الجزائر باعت 97 مليار متر مكعب من الغاز في 2018 و استهلاك قرابة 50 مليار متر مكعب آفاق 2025

NÆSSÎM

عضو
إنضم
18 يونيو 2019
المشاركات
1,377
التفاعل
2,847 6 0
الدولة
Algeria
الجزائر باعت 97 مليار متر مكعب من الغاز في 2018


قدر إنتاج الغاز الذي تم بيعه من طرف في سنة 2018 ب 97 مليار متر مكعب مما يجعلها المنتج العاشر عالميا، حسبما أفاد به يوم الأجد بوهران الرئيس المدير العام لمجمع سوناطراك.
وأشار رشيد حشيشي في افتتاح المنتدى السادس للجمعية لصناعة الغاز المنظم حول موضوع "الغاز الطبيعي في صلب التنويع الطاقوي" الى أن انتاج الغاز الذي تم بيعه من طرف في سنة 2018 بلغ 97 مليار متر مكعب مبرزا أن "هذه الأرقام تجعل أحد الفاعلين الذي لا يستغنى عنه في السوق الغازية العالمية".
وفي تقديمه للوضعية العالمية المتميزة بطلب متزايد سواء من طرف أو أو أوروبا ذكر نفس المسؤول أنه يتعين على أن تستفيد من تطور المشهد الغازي العالمي وكذا موقعها الجغرافي المتميز في قلب حوض المتوسط وعلى أبواب أوروبا.
"ولهذا يتعين مواصلة تموين أوروبا بالغاز لا سيما أننا نقدم بديلا هاما في تنويع مصادر التموين وكذا الحفاظ أيضا على حجم صادراتنا عبر خطوط الأنابيب أو في شكل غاز طبيعي مميع"، حسب نفس المسوؤل.
وأشار الى أن "البحث عن اتفاقات جديدة وتمديد العقود الموجودة حاليا حول التسليم السنوي للغاز من شأنه تعزيز موقعها كفاعل أساسي في الساحة الطاقوية"، مضيفا أنه "يستوجب كذلك كسب أسواق جديدة في طور النمو".
وأبرز السيد حشيشي في هذا الصدد أن "أنظارنا تتجه نحو آسيا وكذا إفريقيا وأمريكا اللاتينية".
وفيما يخص الاحتياجات الداخلية ذكر نفس المسؤول أنها في "تطور مما يتطلب ترشيد هذا الارتفاع من خلال الاستفادة من القدرات التي توفرها أشعة الشمس مع إشعاع سنوي بمعدل 2000 كيلوواط في المتر المربع. وتمثل الطاقة الشمسية التي نتحصل عليها في المتر المربع أكثر من برميل مكافئ بترول".
وسيساهم التنويع الطاقوي في أفاق 2030 -وفق نفس المسؤول- في اقتصاد محتمل للغاز الطبيعي في السوق الوطنية. و"يتعين علينا بالموازاة السعي الى نجاعة طاقوية أفضل والاستغلال الرشيد لمواردنا في السوق الوطنية" يضيف الرئيس المدير العام لمجمع سوناطراك.
ومن جهة أخرى أشار الى أن الرفع من الأداء العملياتي للحقول المتوفر يعد في قلب الانشغالات. وقد برمجت مبادرات في هذا الشأن على غرار الرفع من أداء تنقيب الاستكشاف والتطوير.
وابرز أنه "بمساحة تفوق 100 ألف كلم مربع وشريط ساحلي يقدر ب1200 كلم يبقى المجال المرتبط بالمحروقات في عرض البحر غير مستغل كما يجب وقد أدرج مجمع سوناطراك هذا الجانب في استراتيجيته لتعبئة موارد جديدة في المدى القريب والمتوسط والبعيد" مشيرا الى أنه "قد تم الشروع في أشغال التنقيب الجيولوجي الثلاثي الأبعاد بالجهة الشرقية".
وقد تم رصد ميزانيات هامة لجانب التنقيب-الانتاج على المدى المتوسط، أزيد من 42 مليار دولار كاستثمار في المجال للفترة 2019-2023 منها حوالي 10 مليار للتنقيب الجيولوجي ثلاثي الأبعاد (الحفر والتنقيب والدراسات)، يضيف نفس المتحدث، مؤكدا أن المجمع "عازم على استغلال كل الفرص المتاحة من طرف السوق الوطنية للغاز والتي تعرف تغيرا من أجل ضمان المزيد من النمو الوطني ومواصلة دوره كمحرك للاقتصاد".

