في كل الحروب التي خاضها الجيش العربي السعودي ... كان الالتزام بالمواثيق الدولية و القيم الانسانية والاخلاقية مسلكا وانضباطا عرف به في كل حروبه ... مع قوى كادت له بغية هدم استقرار الدولة ....في حرب تحرير الكويت ... تم استصدار قرار اممي من الامم المتحدة لاخراج قوات صدام حسين من الكويت ووقف تهديده للدولة ... في 1991م دخل الجيش السعودي الحرب ... لم يستخدم اسلحة كيماوية او جرثومية ... كانت حرب دفاع عن النفس ... ضرب بها ضباط وجنود الجيش اسمى المعاني الانسانية والاخلاقية اثناء الحروب ... لم يقتلوا طفلا او شيخا ...لم يعتدوا على امنين مدنيين
عسكري سعودي يقوم بتقديم الماء للجنود العراقيين المأسورين - لاحظ ابتسامات واطمئنان الاسرى العراقيين - صورة ماخوذة عام ١٩٩١م
في حرب اليمن ... تعهد الجيش السعودي بالتعامل مع المتمردين الحوثيين باعلى مستوى من الحرب النظيفة ... تأخر حسم الحرب لان الجيش السعودي كان يتوخى عدم قتل المدنيين باقصى درجات الحذر الممكنة ... كثير من الغارات توقفت بسبب انهم شاهدو طفلا يمشي بجانب هدف محدد ...يتم الغاء الغارة فورا ... رغم انه لاول مرة بتاريخ الحروب تقوم قوى الشر بتسليم ميليشيا متمردة صواريخ بالستية بعيدة المدى في سابقة تاريخية ، لاستهداف المناطق السكنية - المطارات المدنية وعلى راسها مطار الملك خالد في الرياض الذي استهدف عدة مرات ... رغم ان العاملين والمسافرين ومستخدمي المطار هم من المسافرين والعاملين المدنيين كذلك استهداف مدارس الاطفال في المناطق الحدودية بقذائف الكاتيوشا ونتج عنه وفيات لمدنيين واطفال ... رغم ذلك استمرت الحرب نظيفة كالثوب الابيض ... لم يستخدم فيها مطلقا اية اسلحة محرمة دوليا او دمار شامل ...لا جرثومية و لا كيماوية او اية اسلحة مخالفة للاتفاقيات الدولية ، رغم استخدام الميليشيات الحوثية كل طريقة قذرة لايذاء الدولة بما فيها تجنيد الاطفال للحرب
جندي سعودي يساعد عائلة يمنية لاجئة بحمل اطفالها في منفذ الطوال في الشريط الحدودي
طفل بريء ...قام الحوثيين بتسخيره لحمل السلاح
استهداف مدرسة اطفال سعودية في صامطة بقذائف الكاتيوشا في احقر تصرف ضد الانسانية
استهداف الحوثيين للاحياء المدنية والسكنية الخالية من اي تواجد عسكري
عسكري سعودي يقوم بتقديم الماء للجنود العراقيين المأسورين - لاحظ ابتسامات واطمئنان الاسرى العراقيين - صورة ماخوذة عام ١٩٩١م
في حرب اليمن ... تعهد الجيش السعودي بالتعامل مع المتمردين الحوثيين باعلى مستوى من الحرب النظيفة ... تأخر حسم الحرب لان الجيش السعودي كان يتوخى عدم قتل المدنيين باقصى درجات الحذر الممكنة ... كثير من الغارات توقفت بسبب انهم شاهدو طفلا يمشي بجانب هدف محدد ...يتم الغاء الغارة فورا ... رغم انه لاول مرة بتاريخ الحروب تقوم قوى الشر بتسليم ميليشيا متمردة صواريخ بالستية بعيدة المدى في سابقة تاريخية ، لاستهداف المناطق السكنية - المطارات المدنية وعلى راسها مطار الملك خالد في الرياض الذي استهدف عدة مرات ... رغم ان العاملين والمسافرين ومستخدمي المطار هم من المسافرين والعاملين المدنيين كذلك استهداف مدارس الاطفال في المناطق الحدودية بقذائف الكاتيوشا ونتج عنه وفيات لمدنيين واطفال ... رغم ذلك استمرت الحرب نظيفة كالثوب الابيض ... لم يستخدم فيها مطلقا اية اسلحة محرمة دوليا او دمار شامل ...لا جرثومية و لا كيماوية او اية اسلحة مخالفة للاتفاقيات الدولية ، رغم استخدام الميليشيات الحوثية كل طريقة قذرة لايذاء الدولة بما فيها تجنيد الاطفال للحرب
جندي سعودي يساعد عائلة يمنية لاجئة بحمل اطفالها في منفذ الطوال في الشريط الحدودي
طفل بريء ...قام الحوثيين بتسخيره لحمل السلاح
استهداف مدرسة اطفال سعودية في صامطة بقذائف الكاتيوشا في احقر تصرف ضد الانسانية
استهداف الحوثيين للاحياء المدنية والسكنية الخالية من اي تواجد عسكري