Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
نعم نظام بشار انتصرلقد استبق الرئيس بشار الأسد الجواب عن هذه الأسئلة، وأعلن أن سورية تأخذ من الماضي العبر وتتجاوزه وتنظر إلى المستقبل لتبني فيه، وفي ظل هذا الموقف المبدأ، سيجد العرب الذين يصحون من غيهم وعدوانيتهم سورية تفتح لهم أبواب العودة، لكن ليس لأحد منهم أن يشترط على سورية أو يحدد لها عناصر سياستها وعلاقاتها الخارجية، فعلى العائدين المتزاحمين على أبواب دمشق أن يعلموا أنهم يعودون إلى سورية المنتصرة، سورية التي صمدت ودافعت عن نفسها 8 سنوات ضد أشرس حرب كونية شاركوا هم فيها ضدها، وسورية لن تتخلى عن أخ أو صديق أو حليف وقف معها في أيام الشدة من أجل أن تستقبل من أجرم بحقها وأثخن في شعبها الجراح.
إن انتصار سورية هو الذي جعل العرب يعودون إلى دمشق، عودة يعرف أصحابها أن سورية في غيابهم احتفظت بموقعها الدولي وعززت دورها الإستراتيجي في الإقليم وهي إذ تفتح أبوابها لهم فإنهم يدخلون إلى عرين من انتصر ويكون من مصلحة العائدين ألا يضيعوا وقتاً إضافياً باستمرار إغلاق سفاراتهم في دمشق، أما الجامعة العربية فإن مصلحتها وعنوان أهميتها تكمن في وجود سورية المنتصرة تشغل مقعدها فيها بكل جدارة واقتدار.
أما دول الغرب التي قاطعت سورية فإنها لن تجد مناصاً من العودة إلي دمشق التي لم يهزها إغلاق سفارة ولم يرهبها تهديد، ومصالح الآخرين تكمن على حد قول دبلوماسييهم بإعادة فتح سفاراتهم فيها والتصرف على أساس أن الحرب باتت في أيامها الأخيرة، وسورية انتصرت وأن العمل مع المنتصر أفضل من مقاطعته فهل يشهد الفصل الأول من العام الجديد هذا عودة الحال إلى ما كان عليه على صعيد السفارات الأجنبية؟ هذا ما يتوقع، إنها عودة ستكون من غير شروط طبعاً لأن المنتصر هو من يفرض شروطه وليس العكس على حد قول سفير بريطانيا السابق في دمشق بيتر فورد.
الوطن
الدم السوري مشارك فية كل من دعم اي طرف بصفة مباشرة او غير مباشرة سواء بالمال او بالسلاح او اعلاميا الخ...تقديم المصالح ع المبادئ هذه النتائج الكارثية
عندما تحترم الحكومات شعوبها ستحترم حقوق الشعوب الأخرى التي ترتبط بها بالدين واللغة والمصير
تم رمي حق الدم السوري بلا أي اهتمام
ولكن من ساند الظلم ستكن العقوبه شامله والايام خير دليل
جميع الطرق تؤدي الي دمشققلتها وهقولها لاكتر من مرة ^_^
العرب كلهم سيرجعون لسوريا عاجلا ام اجلا
قد بداتهم الامارات ومصر وسيرجع العرب تباعا الي سوريا
وسيندم من شارك ولو بكلمة ضد سوريا فحربها علي الارهابجميع الطرق تؤدي الي دمشق
الا لعنة الله علي الظالمينووثق المرصد السوري لحقوق الإنسان، مقتل ومصرع 210060 شخصًا، منذ انطلاقة الأزمة السورية في الـ 18 من شهر آذار /مارس عام 2011، تاريخ ارتقاء أول شهيد في محافظة درعا، حتى تاريخ 05/2/2015 وقد توزعوا على الشكل التالي: القتلى المدنيون: 100973، بينهم 10664 طفلًا، و6783 أنثى فوق سن الثامنة عشر، و35827 من مقاتلي الكتائب المقاتلة والكتائب الإسلامية. قتلی المنشقون المقاتلون: 2498 .[379] وفي 15 مارس 2015، أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان أن الحرب أسفرت عن سقوط 215 ألف و518 قتيل منذ بدء الحركة الاحتجاجية، بينهم 66 ألفًا و109 مدنيون، منهم عشرة آلاف و808 أطفال، و39 ألفًا و227 من مسلحي المعارضة وبينهم المقاتلين الأكراد السوريين. أما قوات النظام فقد خسرت 46 ألفًا و138 جنديا و30 ألفًا و662 من قوات الدفاع الوطني إلى جانب 674 من مقاتلي حزب الله و2727 مقاتلا شيعيًا جاؤوا من دول أخرى
نبذة بسيطة للدمار من اجل تغيير النظام الحاكم ونجاح ما يسمي بالثورة وعدم اتباع الطرق السلمية والدبلوماسية والاحتواء
والاتجاة الي العزلة العناد والمكابرة والتحالفات المتقلبة بشكل دائم منذ بدأ الاحداث حتي الان.
ما علاقة السعودية بتصريحات المسؤولون الإماراتيون والبحرينيون والمصريون ... لا علاقات ولا اعتراف بالسفاح ... هذا ذنب وسيظل ذنب ، ومن يصدقه فهو احمق ... كذب النعجة لا يختلف عن كذب الملاليفي تحولٍ مثير للأحداث، أدركت السعودية والإمارات ومصر والبحرين والكويت فجأة الحاجة إلى تعزيز موقف سوريا و نظام بشار الأسد وتشكيل قوة موازنة للنفوذ الإيراني والتركي المتصاعد في الشام.
وأشار مسؤولون إماراتيون وبحرينيون ومصريون في تصريحات أدلوا بها مؤخراً
روسيا لا تملك المفاتيح ... روسيا سلطتها بالساحل فقط ، ومن يمسك الارض بسوريا هي الميليشيا الايرانيةمفتاح ايران مع روسيا فقط لا غير
اسرائيل ادركت الامر مؤخرا وهناك عدة اتفاقيات وتنسيقات مشتركة مع روسيا
وبالفعل تفعل ما تشاء مع التواجد الايراني في سوريا.
للاسف ادرك العرب تلك الحقيقة مؤخرا خاصة سياسة دول الخليج مع الملف السوري.
الان يتم تغيير جميع كروت اللعبة.
اثبت الغرب فشلهم في مواجهة ايران او بشكل اصح تعاملوا مع توغلهم في الشرق الاوسط بسياسة مسك العصا من المنتصف.