روسيا توقع على اتفاقية إرسال قوات بحرية الى فنزويلا بعد تحركات امريكية "غير مقبولة" .

[CaptainAwesome]

وقع الجيش الروسي على صفقة تسمح له بإرسال سفن عسكرية إلى فنزويلا ، تعبيرا عن دعمه لهذا البلد الواقع في أمريكا اللاتينية. و قد وجهت الولايات المتحدة انتقادات الى الرئيس الفنزويلي الحالي ، نيكولاس مادورو ، ودعمت محاولات تغييره.

التقى وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو يوم الخميس في موسكو بنظيره الروسي سيرجي شويغو ، الذي "أبرم معه اتفاقًا بشأن زيارات السفن الحربية إلى موانئ الدولتين وناقش معه الوضع في فنزويلا ، فضلاً عن قضايا عسكرية و التعاون العسكرى-التقني الثنائى." وجاء الاتفاق في الوقت الذي كانت فيه كاراكاس في خضم أزمة سياسية استمرت لأشهر بين الرئيس المدعوم من موسكو نيكولاس مادورو وزعيم الجمعية الوطنية المدعوم من واشنطن خوان غوييدو.

ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل

 

[aziz b]

اللعب بالحديقة الخلفية لأمريكا شيء صعب جدا وردة فعل الأمريكان قد تكون مكلفة للروس

 

[ابو سلطان]

زيارة السفن وليس تواجدها بقواعد روسية بالعموم في هذه الصراعات الشعب من يدفع الثمن القادة لا يتأثرون

 

[Bader99]

تحجير روسي للامريكان في فنزويلا

 

[حاذق باشا]

التناقض الامريكي
اصدعو روؤسنا بالحريات و الديمقراطية و حقوق الانسان الخ...
لكن عندما ياتي رئيس منتخب من الشعب و عن طريق الانتخابات الى السلطة و تكون سياسات هذا الرئيس ضد او معادية او لها مواقف من سياسية الامريكان
يصبح هذا الرئيس عند الامريكان ديكتاتور و عنهجي هههه غريبة يعني الامريكان لا مبادئ لهم و الدليل هو انقلابهم على مبادئهم التي لاطالما اصدعو رؤوسنا بها منذ ايام الحرب الباردة و ما بعدها الى سنة 2011
في المقابل عندما ياتي رئيس للسلطة عن طريق انقلاب او ما شابه و يتفرد بالحكم سنين طويلة و يكون ضامن لمصالح امريكا و مع سياساتها فلا ينتقده الامريكان ابدا
ثانيا من حق الامريكان التواجد في كامل بحار العالم و من حقهم ايضا القرب من حدود روسيا و هذا يسمى التعاون المشترك لحفظ الامن و السلام العالمي و حماية الممرات البحرية من القرصنة و المخربين
لكن عندما يرسل الروس بعض السفن او البوارج الى كوبا او فنزويلا او غيرها هذا يسمى تهديد للامن و السلم العالمي و تاخذ امريكا موقف سلبي و يتبعها في ذلك بغال اوروبا
سياسة الامريكان مبنية على التناقض
من التناقض الى التناقض ، ناهيك ان جنون العظمة مازال عالق في روؤسهم و مازلت سنوات التسعينات سنوات الانفراد بالعالم عالقة في اذهانهم
عن عجرفة و حماقة الامريكان اتحدث