Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الحمد لله ربنا سترها ولطفكنت ساكتب تحليل من وجهة نظري عن عملية حق الشهيد.
نفس ما كان يدور في بالي بالفعل. إذا جمعت إعداد القتلي والمصابين و المحجوزين سيكون عدد مرعب فعلا. اعتقد لا يقل عن عشرين الف في الأربع خمس سنين الماضية. عدد ضخم بالفعل و يدخل ضمن نطاق حرب العصابات. أي انهم لم يتجمعو في مكان و وزمان واحد وإلا لكان اسهل بكثير. ولكن السوءال من أين وكيف تأتي كل هذه الاعداد. ومدربين ومسلحين و مستعدين. وبالنظر أيضا لتحليل الأرقام. انه في بدايه الأمر كان الاتجاه الشمالي الشرقي هو المصدر الرئيسي لهوءلاء الكلاب. ولكن الان من إعداد سيارات الدفع الرباعي تجد انه من الاتجاه الغربي والجنوبي. والغربي ليبيا ولكن الجنوبي وهو السودان. هل اصبح هذا الاتجاه مصدر اخر. هلي بداء العدو يغير من اتجاهاته. واضح ان الحدود ألغربيه أيضا يوجد فيها معركه قويه في اخر سنتين. فرصد وتتبع و استهداف هذه العربات وهي أكيد لم تكن في مره واحده يتطلب مجهود رهيب لمراقبه ١٠٠٠ كم ومنها بحر الرمال العظيم. يوجد مجهود كبير الصراحه.لو يتم حصر عدد المفخخات و المعدات و الاسلحة و المخابئ و الانفاق و قتلي الدواعش و مصابينهم و و من تم القاء القبض عليه منهم ستجد انهم كانوا بالفعل جيش موازي داخل جزء من الدولة..
اتمني تقرير سنوي شامل بخصوص هذه الاحصائيات حتي يري العالم ماذا كان يجري في مصر و ماكنت تتعرض له من تهديدات و ماهي الانجازات الضخمة التي حققتهاا قواتها الامنية سواء الجيش او الشرطة...
اعتقد هاتكون احصائيات مرعبة..
الله يوفق رجالنا.
ليسوا أعداد بسيطة والسؤال كيف ومن أين جاؤوالو تم القبض على كل هذه الأعداد فعلاً
و ضبط كل هذه الكميات الكبيرة
هذا يعني بوضوح أن هناك أعداد ضخمة منهم في سيناء لا زالوا يتحركون بحرية وليس كما يقال بأن أعدادهم بسيطة
كنت ساكتب تحليل من وجهة نظري عن عملية حق الشهيد.
السؤال يوجه لحرس الحدود المصري و الجيش عن إختراقات الحدودليسوا أعداد بسيطة والسؤال كيف ومن أين جاؤوا
الموضوع كان 4 أشهر فقط أستاذيالاوضاع بعد الثورة كانت فوضوية جدا كان من الصعب السيطرة علي الحدود و لا علي للاماكن البعيدة عن المدن الرئيسية
الموضوع كان 4 أشهر فقط أستاذي
كويس إننا فتحنا الموضوع ده علشان كان فيه كلمتين عاوز أقولهم
بعد ثورة يناير وتولي الإخوان الحكم
القوات المسلحة طبعا هي المسئول الرئيسي عن الحدود في ظل انهيار تام لوزارة الداخلية ومنها نقط تأمين الحدود حيث أن الجيش لم يكن يتمركز بتعزيزات تتناسب مع الحدث الجلل في يناير 2011 ومع تدهور حال الشررطة وكون أغلب العناصر مجندين انفرط عقد بعض النقاط
بعد تولي المجلس العسكري الحكم زاد العبئ على الجيش أكثر وأكثر فتدارك بعض الأخطاء والبعض لم يتم تداركه بسبب فوت الأوان أو تطلب مناقشات عبر الحدود مع إسرائيل لتعديل بنود كامب ديفيد حتى لو باتفاقات شفهية أو خطابات نوايا
جات حركة خطف ال 7 جنود
-لو الجيش دخل يجيبهم هتحصل معركة طويلة الأمد طبعا زي اللي احنا شايفينها حاليا وهيبقى فيه خسائر للجيش زي اللي شايفينها حاليا لكن قيادة البلد المتسلطة دينيا التي لا تعترف بالحدود ولا المؤسسات ستتخذها ذريعة لإبراز فشل القوات المسلحة وضرب أحد الركائز القوية للدولة في مقتل وطبعا ستجد خطاباتهم التحريضية اّذانا صاغية وجموع تحتشد.
-كان ذكاء من الجيش تأجيل المواجهة لحين حسم الأمور بقصر الإتحادية
ومن هنا الفاتورة كانت أكبر لكن اندفعت وإن شاء الله كل شيئ تمام
لا يبرر ذلك لأن المفروض ساعتها إن الشرطة أخذت نفسها وفي نفس الوقت سياسيا لا أعتقد أحد من الإخوان كان يجرؤ على إعطاء أمر صريح بتمرير بعض الأفراد عبر الحدوداكبر سبب واكبر من ساعد هذه الفئات على التمركز بسيناء وبناء قاعدة قوي لهم هناك هو حكم الاخوان لمصر .
كنت في الشارع أيام أحداث محمد محود والمجلس العسكري وكنت أسمع الخبر من موقع الحدثالحمدلله الأوضاع بمصر مطمئنة مقارنة بما بعد الثورة وما قبل اخذ المجلس العسكري زمام الامور مخططات كاملة أسقطت وكامل التوفيق لبلاد الكنانة والله يحفظها ويحفظ كل المصريين
كنت في الشارع أيام أحداث محمد محود والمجلس العسكري وكنت أسمع الخبر من موقع الحدث
وشتان الفارق بين الحقيقة والإفك