقش
 
عودة
أعلى