* بعدما وصلت يوم الاتنين 18 مارس الى مدينة تولون , غادرت الفرقاطة الجزائرية الرادع القاعدة البحرية VAROISE لوحدها في حين بقت الفرقاطة الفرنسية ACONIT التي كان من المفترض ان ترافقها .
* كان من الفترض ان تشارك السفينتين في التمرين البحري رايس حميدو وهو تمرين سنوي بين بحريتي البلدين.
* المناورات التي تم إلغاؤها في اللحظة الأخيرة ربما بمبادرة من فرنسا بالرغم أن الجزائريين قاموا بالرحلة إلى تولون.
* لم يتم تقديم أي تفسير رسمي ولكن يمكن بسهولة تخيل أن هذا يرتبط بالوضع في الجزائر و قد تكون باريس خائفة من إعطاء انطباع ان هذه المناورات هدفها دعم النظام الجزائري.