لا احد يعرف من الذي بناها ومن سكن فيها ولماذا وكيف رحل سكانها عنها، اكتشفت بالصدفة سنة 1919 في عمق الصحراء الجزائرية وعلى بعد 2300 كلم من العاصمة الجزائرية تظهر مدينة سَفار المصنفة كتراث عالمي و التي يتم التعويل عليها لتصبح احد مناطق التوسع السياحي في الصحراء الجزائرية
تضم المدينة شوارع وساحات وبنايات مهجورة وتتوفر على ما يمكن وصفه بأكبر تجمع كهوف في العالم و احد اوسع متاحف الهواء الطلق
تضم المدينة شوارع وساحات وبنايات مهجورة وتتوفر على ما يمكن وصفه بأكبر تجمع كهوف في العالم و احد اوسع متاحف الهواء الطلق