إستشهاد 3 و إصابة 8 بإنفجار لغم في الأردن

لا إله إلا الله ولاحول ولا قوة إلا بالله
الله يرحم من توفي ويغفر لهم ويشفي المصابين ويربط على قلوب ذويهم ..

جبر الله مصاب أهلنا في الأردن

إنّا لله وإنّا إليه راجعون
 
شهداء الوطن

النقيب امن عام احمد الجالودي
الرقيب المخابرات العامة مصعب العتوم
بالاضافة الى وكيل متقاعد من القوات المسلحة عبد الستار الشرفاء صاحب المزرعة

بالاضافة الى وجود 8 اصابات بين صفوف مرتبات دائرة المخابرات العامة و جهاز الأمن العام

 
البقاء لله و الله برحمهم اجمعين ,و هذا الحادث بحاجه الى تحقيق في اسلوب التعامل مع الحاله ,و هذا العدد من الاصابات نتيجة محاولة ابطال مفعول لغم يضع علامات استفهام كبيره , مجموع الاصابات 8 و الشهداء 3 ,فكيف يجتمع 11 شخص عند لغم في محاولة ابطاله و ترى انهم من افرع غير مؤهله للتعامل مع المتفجرات
 
البقاء لله و الله برحمهم اجمعين ,و هذا الحادث بحاجه الى تحقيق في اسلوب التعامل مع الحاله ,و هذا العدد من الاصابات نتيجة محاولة ابطال مفعول لغم يضع علامات استفهام كبيره , مجموع الاصابات 8 و الشهداء 3 ,فكيف يجتمع 11 شخص عند لغم في محاولة ابطاله و ترى انهم من افرع غير مؤهله للتعامل مع المتفجرات

قبل ساعة اصدرت الحكومة بيانا .. يبدو انها متفجرات و ليست الغام .. متفجرات من مخلفات خلية السلط الارهابية التي قبض عليها قبل اشهر
 
قبل ساعة اصدرت الحكومة بيانا .. يبدو انها متفجرات و ليست الغام .. متفجرات من مخلفات خلية السلط الارهابية التي قبض عليها قبل اشهر
حتى و لو كانت متفجرات ,المفروض تتطويق المنطقه و دخول الفرق المتخصصه , هذه المتفجرات و ليست كمين ,و بالتالي انفجارها نتيجة العبث من شخص غير متخصص و الخطاء الاكبر هوه وجود عدد كبير حول المتفجرات
 
البقاء لله انا لله و انا اليه راجعون
رحمهم الله جميعا
 
الله يرحم شهدائنا الأبرار ، اتوقع بعد انفجار العلبه الاولى ، واستشهاد الوكيل المتقاعد ، تم الابلاغ عن الحادثه وتم ارسال قوه مؤلفه من جهاز المخابرات والامن العام دون استحضار قوه مختصه بالمتفجرات ، مما أدى لحدوث هالحادثه
 
رحمهم الله وغفر لهم واسكنهم فسيح جناته
ولا حول ولا قوة الا بالله
 
الله يرحم شهدائنا الأبرار ، اتوقع بعد انفجار العلبه الاولى ، واستشهاد الوكيل المتقاعد ، تم الابلاغ عن الحادثه وتم ارسال قوه مؤلفه من جهاز المخابرات والامن العام دون استحضار قوه مختصه بالمتفجرات ، مما أدى لحدوث هالحادثه
نفس الخطئ تم الوقوع فيه ثلاث مرات ,المره الاولى في احداث الكرك حيث تم ارسال دوريه بحث جنائي او امن وقائي على موقع انفجار ,و الخطئ الثاني في مدائمة السلط ,و هذا الخطئ الثالث و اكثرها فداحه ,العبوه لن تنفجر من تلقاء نفسها بل نتيجة العبث من شخص غير مؤهل و الخطئ الثالث هوه التجمع حولها , يعني خطئ ثلاثي مركب ,عدم استدعاء الوحدات المختصه , تجمع عدد كبير حول العبوه و العبث فيها من ثبل اشخاص غير مؤهلين
 
المره الاولى في احداث الكرك حيث تم ارسال دوريه بحث جنائي او امن وقائي على موقع انفجار

اللي صار في الكرك .. صاحب العقار اللي كان مأجره للارهابيين الذين لم يكن يعرفهم .. سمع صوت انفجار غريب ! فذهب ليستكشف ماذا هناك ، طرق الباب و خرج له احد الارهابيين و قاله له صاحب العقار : بدي ادخل بدي اشوف شو فيه ، فقاله الارهابي : مستحيل فيه نسوان في البيت .. ثم رجع الى منزله و اتصل بالامن و اخبرهم بان هناك شيء غريب يحصل .. فارسلوا دورية نجدة .. خرج الشرطة من السيارة و شاهدهم احد الارهابيون .. فاطلق النار مباشرة على راس قائد الدورية و استشهد فورا .. و اصاب باقي الافراد و هنا كشف امرهم ..هربوا الى قلعة الكرك .. و تصدى لهم مفرزة الامن السياحي للقلعة اللي كان يملك بندقيتين و مسدس .. و طلب مدير المفرزة من اهل الكرك السلاح و الذخيرة .. و في النهاية تم ارسال كتيبة الامن الخاصة 14 .. و بلسان مدير الدرك انه قوات الدرك لا تملك اي وحدات مهيئة للعمل بمكافحة الارهاب .. هناك كان الخطا حيث كان يجب ارسال الخاصة 101 على الاقل ان لم يجب اصلا كان ارسال مكافحة الارهاب 71 !

في السلط كان رد الفعل ممتاز و سريع جدا .. حيث بعد تفجير باص الدرك في ماحص و استشهد دركيين .. بدات تحقيقات فرسان الحق و توصلوا الى انه الارهابيون يقيمون في احدى العمارات السكنية في دير السعنة في السلط .. و كرد الفعل السريع تم ارسال كتيبة مكافحة الارهاب التابعة لدائرة المخابرات حيث كان منهم احد الشهداء .. ثم اتبعها بوحدة مكافحة الارهاب 71 و استشهد منهم 2 او 3 منهم قائدها الرائد معاذ بسبب تلغيم اساسات العمارة من الارهابيين و نسفها عند دخول الوحدة !

في حادثة امس .. يفترض انه بعد القبض على الخلية تم الاعتراف على جميع المتفجرات في المناطق ! و فعلا تم تفجير الكثير منها .. لكن يبدو انه بعضها لم يتم العثور عليه و لم تعترف عليه الخلية ..

حيث في اول انفجار استشهد الوكيل المتقاعد في ارضه .. حيث حضرت فرق الامن العام و المخابرات للمنطقة .. كون المخابرات هي المختصة باعترافات الارهابيين .. و يبدو انه خلال التحقيقات انفجرت فيهم العبوة الثانية ..

كان يجب من البداية جلب سلاح الهندسة لتفكيك العبوات جيدا ..

في النهاية ستتكشف الامور مع انتهاء التحقيق
 
عودة
أعلى