متابعة الحملات الميدانية ضد مخالفين نظام الإقامة والعمل

كيف دخلوا أكثر من 3 مليون مخالف للسعودية 3 مليون عدد مو سهل أبداً 3 مليون نتكلم عن عدد أكثر من سكان الدويلة قطر ودبل سكان دولة البحرين

فيه خلل واضح ولازم اصلاحه


اكبر مصيبه تجار الاقامات

وهم اعتقد السبب الاكبر في تكدس العمالة المخالفة
 
ماله دخل اليمن حالياً بالمشكلة
هذه تراكمات قبل الحرب

الآن جالسين نغرف من بحر في موضوع ضبط المخالفين
 

ثالثاً: بلغ إجمالي المتورطين في نقل وإيواء مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود والتستر عليهم الذين تم ضبطهم (4041) شخصاً.


هذولي الاعدام فيهم قليل عليهم من الله ما يستحقون

عدد 3مليون انجاز يحسب للرجال الله يوفقهم لكن باقي البلد مليان

الحل ان تتعامل الدولة مع جريمة نقل المخالفين وتهريبهم وايوائهم كجريمة اتجار بالبشر
 
ماله دخل اليمن حالياً بالمشكلة
هذه تراكمات قبل الحرب

الآن جالسين نغرف من بحر في موضوع ضبط المخالفين

يارجل اعطيناهم اقامة زائر وشرعنا وجودهم وابتلشنا فيهم كل شوي تمديد 6 شهور
 
القضاء على المخالفين تحدي كبير امام وزارة الداخلية

فالمشكلة نتيجة لظروف تراكمت سنين طويلة جدا
 
المهرب صكة بعشر سنوات من عمره وغرامة كبيرة
تخلي المهربين يتفززون من فرشهم لا تذكروها
 
على فكرة
هذا القرار اشوفه من اجمل القرارات في تاريخ البلد .. اخيرا تم التحرك تجاه هذه القنابل الموقوتة بعد ما كان هناك غض للطرف عنها
 

جهزوا نفسكم بدأ الردح لحرف الموضوع .

أي مخالف للنظام يجب أن يعامل معاملة مهرّب المخدرات فيما عدا القتل واللي مش عاجبه يشرب البحر لسنا جمعيّة خيريّة ولا فندق لكل من هبّ ودبّ.


كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه ينادي في الحُجّاج ، بعد أداء مناسكهم :
"يا أهل الشام شامكم ، يا أهل اليمن يمنكم".
 
يقبض على 10 يدخل 1000

غير من تنتهي أقاماتهم ثم يذوبون في المدن والقرى ولا أحد يعلم عنهم .

نحتاج جهاز هجرة قوي ومحترف ومدعوم بشرياً في الميدان .
الجوازات والأمن العام ثبت عدم قدرتهم على التعاطي مع هؤلاء .
 

المخالفين لانريدهم أبداً ؛ جاوزنا القنطرة في الإحسان إليهم وأدّينا حق الدين والمروءة والعروبة وكل حاجة كويسة فلا يأتي أحد ينظّر علينا يجبترحيلهم فقد فاض الكيل بهم .
 
الجوزات زمان كانو يسوون تفتيش ومداهمات الحين اختفو معد نشوفهم. لغم البلد تفتيش وترحيل على طول لاي مخالف.
 
يقبض على 10 يدخل 1000

غير من تنتهي أقاماتهم ثم يذوبون في المدن والقرى ولا أحد يعلم عنهم .

نحتاج جهاز هجرة قوي ومحترف ومدعوم بشرياً في الميدان .
الجوازات والأمن العام ثبت عدم قدرتهم على التعاطي مع هؤلاء .
العقاب للمواطن المتستر و للي يشغلهم و عقوبات قاسية و مافيها واسطات صدقني خلال سنة لن تجد احد
 
الإثيوبين هم الخطر هم البلاء جبال السروات و القرى ضاقت بهم يحتاجون جيش لكي يتم تطهيرهم
 
عودة
أعلى