قالت مصادر استخباراتيه غربيه ان الغارات الجويه الاسرءايليه علي مجمع الدراسات العلميه و البحوث في مصياف يوم السبت ١٣ ابريل خلفت وراءها بالإضافة الي مقتل و اصابه ضباط ايرانيين و سوريين عدد من الخبراء الصواريخ الأجانب تم التعاقد معهم لتحديث الصواريخ ك
من بين هؤلاء الخبراء الأجانب خبراء من كوريا الشماليه و روسيا البيضاء و كانوا يعملون في أقسام مختلفه من المجمع الصناعي الكبير خارج مصياف غربي سوريا.
قالت تلك المصادر ايضا انه رغم ان اسرءايل قامت بقصف ذلك المجمع سابقا الا انه هذه المره كان الدمار اكبر، و بعكس ما حدث سابقا قامت اسرءايل هذه المره بتدمير جزء كبير من المجمع خاصه الأقسام التي كانت تعلم علي تطوير صواريخ السطح الخاصه بسوريا و حزب الله، الأقسام الخاصه بإنتاج الوقود الصلب و الأقسام الخاصه بدمج انظمه التوجيه لتحسين دقتها
المهندسين الكوريين كانوا يعملون علي انتاج الوقود الصلب بينما مهندسي روسي البيضاء كانوا يعملون تحت منظمه سوريا للصناعات التكنولوجيه و تلك المنظمه كانت غطاء لكسر قرار الامم المتحده الخاص بمنع التعاقد مع خبراء لإنتاج اسلحه او بيع اسلحه لنظام الأسد
من بين هؤلاء الخبراء الأجانب خبراء من كوريا الشماليه و روسيا البيضاء و كانوا يعملون في أقسام مختلفه من المجمع الصناعي الكبير خارج مصياف غربي سوريا.
قالت تلك المصادر ايضا انه رغم ان اسرءايل قامت بقصف ذلك المجمع سابقا الا انه هذه المره كان الدمار اكبر، و بعكس ما حدث سابقا قامت اسرءايل هذه المره بتدمير جزء كبير من المجمع خاصه الأقسام التي كانت تعلم علي تطوير صواريخ السطح الخاصه بسوريا و حزب الله، الأقسام الخاصه بإنتاج الوقود الصلب و الأقسام الخاصه بدمج انظمه التوجيه لتحسين دقتها
المهندسين الكوريين كانوا يعملون علي انتاج الوقود الصلب بينما مهندسي روسي البيضاء كانوا يعملون تحت منظمه سوريا للصناعات التكنولوجيه و تلك المنظمه كانت غطاء لكسر قرار الامم المتحده الخاص بمنع التعاقد مع خبراء لإنتاج اسلحه او بيع اسلحه لنظام الأسد