المصدر




توقع استهلاك 48 مليار متر مكعب من الغاز سنة 2025


يتوقع أن يبلغ استهلاك الغاز في السوق الداخلية حوالي 48 مليار متر مكعب في سنة 2025، حسبما أبرزه أمس الأحد بوهران الرئيس المدير العام لمجمع سونلغاز.
وذكر شاهر بولخراص في افتتاح المنتدى السادس للجمعية الجزائرية لصناعة الغاز المنظم حول موضوع "الغاز الطبيعي في صلب التنويع الطاقوي"، أن نموذج الاستهلاك الطاقوي الوطني لا يزال يمنح مكانة متميزة للغاز الطبيعي. ويتوقع أن يبلغ استهلاك الغاز في السوق الداخلية حوالي 48 مليار متر مكعب في 2025.
كما ينتظر أيضا معدل نمو سنوي يقدر ب 4.5 بالمائة خلال نفس الفترة، مضيفا، أنه لتلبية هذه الاحتياجات "يتعين انجاز قرابة 13 ألف كلم من شبكة النقل وأزيد من 100 ألف كلم من شبكة التوزيع".
وأضاف نفس المسوؤل أنه "بنسبة ربط تقدر ب 60 بالمائة فإنه لا ينبغي للنمو المتميز للغاز الطبيعي أن يخفي اشكالية توفره كون هذه الطاقة ثمينة وغير متجددة ويتعين التفكير في استهلاكها بشكل ناجع وكذا الاستثمار لا محالة في الطاقات المتجددة كموارد لا تنضب ولا غنى عنها" مشيرا إلى تسطير استراتيجية تتعلق بتثمين موارد لا تزول مثل الطاقة الشمسية لتنويع موارد الطاقة والتحضير للمستقبل.
ويشمل هذا البرنامج الذي تم تحديده كأولوية وطنية في وضع موارد متجددة في السوق الوطنية واقتصاد بالتالي الطاقات لكافة القطاعات بإدراج نماذج جديدة للاستهلاك على غرار الإنارة الناجعة والعزل الحراري والوقود النظيف والتجهيزات الصناعية الناجعة وفق الرئيس المدير العام لمجمع سونلغاز.

المصدر




المصدر
 
بالتوفيق للأشقاء بالجزائر زادكم الله ووسع عليكم
 
الجزائر باعت 97 مليار متر مكعب من الغاز في 2018


قدر إنتاج الغاز الذي تم بيعه من طرف في سنة 2018 ب 97 مليار متر مكعب مما يجعلها المنتج العاشر عالميا، حسبما أفاد به يوم الأجد بوهران الرئيس المدير العام لمجمع سوناطراك.
وأشار رشيد حشيشي في افتتاح المنتدى السادس للجمعية لصناعة الغاز المنظم حول موضوع "الغاز الطبيعي في صلب التنويع الطاقوي" الى أن انتاج الغاز الذي تم بيعه من طرف في سنة 2018 بلغ 97 مليار متر مكعب مبرزا أن "هذه الأرقام تجعل أحد الفاعلين الذي لا يستغنى عنه في السوق الغازية العالمية".
وفي تقديمه للوضعية العالمية المتميزة بطلب متزايد سواء من طرف أو أو أوروبا ذكر نفس المسؤول أنه يتعين على أن تستفيد من تطور المشهد الغازي العالمي وكذا موقعها الجغرافي المتميز في قلب حوض المتوسط وعلى أبواب أوروبا.
"ولهذا يتعين مواصلة تموين أوروبا بالغاز لا سيما أننا نقدم بديلا هاما في تنويع مصادر التموين وكذا الحفاظ أيضا على حجم صادراتنا عبر خطوط الأنابيب أو في شكل غاز طبيعي مميع"، حسب نفس المسوؤل.
وأشار الى أن "البحث عن اتفاقات جديدة وتمديد العقود الموجودة حاليا حول التسليم السنوي للغاز من شأنه تعزيز موقعها كفاعل أساسي في الساحة الطاقوية"، مضيفا أنه "يستوجب كذلك كسب أسواق جديدة في طور النمو".
وأبرز السيد حشيشي في هذا الصدد أن "أنظارنا تتجه نحو آسيا وكذا إفريقيا وأمريكا اللاتينية".
وفيما يخص الاحتياجات الداخلية ذكر نفس المسؤول أنها في "تطور مما يتطلب ترشيد هذا الارتفاع من خلال الاستفادة من القدرات التي توفرها أشعة الشمس مع إشعاع سنوي بمعدل 2000 كيلوواط في المتر المربع. وتمثل الطاقة الشمسية التي نتحصل عليها في المتر المربع أكثر من برميل مكافئ بترول".
وسيساهم التنويع الطاقوي في أفاق 2030 -وفق نفس المسؤول- في اقتصاد محتمل للغاز الطبيعي في السوق الوطنية. و"يتعين علينا بالموازاة السعي الى نجاعة طاقوية أفضل والاستغلال الرشيد لمواردنا في السوق الوطنية" يضيف الرئيس المدير العام لمجمع سوناطراك.
ومن جهة أخرى أشار الى أن الرفع من الأداء العملياتي للحقول المتوفر يعد في قلب الانشغالات. وقد برمجت مبادرات في هذا الشأن على غرار الرفع من أداء تنقيب الاستكشاف والتطوير.
وابرز أنه "بمساحة تفوق 100 ألف كلم مربع وشريط ساحلي يقدر ب1200 كلم يبقى المجال المرتبط بالمحروقات في عرض البحر غير مستغل كما يجب وقد أدرج مجمع سوناطراك هذا الجانب في استراتيجيته لتعبئة موارد جديدة في المدى القريب والمتوسط والبعيد" مشيرا الى أنه "قد تم الشروع في أشغال التنقيب الجيولوجي الثلاثي الأبعاد بالجهة الشرقية".
وقد تم رصد ميزانيات هامة لجانب التنقيب-الانتاج على المدى المتوسط، أزيد من 42 مليار دولار كاستثمار في المجال للفترة 2019-2023 منها حوالي 10 مليار للتنقيب الجيولوجي ثلاثي الأبعاد (الحفر والتنقيب والدراسات)، يضيف نفس المتحدث، مؤكدا أن المجمع "عازم على استغلال كل الفرص المتاحة من طرف السوق الوطنية للغاز والتي تعرف تغيرا من أجل ضمان المزيد من النمو الوطني ومواصلة دوره كمحرك للاقتصاد".

