ملخص الفيديو
- غرب سوريا شهد اشتباكات بين قوات حكومية سورية موالية لروسيا واخري حكومية موالية لايران، حيث يقود القوات التابعة لروسيا العميد سهيل الحسن بينما يقود القوات الموالية لايران ماهر الاسد شقيق الرئيس بشار الاسد.
يقود سهيل الحسن قوة نخبة النمر المؤلفة من 70 الف مقاتل ينتمون الى الطائفة العلوية، وتقوم روسيا بغطاء جوي لهذه القوات التى اعادت بسط سيطرة الدولة السورية على حلب وحماه.
سهيل الحسن هو اقرب شخصية سورية لروسيا، والسوري الوحيد الحاصل اليوم على وسام الصداقة الروسية، وحينما زار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سوريا كان فى استقباله اثنين، بشار الاسد وسهيل الحسن، وكان حضور الاسد مجرد حضور بروتوكولي
قوات سهيل الحسن سحقت قوات ماهر الاسد فى الربع الاول من العام الجاري وحاليا النفوذ الروسي فى سوريا يلتهم النفوذ الايراني فى غرب سوريا بعيدا عن اهتمامات الاعلام المصري.
- اوروبا وامريكا وروسيا اجمعوا منذ عام 2015 انه الرئيس التركي رجب طيب اردوجان ورقة محروقة ولكن قبل التخلص منه يجب الظفر باكبر مكاسب ممكنة من هذه الورقة المحروقة.
- الحل السياسي ابعد ما يكون فى ملف سوريا.
- سوريا ملعب وليس لاعب، ونتنياهو يحاول كسب الولاية السادسة فى الانتخابات المبكرة عبر تصدير مشاكله داخل اسرائيل الى الملف السوري.