أشرف وزير الدفاع الوطني السيد عبد الكريم زبيدي صباح الخميس 11 جويلية 2019، على حفل تخرج الدورة الواحدة والأربعين لمدرسة الأركان و تولى تسليم الشهائد لخريجي الدفعة الأولى والثانية الذين تابعوا تكوينهم خلال هذه التكوينية 2018-2019 و شارك في هذه الدورة التكوينية عدد من الدارسين من الدول الشقيقة والصديقة وهي الجزائر والمغرب ومصر والعربية السعوديّة والبنين وبركينا فاسو والكامرون وإفريقيا الوسطى والكوت ديفوار ومالي والنيجر والتشاد وفرنسا وإيطاليا.
وبين وزير الدفاع الوطني بالمناسبة أن التكوين بمدرسة الأركان، يمثل حلقة هامة في مسيرة الضابط، إذ يشمل مجال التصور والتخطيط والتسيير والمساعدة على اتخاذ القرار بالإضافة إلى دعم القدرات القياديّة للضابط ومزيد إلمامه بأطر استخدام القوات المسلحة في ضوء التحديات الأمنية الراهنة وخاصة الإرهاب والجريمة المنظمة والتهريب والهجرة غير النظامية، داعيا إلى مراجعة البرنامج التكويني حتى يكون مواكبا للرهانات والتحديات الأمنية الحالية والمستقبليّة.
وأبرز أهمية اللغات الحية باعتبارها أداة للتواصل مع المعرفة العلمية والتقنية مشيرا إلى أنه سيتم إدماج اللغة الأنقليزيّة العملياتيّة كمادة رئيسيّة تحظى بحيز زمني هام ضمن برنامج التكوين وذلك بداية من الدورة القادمة.
وأكد ضرورة ملازمة اليقظة والانضباط في هذه المرحلة الدقيقة للمساهمة في ضمان عوامل تحقيق الأمن بالبلاد واستقرارها ورفع التحديات الأمنية وخاصة مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة والتصدي للتهريب والأنشطة غير الشرعية والإستعداد إلى المحطّات الوطنية بمختلف مظاهرها السياسيّة والإقتصاديّة والإجتماعيّة.
وزارة الدفاع
وبين وزير الدفاع الوطني بالمناسبة أن التكوين بمدرسة الأركان، يمثل حلقة هامة في مسيرة الضابط، إذ يشمل مجال التصور والتخطيط والتسيير والمساعدة على اتخاذ القرار بالإضافة إلى دعم القدرات القياديّة للضابط ومزيد إلمامه بأطر استخدام القوات المسلحة في ضوء التحديات الأمنية الراهنة وخاصة الإرهاب والجريمة المنظمة والتهريب والهجرة غير النظامية، داعيا إلى مراجعة البرنامج التكويني حتى يكون مواكبا للرهانات والتحديات الأمنية الحالية والمستقبليّة.
وأبرز أهمية اللغات الحية باعتبارها أداة للتواصل مع المعرفة العلمية والتقنية مشيرا إلى أنه سيتم إدماج اللغة الأنقليزيّة العملياتيّة كمادة رئيسيّة تحظى بحيز زمني هام ضمن برنامج التكوين وذلك بداية من الدورة القادمة.
وأكد ضرورة ملازمة اليقظة والانضباط في هذه المرحلة الدقيقة للمساهمة في ضمان عوامل تحقيق الأمن بالبلاد واستقرارها ورفع التحديات الأمنية وخاصة مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة والتصدي للتهريب والأنشطة غير الشرعية والإستعداد إلى المحطّات الوطنية بمختلف مظاهرها السياسيّة والإقتصاديّة والإجتماعيّة.
وزارة الدفاع