أعلنت وزارة الأمن الإسرائيلية صباح اليوم الثلاثاء، عن نجاح تجربة منظومة الدفاعات الصاروخية "حيتس 3" المستحدثة التي تطورها الصناعات الجوية الإسرائيلية بالتعاون مع الولايات المتحدة الأميركية.
وبحسب وسائل الإعلام الإسرائيلية، فإن التجربة أجريت صباح اليوم من قاعدة للتجارب في مركز البلاد، وعند الساعة6:44 أطلقت بنجاح منظومة "حيتس 3"، والتي أشرف عليها، إدارة البحث والتطوير في الاستخبارات العسكرية والبنية التحتية التكنولوجية في وزارة الأمن، و شركة الصناعات الجوية الإسرائيلية وبمشاركة من سلاح الجو.
ونفذت التجربة على النحو التالي: حددت مجموعات الرادار الهدف ونقلت البيانات إلى مركز إدارة إطلاق النار، الذي حللها ونفذ تصميما لاعتراضها، ومع الانتهاء من التصميم أطلق صوب الهدف صاروخ "حيتس 3" الذي قام بمهمته بنجاح.
وذكرت صحيفة "هآرتس"، أنه قبل عام أجريت أول تجربة ناجحة في نظام الدفاعات الجوية الذي تم تحدثيه، وذلك من ضمن سلسلة تجارب التي هدفت لتحضير المنظومة الدفاعية وإعدادها لتكون بنطاق الخدمة، ويعتبر النظام الدفاعي جيل المستقبل للمنظومات الدفاعية، إذ لديه القدرة على مهاجمة الهدف على نطاق أكبر وأسرع.
ولفت الصحيفة إلى أن النظام الدفاعي المستحدث الذي أجريت عليه التجربة لم يتم استخدامه بعد ولم يتم إدخاله للخدمة، ومن المفترض أن يتم تسليمه إلى الجيش الإسرائيلي، بحيث يمكنه التعامل مع سيناريوهات أكثر تعقيدا وبشكل أكثر فعالية.
وفي هذه المرحلة، يستخدم الجيش الإسرائيلي نظام الأسلحة العملياتي من طراز "حيتس 2"، والذي تم تشغيله لسنوات بواسطة نظام الدفاع الجوي التابع لسلاح الجو، ونظام من طراز "حيتس 3" العادي الذي تم تسليمه إلى سلاح الجو في كانون الثاني/يناير 2017.
وتم في العام 2017 إيقاف تجربة للصاروخ بسبب خطأ في الاتصالات، إذ كان من المفترض أن تقوم التجربة بفحص التحسينات المستقبلية في النظام، لكن المشغلين قرروا إيقافه بسبب خطأ في نقل البيانات على الأرض. وقبل شهر من ذلك، توقفت تجربة بسبب خلل في الصاروخ المستهدف.
وبحسب وسائل الإعلام الإسرائيلية، فإن التجربة أجريت صباح اليوم من قاعدة للتجارب في مركز البلاد، وعند الساعة6:44 أطلقت بنجاح منظومة "حيتس 3"، والتي أشرف عليها، إدارة البحث والتطوير في الاستخبارات العسكرية والبنية التحتية التكنولوجية في وزارة الأمن، و شركة الصناعات الجوية الإسرائيلية وبمشاركة من سلاح الجو.
ونفذت التجربة على النحو التالي: حددت مجموعات الرادار الهدف ونقلت البيانات إلى مركز إدارة إطلاق النار، الذي حللها ونفذ تصميما لاعتراضها، ومع الانتهاء من التصميم أطلق صوب الهدف صاروخ "حيتس 3" الذي قام بمهمته بنجاح.
وذكرت صحيفة "هآرتس"، أنه قبل عام أجريت أول تجربة ناجحة في نظام الدفاعات الجوية الذي تم تحدثيه، وذلك من ضمن سلسلة تجارب التي هدفت لتحضير المنظومة الدفاعية وإعدادها لتكون بنطاق الخدمة، ويعتبر النظام الدفاعي جيل المستقبل للمنظومات الدفاعية، إذ لديه القدرة على مهاجمة الهدف على نطاق أكبر وأسرع.
ولفت الصحيفة إلى أن النظام الدفاعي المستحدث الذي أجريت عليه التجربة لم يتم استخدامه بعد ولم يتم إدخاله للخدمة، ومن المفترض أن يتم تسليمه إلى الجيش الإسرائيلي، بحيث يمكنه التعامل مع سيناريوهات أكثر تعقيدا وبشكل أكثر فعالية.
وفي هذه المرحلة، يستخدم الجيش الإسرائيلي نظام الأسلحة العملياتي من طراز "حيتس 2"، والذي تم تشغيله لسنوات بواسطة نظام الدفاع الجوي التابع لسلاح الجو، ونظام من طراز "حيتس 3" العادي الذي تم تسليمه إلى سلاح الجو في كانون الثاني/يناير 2017.
وتم في العام 2017 إيقاف تجربة للصاروخ بسبب خطأ في الاتصالات، إذ كان من المفترض أن تقوم التجربة بفحص التحسينات المستقبلية في النظام، لكن المشغلين قرروا إيقافه بسبب خطأ في نقل البيانات على الأرض. وقبل شهر من ذلك، توقفت تجربة بسبب خلل في الصاروخ المستهدف.