ترامب : السعودية ستدفع ما يلزم من اجل المساعدة على اعادة بناء سوريا

هل انت مع مشاركة السعودية في اعادة بناء سوريا الأسد ؟

  • نعم

  • لا


النتائج قابلة للعرض فقط بعد التصويت.
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

ATLAS_FALCON 

عضو مميز
إنضم
25 أغسطس 2016
المشاركات
24,410
التفاعل
117,174 527 16
الدولة
Morocco
في آخر تدوينة له
قال رئيس الولايات المتحدة الامريكية بان السعودية ستدفع ما يلزم من اجل المساعدة في اعادة بناء سوريا





و أضاف أيضا بأنه من الجيد حينما تدفع الدول الغنية لتساهم في اعادة بناء جيرانها
عوض "دولة عظمى كامريكا التي تبعد 5000 ميل"



الذي لم أفهمه بصراحة

هل ما يقوله ترامب صحيح ؟
لما على السعودية بناء ما دمره الأسد و ايران و حزباله و الميليشيات الايرانية ؟
اتمنى ان ترفض المملكة هذا الكلام جملة و تفصيلا
من دمر روسيا و تفنن برمي البراميل المتفجرة على المدن فل يقم ببنائها من جديد

 
في آخر تدوينة له
قال رئيس الولايات المتحدة الامريكية بان السعودية ستدفع ما يلزم من اجل المساعدة في اعادة بناء سوريا





و أضاف أيضا بأنه من الجيد حينما تدفع الدول الغنية لتساهم في اعادة بناء جيرانها
عوض "دولة عظمى كامريكا التي تبعد 5000 ميل"



الذي لم أفهمه بصراحة

هل ما يقوله ترامب صحيح ؟
لما على السعودية بناء ما دمره الأسد و ايران و حزباله و الميليشيات الايرانية ؟
اتمنى ان ترفض المملكة هذا الكلام جملة و تفصيلا
من دمر روسيا و تفنن برمي البراميل المتفجرة على المدن فل يقم ببنائها من جديد



نشارك ضمن دول العالم ممكن
اما السعودية وحدها لن يحدث هذا
 
السعودية وقفت مع جميع الدول العربية والإسلامية في ازماتها وقضاياها
وحتى التي دمرتها ايران او إسرائيل

وبغض النظر عن كلام ترامب

معروف ان السعودية سباقة دائماً
وطبيعي ستشارك بجانب الدول في إعمار سوريا



 
... نحن ندعم بشكل كبير جيوش العديد من الدول الغنية جدا في جميع أنحاء العالم بينما في نفس الوقت تستغل هذه الدول الولايات المتحدة ودافعي الضرائب لدينا تجارياً. وزير الدفاع السابق الجنرال ماتيس لم ير هذا الأمر كمشكلة ولكن أنا أراها كذلك وجاري حلها!
قام ترامب بالعربي بإضافة،

 
لم اعد استطيع تصديق هذا المخبول
في كل مرة السعودية قبلت و ستدفع و ستبعث قوات الى سوريا و سترفع انتاج النفط ...لم نر شيئا تحقق من كلامه
لا ادري كيف تم تنصيبه كرئيس
 
ترامب اليوم منسم اكثر من تسع تغريدات خلال 24 ساعه
 
ههههههههههههههههههههه
.......................
ترامب

لجميع المتعاطفين مع المبعوث الخاص للتحالف الدولي ضد تنظيم داعش المستقيل (بريت ماكغورك) تذكروا أن من عينه كان أوباما الذي كان مسؤولا عن إرسال طائرات محملة بـ1.8 مليار دولار نقداً إلى إيران كجزء من اتفاق إيران النووي الكارثي (والذي انتهى الآن) ومن وافق عليه كان الصغير بوب كوركر.
 
أعراض استقالة ماتيس بدأت تظهر على ترامب
الرجل لم يعد يعرف ماذا يفعل في البيت الابيض
انسحاب مفاجئ من سوريا
استقالات بالجملة لمن ظن انهم اقرب الناس اليه
اليوم يطالب السعودية ببناء دولة ديكتاتور معادي لها

هل يعي ترامب ما يقوله اصلا ؟
 
... بالامس ينفذ امر الكرملين بالانسحاب من سوريا ليخلو الجو للروس بضم المناطق الشرقية لسلطة النظام بعد القضاء على الارهاب ... وامر اخر بتعمير سوريا التي دمرتها المعارضة والنظام معا ... تعمير سوريا بدون ان تخسر روسيا قرشا واحدا ...بل الامر مربح لروسيا ماليا... قد تكون شركات اعادة الاعمار روسية

كل ماتحدثت به الصحافة الامريكية من ارتباط ماضي هذا الرجل بروسيا قد يكون صحيح ١٠٠٪


سواءا بقصد او بدون قصد هذا الرجل يعمل لصالح روسيا وبوتين ...!
 
