- إنضم
- 15 مايو 2014
- المشاركات
- 1,537
- التفاعل
اتابع منتجات الشركة المصرية للبصريات منذ سنوات وحقيقة تعتبر هذه الشركة من ابرز الشركات العربية ان لم تكن الابرز بلا منازع في قطاع البصريات العسكري والمدني وتصنع كاميرات الرصد والمراقبة الحرارية والليلية وشاشات العرض لمختلف نظم التسليح ولديها منتجات عسكرية ومدنية ايضا في هذا المجال كثيرة ومتنوعة وهي تجربة ناجحة ١٠٠٪ لنقل التقنية لمصر الشقيقة عبر شراكتها قبل سنوات طويلة مع رائدة البصريات الفرنسية تاليس
اتمنى ان يكون هناك تعاون جدي للسعودية والامارات مع هذه الشركة الرائدة ويكون سمننا في دقيقنا
وبالمناسبة هذه الشركة هي التي تصنع كاميرات الاقمار الصناعية المصرية
اليكم الخبر
تعرض الشركة العربية العالمية للبصريات المصرية خلال مشاركتها في معرض الدفاع الدولي "أيدكس 2019" منتجاتها الخاصة بالالتقاط البصري للمعارك الليلية والنهارية والرقابة الحربية.
وقال اللواء طه بدوي رئيس مجلس الإدارة إن الشركة تعتزم إنتاج أول جهاز عربي متطور في أنظمة الرقابة للحروب والمعارك بتقنيات تكنولوجية قائمة على الذكاء الاصطناعي.. مشيرا إلى أن هناك مفاوضات مع الجانب الإماراتي خلال "أيدكس" للتعاقد على عدد من منتجات الشركة.
وأضاف -في تصريحات صحفية على هامش المعرض- أن "أيدكس 2019" يوفر منصة مثالية للاطلاع على أحدث التقنيات في الصناعات الدفاعية.. مشدداً على أنه لا يمكن استبعاد العنصر البشري في حروب المستقبل، وإنما ستنخفض نسب مشاركته نتيجة للتطور في الآلات الحربية التي سيعتمد أكثرها على التقنيات الكاملة للتشغيل.
وأكد بدوي أن الشركة تولي الطاقة المتجددة اهتماماً كبيراً ولديها العديد من الخطط للتوسع في هذا المجال باعتباره الحل الأمثل لمشكلة نقص الطاقة في العالم والتي تتيح إنتاج طاقة نظيفة وآمنة من أي أضرار بيئية.
وأفاد بأن الشركة العربية العالمية للبصريات تأسست عام 1982 وطرحت أول منتج لها عام 1985، وتعمل في المجالين المدني والعسكري، ولديها أسواق عديدة.. لافتا إلى وجود خطوط مشتركة بين الشركة وعدد من الجهات العالمية لإنتاج معدات إلكترونية عسكرية تعمل في مجال التصوير.
وتضم الشركة العديد من المصانع وخطوط الإنتاج المتقدمة والتي تختص بصناعة الأجهزة والمنظومات الكهروبصرية وأجهزة الرؤية ونظم الرماية ومقلدات التدريب والأنظمة الملاحية باستخدام الأقمار الصناعية وإنتاج الأنظمة المتكاملة للمراقبة والتأمين، إضافة إلى أنظمة الشبكات والحواسب الآلية، وأجهزة تسوية الأراضي باستخدام الليزر، وإنتاج التلسكوبات ونظارات الميدان والميكروسكوبات المعملية والمدرسية، والتي تلبي جانباً من احتياجات القوات المسلحة والقطاع المدني في مصر، إضافة إلى طرح جزء من الطاقات الإنتاجية للتصدير إلى الدول الشقيقة والصديقة.
اتمنى ان يكون هناك تعاون جدي للسعودية والامارات مع هذه الشركة الرائدة ويكون سمننا في دقيقنا
وبالمناسبة هذه الشركة هي التي تصنع كاميرات الاقمار الصناعية المصرية
اليكم الخبر
تعرض الشركة العربية العالمية للبصريات المصرية خلال مشاركتها في معرض الدفاع الدولي "أيدكس 2019" منتجاتها الخاصة بالالتقاط البصري للمعارك الليلية والنهارية والرقابة الحربية.
وقال اللواء طه بدوي رئيس مجلس الإدارة إن الشركة تعتزم إنتاج أول جهاز عربي متطور في أنظمة الرقابة للحروب والمعارك بتقنيات تكنولوجية قائمة على الذكاء الاصطناعي.. مشيرا إلى أن هناك مفاوضات مع الجانب الإماراتي خلال "أيدكس" للتعاقد على عدد من منتجات الشركة.
وأضاف -في تصريحات صحفية على هامش المعرض- أن "أيدكس 2019" يوفر منصة مثالية للاطلاع على أحدث التقنيات في الصناعات الدفاعية.. مشدداً على أنه لا يمكن استبعاد العنصر البشري في حروب المستقبل، وإنما ستنخفض نسب مشاركته نتيجة للتطور في الآلات الحربية التي سيعتمد أكثرها على التقنيات الكاملة للتشغيل.
وأكد بدوي أن الشركة تولي الطاقة المتجددة اهتماماً كبيراً ولديها العديد من الخطط للتوسع في هذا المجال باعتباره الحل الأمثل لمشكلة نقص الطاقة في العالم والتي تتيح إنتاج طاقة نظيفة وآمنة من أي أضرار بيئية.
وأفاد بأن الشركة العربية العالمية للبصريات تأسست عام 1982 وطرحت أول منتج لها عام 1985، وتعمل في المجالين المدني والعسكري، ولديها أسواق عديدة.. لافتا إلى وجود خطوط مشتركة بين الشركة وعدد من الجهات العالمية لإنتاج معدات إلكترونية عسكرية تعمل في مجال التصوير.
وتضم الشركة العديد من المصانع وخطوط الإنتاج المتقدمة والتي تختص بصناعة الأجهزة والمنظومات الكهروبصرية وأجهزة الرؤية ونظم الرماية ومقلدات التدريب والأنظمة الملاحية باستخدام الأقمار الصناعية وإنتاج الأنظمة المتكاملة للمراقبة والتأمين، إضافة إلى أنظمة الشبكات والحواسب الآلية، وأجهزة تسوية الأراضي باستخدام الليزر، وإنتاج التلسكوبات ونظارات الميدان والميكروسكوبات المعملية والمدرسية، والتي تلبي جانباً من احتياجات القوات المسلحة والقطاع المدني في مصر، إضافة إلى طرح جزء من الطاقات الإنتاجية للتصدير إلى الدول الشقيقة والصديقة.
