- إنضم
- 21 ديسمبر 2018
- المشاركات
- 9,494
- التفاعل
- الدولة
أعلن الجيش الباكستاني عن مقتل ثلاثة من عناصره وإصابة رابع، نتيجة قصف من الجانب الهندي في كشمير، لم يسبقه أي استفزاز باكستاني.
وجاء في بيان صحفي عن الجيش الباكستاني: "ضحى ثلاثة من أبناء بلادنا الشجعان بأرواحهم أثناء أداء الواجب الوطني".
وأشار البيان، إلى أن منطقة راولكوت في القسم الباكستاني من كشمير، كانت هدف القصف الهندي، وأن القوات الباكستانية ردت على النيران بشكل فعال، فيما لم ترد بعد أي أنباء من الجانب الهندي، عن وقوع قتلى أو جرحى بين صفوفه.
وتشهد العلاقات بين الهند وباكستان توترا شديدا على خلفية الهجوم الذي استهدف قافلة لرجال الأمن الهنود في 14 فبراير في ولاية جامو وكشمير الهندية.
وأسفر الحادث الذي أعلنت مسؤوليتها عنه جماعة "جيش محمد" الناشطة في باكستان، عن مقتل 45 شخصا.
وفي 26 فبراير، قصفت طائرات حربية هندية معسكرات "لجيش محمد" في القسم الباكستاني من كشمير، وهو ما دفع الطيران الحربي الباكستاني لضرب مواقع عسكرية في ولاية جامو وكشمير الهندية.
وأعلن كل من الجانبين، عن إسقاط طائرة للطرف الثاني، ووقع طيار هندي أسيرا بيد الباكستانيين الذين أفرجوا عنه في 1 مارس ببادرة حسن نية ودعوة للسلام.
المصدر: نوفوستي
وجاء في بيان صحفي عن الجيش الباكستاني: "ضحى ثلاثة من أبناء بلادنا الشجعان بأرواحهم أثناء أداء الواجب الوطني".
وأشار البيان، إلى أن منطقة راولكوت في القسم الباكستاني من كشمير، كانت هدف القصف الهندي، وأن القوات الباكستانية ردت على النيران بشكل فعال، فيما لم ترد بعد أي أنباء من الجانب الهندي، عن وقوع قتلى أو جرحى بين صفوفه.
وتشهد العلاقات بين الهند وباكستان توترا شديدا على خلفية الهجوم الذي استهدف قافلة لرجال الأمن الهنود في 14 فبراير في ولاية جامو وكشمير الهندية.
وأسفر الحادث الذي أعلنت مسؤوليتها عنه جماعة "جيش محمد" الناشطة في باكستان، عن مقتل 45 شخصا.
وفي 26 فبراير، قصفت طائرات حربية هندية معسكرات "لجيش محمد" في القسم الباكستاني من كشمير، وهو ما دفع الطيران الحربي الباكستاني لضرب مواقع عسكرية في ولاية جامو وكشمير الهندية.
وأعلن كل من الجانبين، عن إسقاط طائرة للطرف الثاني، ووقع طيار هندي أسيرا بيد الباكستانيين الذين أفرجوا عنه في 1 مارس ببادرة حسن نية ودعوة للسلام.
المصدر: نوفوستي