ترامب يحلم

السعودية لن تبني دولة بشار صديق ايران الممولة للحوثيين
قد تكون مجرد موافقة مبدئية من أجل ربح الوقت و فقط
 
أعراض استقالة ماتيس بدأت تظهر على ترامب
الرجل لم يعد يعرف ماذا يفعل في البيت الابيض
انسحاب مفاجئ من سوريا
استقالات بالجملة لمن ظن انهم اقرب الناس اليه
اليوم يطالب السعودية ببناء دولة ديكتاتور معادي لها


هل يعي ترامب ما يقوله اصلا ؟

هذه مايراه ترامب هههههههه
................
أمريكا تستعيد احترامها مجدداً!
 
تساءلت مجلة فورين بوليسي الأمريكية حول ما إذا كان دونالد ترامب، المرشح الجمهوري لمنصب رئيس الولايات المتحدة، هو في حقيقة الأمر، جاسوس روسي يعمل لحساب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي يحاول التدخل في الشؤون الأمريكية الداخلية.
وأشارت المجلة الأمريكية إلى أنه بالرغم من عدم حتمية الإجابة التي يحاول التقرير الذي نشرته، الوصول إليها، وإمكانية ألا يكون ترامب يعمل لصالح الرئيس الروسي، لكنها أكدت أنهما صديقان لهما مصالح مشتركة.
ولفتت إلى أن المفاجأة التي شهدناها، نهاية هذا الأسبوع، والتي كانت نتاج أن دونالد ترامب وفلاديمير بوتين، واللذان يمثلان حاليًا أكبر هاجس لوسائل الإعلام الأمريكية، تنصهر في اشتراكهما في قصة واحدة، وهي اختراق رسائل البريد الإلكتروني للجنة الوطنية الديمقراطية ونشرها على الملأ بمساعدة واضحة من الهاكرز الروس والمرشح الجمهوري.

  • وتوصل الكاتب إلى نتيجة بعد البحث في جميع الأدلة، وفحواها أن ترامب هو دمية في يد بوتين، ومصنع حقيقي لخططه التي يسعى من خلالها للسيطرة على الولايات المتحدة.
وعادت المجلة إلى مقال نشر السبت الماضي، لجوش مارشال، والذي جاء فيه: “على الأقل، يبدو ترامب أنه معتمد بشدة على الأموال الروسية من الأشخاص المقربين لبوتين. وهذه مطابقة واضحة لمصالح السياسة الخارجية الروسية التي تتصارع مع سياسات الولايات المتحدة التي تعود لعقود خلال إدارات كلا الطرفين. وهناك أيضا شيء يدل على دعم لترامب بالمال أو تحالف غير ضمني بين الرجلين”.
محاولات تجارية يائسة
وجاء مدير حملة كلينتون الانتخابية، روبي موك، صباح الأحد، ليقول للجميع إن اختراق اللجنة الوطنية الديمقراطية قد تم من قبل الروس لإيذاء هيلاري بمساعدة ترامب. وأضاف: “أعتقد أنه عندما تضع كل هذا معًا، تبدو صورة مثيرة للقلق، والناخبون في حاجةٍ للتفكير بذلك”.
وسرعان ما لهث الصحفيون السياسيون، حتى المحنكون منهم، وراء هذه التصريحات، لدرجة أن أحدهم أرسل للكاتب متسائلاً: “ما رأيك في ترامب باعتباره جاسوسا لبوتين؟”.
وهنا أكد الكاتب أن ترامب كان يقوم بمحاولات يائسة لممارسة الأعمال التجارية في موسكو، منذ العام 1987، فقد حاول افتتاح عقارات فاخرة هناك وقتئذ، ثم قام بذلك مرة أخرى في وقت لاحق بعد تسع سنوات في العام 1996، ثم مرة أخرى في العام 2005، ثم مرة أخرى في العام 2013.
وأكد أن سعي ترامب هذا لم يكن سطحيًا أبدًا، ففي العام 1987، بدأت روسيا، التي كانت الاتحاد السوفييتي حينها، تنفتح بنفس الطريقة التي تنفتح بها كوبا الآن، حيث الحذر والبطء، والمحاولة لتحقيق التوازن بين أولوية الحزب الشيوعي مع إدخال الرأسمالية التي تشتد الحاجة إليها، ولسبب أو لآخر، لم تكن القيادة الاقتصادية تعطي الناس في البلاد ما يكفي من الطعام.
وكان ترامب ضمن العديد والعديد من رجال الأعمال الغربيين الذين اشتموا رائحة الفرصة وحاولوا الاستفادة من ذلك، وإلى حد كبير، بنفس الطريقة التي يتطلع إليها الناس الآن في كوبا، حيث فرص التنمية.
وعندما يأتي الأمر لبلد في مثل هذه الحالة من الفقر والتخلف ولديها مثل هذه المنزلة الأسطورية في الخيال الأمريكي، هناك الكثير الذي يتعين عليه القيام به، وبالتالي، أطنان من الأموال.
وفي العام 1996، عندما حاول ترامب بناء وحدات سكنية راقية في موسكو بمساعدة تمويلية من قبل شركات التبغ الأمريكية، كانت روسيا مثل الولايات المتحدة الرأسمالية عندما كانت تنتشر فيها الفوضى.
فقد كان لا يزال يجري تفكيك الاقتصاد السوفييتي. والمصانع والمناجم، وغيرها كانت تباع لمن يتمكن من تقديم النقود لحكومة يلتسين المفلسة. وحينها، هرع رجال الأعمال الأمريكيون والبريطانيون لروسيا، مثل بيل برودر، وبوريس جوردون، وأصبحوا مليارديرات بين عشية وضحاها.
إلا أن ترامب، بعد العديد من المحاولات بمثل هذه النوايا الطيبة تجاه هذا البلد، لم يكن قادرًا على إقامة أي شيء في روسيا، عندما كان ريتز كارلتون وفندق كمبنسكي وراديسون ساس وهيلتون وأي عدد من سلاسل الفنادق الغربية قادرة على البناء، والسبب في ذلك كان افتقار علاقاته للروس ذوي النفوذ.
التكهنات فوز كبير لبوتين
وأشارت المجلة الأمريكية إلى أن رئيس الدولة في روسيا تغير أربع مرات، فجاء جورباتشوف ويلتسين وبوتين وميدفيديف وبوتين، ولكن شيئًا واحدًا بقي ثابتًا، وهو أنه في مثل هذا النظام من الشخصيات العميقة، لا يمكن لشيء أن يكون قد تم بناؤه دون الأشخاص المناسبين داخل الكرملين الذين يساعدون في المناورة في شبكة معقدة.
وحقيقة أن كثير من سلاسل الفنادق الكبرى في العالم قادرة على بناء شيء في موسكو، في حين أن ترامب لم يقدر على التنقل في هذا العالم المبهم، وعن ضعفه كرجل أعمال.
وهناك دليل آخر، تضيف المجلة، وهو أن ترامب قد أقام أعمال تجارية مع أشخاص مشبوهين من الاتحاد السوفييتي السابق، فهناك الكثير من غسيل الأموال يتم حول النخب في هذه المساحة الغنية بالموارد الطبيعية، وكثير منهم، مثل الخليج العربي ونظرائهم الصينيين، يضعون أموالهم خارج بلدانهم المتقلبة وغير المتوقعة في أماكن مثل أسواق العقارات في لندن ونيويورك. ولمعظم الوقت، يتم ذلك بطريقة إلى حد ما غير شفافة، من خلال شركات وهمية تملك شركات وهمية والتي بدورها تملك شركات وهمية، لأن معظمهم لا يريد أن يجري علنًا معاملات تجارية مع كازاخستاني مشبوه أو برجوازي روسي، والذين يريدون أيضًا الخصوصية.

