أضفى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على البرازيل صفة الحليف العسكري الرئيسي للولايات المتحدة، ما سيسهل شراء برازيليا أسلحة أمريكية متطورة ويمكنها من الاعتماد عسكريا على واشنطن.
وكتب ترامب في مذكرة إلى وزارة الخارجية الأمريكية الأربعاء، أنه يمنح جمهورية البرازيل الاتحادية مكانة "حليف عسكري رئيسي للولايات المتحدة من خارج الناتو".
وتتمتّع 17 دولة أخرى بما فيها إسرائيل ومصر والأرجنتين ونيوزيلندا وتايوان بهذا الوضع، الذي يتيح لها الحصول على أسلحة أمريكية وإقامة تعاون عسكري إضافي مع واشنطن.
ويعمل ترامب على بناء علاقات أوثق مع الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو الذي تولى السلطة في يناير الماضي ويطلق عليه أحيانا لقب "ترامب الاستوائي".
وأعلن ترامب الثلاثاء نيته العمل على اتفاقية تجارة حرة مع برازيليا، قائلا: "البرازيل شريك تجاري كبير. لدي علاقة كبيرة مع البرازيل وعلاقة رائعة مع رئيسها".
يذكر أن البرازيل عضو في مجموعة "بريكس" التي تضم روسيا والصين وجنوب إفريقيا والهند.
ومنذ وصول بولسونارو إلى السلطة في يناير، تعمد إظهار تأييده الكامل للولايات المتحدة مخالفا بذلك الخط الدبلوماسي التقليدي لبلاده، التي طالما جهدت للبقاء على مسافة متساوية من القوى الكبرى.
وكتب ترامب في مذكرة إلى وزارة الخارجية الأمريكية الأربعاء، أنه يمنح جمهورية البرازيل الاتحادية مكانة "حليف عسكري رئيسي للولايات المتحدة من خارج الناتو".
وتتمتّع 17 دولة أخرى بما فيها إسرائيل ومصر والأرجنتين ونيوزيلندا وتايوان بهذا الوضع، الذي يتيح لها الحصول على أسلحة أمريكية وإقامة تعاون عسكري إضافي مع واشنطن.
ويعمل ترامب على بناء علاقات أوثق مع الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو الذي تولى السلطة في يناير الماضي ويطلق عليه أحيانا لقب "ترامب الاستوائي".
وأعلن ترامب الثلاثاء نيته العمل على اتفاقية تجارة حرة مع برازيليا، قائلا: "البرازيل شريك تجاري كبير. لدي علاقة كبيرة مع البرازيل وعلاقة رائعة مع رئيسها".
ترامب يمنح البرازيل صفة "حليف عسكري رئيسي"
أضفى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على البرازيل صفة الحليف العسكري الرئيسي للولايات المتحدة، ما سيسهل شراء برازيليا أسلحة أمريكية متطورة ويمكنها من الاعتماد عسكريا على واشنطن.
arabic.rt.com
يذكر أن البرازيل عضو في مجموعة "بريكس" التي تضم روسيا والصين وجنوب إفريقيا والهند.
ومنذ وصول بولسونارو إلى السلطة في يناير، تعمد إظهار تأييده الكامل للولايات المتحدة مخالفا بذلك الخط الدبلوماسي التقليدي لبلاده، التي طالما جهدت للبقاء على مسافة متساوية من القوى الكبرى.