المصدر




توقع استهلاك 48 مليار متر مكعب من الغاز سنة 2025


يتوقع أن يبلغ استهلاك الغاز في السوق الداخلية حوالي 48 مليار متر مكعب في سنة 2025، حسبما أبرزه أمس الأحد بوهران الرئيس المدير العام لمجمع سونلغاز.
وذكر شاهر بولخراص في افتتاح المنتدى السادس للجمعية الجزائرية لصناعة الغاز المنظم حول موضوع "الغاز الطبيعي في صلب التنويع الطاقوي"، أن نموذج الاستهلاك الطاقوي الوطني لا يزال يمنح مكانة متميزة للغاز الطبيعي. ويتوقع أن يبلغ استهلاك الغاز في السوق الداخلية حوالي 48 مليار متر مكعب في 2025.
كما ينتظر أيضا معدل نمو سنوي يقدر ب 4.5 بالمائة خلال نفس الفترة، مضيفا، أنه لتلبية هذه الاحتياجات "يتعين انجاز قرابة 13 ألف كلم من شبكة النقل وأزيد من 100 ألف كلم من شبكة التوزيع".
وأضاف نفس المسوؤل أنه "بنسبة ربط تقدر ب 60 بالمائة فإنه لا ينبغي للنمو المتميز للغاز الطبيعي أن يخفي اشكالية توفره كون هذه الطاقة ثمينة وغير متجددة ويتعين التفكير في استهلاكها بشكل ناجع وكذا الاستثمار لا محالة في الطاقات المتجددة كموارد لا تنضب ولا غنى عنها" مشيرا إلى تسطير استراتيجية تتعلق بتثمين موارد لا تزول مثل الطاقة الشمسية لتنويع موارد الطاقة والتحضير للمستقبل.
ويشمل هذا البرنامج الذي تم تحديده كأولوية وطنية في وضع موارد متجددة في السوق الوطنية واقتصاد بالتالي الطاقات لكافة القطاعات بإدراج نماذج جديدة للاستهلاك على غرار الإنارة الناجعة والعزل الحراري والوقود النظيف والتجهيزات الصناعية الناجعة وفق الرئيس المدير العام لمجمع سونلغاز.

المصدر




المصدر

الجزائر حققت الإكتفاء الذاتي من الغاز والكهرباء و الإسمنت... الكهرباء أصبحنا نصدرها لدول الجوار منذ مدة والإسمنت دخل التصدير لدول غرب إفريقيا في الشهر الماضي ...

نحتاج إكتفاء ذاتي في الزراعة والصناعة العسكرية وعلى الدنيا السلام.....
 
الجزائر حققت الإكتفاء الذاتي من الغاز والكهرباء و الإسمنت... الكهرباء أصبحنا نصدرها لدول الجوار منذ مدة والإسمنت دخل التصدير لدول غرب إفريقيا في الشهر الماضي ...

نحتاج إكتفاء ذاتي في الزراعة والصناعة العسكرية وعلى الدنيا السلام.....


الكهرباء تصدر لتونس منذ زمن السبعينات و هناك الحادثة الشهيرة بين بومدين و بورقيبة يوم طالب بجزء من الصحراء الشرقية و رد بومدين بقطع الكهرباء و كان رد بورقيبة(قلنا كليمة بتنا في سليمة)
 
عودة
أعلى