الجيش التونسي يعلن تصفية إرهابي بحوزته كلاشينكوف ومتفجرات

Obergruppenführer Smith

طاقم الإدارة
مـراقــب عـــام
إنضم
23 أكتوبر 2017
المشاركات
3,629
التفاعل
20,861 178 0
الدولة
Tunisia
نجحت مساء أمس تشكيلات عسكرية بحتة في القضاء على ارهابي بجهة الكاف، إثر توفر معلومات استعلاماتية مشتركة أمنية وعسكرية، وتم صباح اليوم التعرف على جثة الإرهابي ويدعى أسامة السالمي المكنى بأبي مصعب
من مواليد سنة 1999 من جهة الكاف علما أن العنصر الإرهابي كان ينشط ضمن المجموعة الإرهابية التابعة لكتيبة عقبة إبن نافع بمرتفعات الكاف والقصرين وشارك منذ سنة 2014 في بعض العمليات الإرهابية التي استهدفت قواتنا العسكرية والأمنية.
وقد تم في هذه العملية حجز سلاح كلاشنكوف وكمية من الذخيرة تقدر ب 84 خرطوشة واثنين من الألغام تقليدية الصنع وحقائب ظهر وبعض الأغراض الأخرى والمؤونة.
وتجدر الإشارة إلى أن المجموعة الإرهابية خلال العملية المذكورة، حاولت الإستماتة في المحافظة على الجثة وسحبها غير أن التشكيلات العسكرية تصدت لها وواصلت رماياتها إلى حين الحصول على الجثة التي تم نقلها إلى أقرب وحدة عسكرية أين تمت معاينتها من طرف وكيل الجمهورية بالمحكمة العسكرية بالكاف ثم نقلها إلى المستشفى العسكري بتونس للتشريح.
ويذكر أن هذه العملية العسكرية تتواصل الآن بمشاركة وحدات عسكرية وأمنية مشتركة.
 
هذا الارهابي المراهق للأسف كانت أسرته تبحث عنه منذ 5 سنوات!!!
 
received_713136809155698.jpeg
 
تم تجنيده من الجماعات الارهابيه وغسل مخه كونه صغير السن وتأخذه العاطفه الجياشه المندفعه يجب على الامن التونسي البحث عن الرؤس الكبيره او مايسمى بالاشباح وهم في بيوتهم ومن وراء اجهزه او مثل الخفافيش لايطلعون الا وقت الظلام الذين يستغلون الناس وحاجتها للدين والدنيا لكن التوعيه مهمه في المدارس والنوادي والاعلام والتحذير من هولاء المتطرفين الغلاه البحاثين عن اراقة الدماء ودور الاسره مهم للغايه في الموضوع
 
التعديل الأخير:
تم تجنيده من الجماعات الارهابيه وغسل مخه كونه صغير السن وتأخذه العاطفه الجياشه المندفعه يجب على الامن التونسي البحث عن الرؤس الكبيره او مايسمى بالاشباح وهم في بيوتهم ومن وراء اجهزه او مثل الخفافيش لايطلعون الا وقت الظلام الذين يستغلون الناس

هذا ما يتم منذ مدة
العمليات العسكرية تستهدف القيادات و متابعة مستمرة لأجنحتهم الاعلامية.
لكن الحق يقال
للمرة الأولى أشعر بالأسف تجاه ارهابي، أو تجاه أسرته و والديه بالخصوص
هذا الارهابي كان المفروض انه يزاول دراسته الجامعية أو يساعد عائلته و لكن للأسف تم التغرير به و في النهاية انتهى الى مصير اي ارهابي آخر...
 
تونس في الطريق الصحيح ويلزمها الصمود لحين تصفية الكلاب من العملاء والميليشيات الارهابية والاخوان الممولة من الخارج من طرف فرنسا و الدول التي تدعمها في زعزعة استقرار بلدان مثل ليبيا بدعم المجرم حفتر وتونس في خطواتها الاولى نحو تطبيق الديموقراطية الحقيقية.
 
مؤسف حقا مايحدث ان نخسر شباب و طاقات بسبب بعض الشياطين الذين عملهم الوحيد غسل رؤوس الشباب و استغلالهم في قضاياهم القذرة ، يجب القضاء على الرؤوس الكبيرة أينما كانت ، اليوم هناك اجتماع امني جزائري تونسي حول ليبيا و التحركات الارهابية في المنطقة
 
عودة
أعلى