  • ومع ذلك، فإن التكهنات، في حد ذاتها، تعتبر فوزًا كبيرًا لبوتين. فهو لديه هاجس بتحقيق التوازن مع القوة الأمريكية، مع التأكد من أن روسيا لا ينظر إليها على أنها ضعيفة. وفي رأيه، منذ انهيار الاتحاد السوفياتي في العام 1991، كانت واشنطن وحدها التي تتصدر المشهد في العالم، بدلاً من التنازع حول المشهد العالمي مع موسكو كما كان من قبل.
والأهم من ذلك، أن بوتين قد حاول الإبقاء على ألا يكون لأمريكا رأي في الطريقة التي تحكم بها روسيا كما فعلت في أوائل التسعينيات، عندما ساعد خبراء السياسة الأمريكية في كتابة الدستور الروسي، أو عندما زعمت وزيرة الخارجية آنذاك، هيلاري كلينتون، في 2011 أن الانتخابات البرلمانية الروسية مزورة. ولأول مرة منذ 25 عاما، قلب بوتين النص. ليس فقط أن أمريكا لا تتدخل في السياسة الروسية، بل أن روسيا هي من تتدخل في السياسة الأمريكية، أو على الأقل تعطي انطباعًا متميزًا للقيام بذلك.
وتختم المجلة تقريرها بالقول: “حقيقة أننا نناقش هذا، ونعتقد بأن بوتين لديه المهارة والمعرفة بالداخل لتقديم مرشح فيالانتخابات الرئاسية الأمريكية وإيصاله إلى مرحلة الانتخابات التمهيدية للترشيح، تعني أننا نقدم له السلطة الكبرى والأكثر الأهمية التي يسعى إليها بشدة. فكل ما يريده لأمريكا هو أن تراه وتعتبره خصمًا جديرًا. وهذا الأسبوع، جميعنا نراه كذلك.
 
... نحن ندعم بشكل كبير جيوش العديد من الدول الغنية جدا في جميع أنحاء العالم بينما في نفس الوقت تستغل هذه الدول الولايات المتحدة ودافعي الضرائب لدينا تجارياً. وزير الدفاع السابق الجنرال ماتيس لم ير هذا الأمر كمشكلة ولكن أنا أراها كذلك وجاري حلها!
قام ترامب بالعربي بإضافة،



ودافعي الضرائب لدينا
يحاول ينشط تعاطف الشعب معه
 
ودافعي الضرائب لدينا
يحاول ينشط تعاطف الشعب معه
كل دقيقتين له تغريده
وكلامه عير موزون وانفعالي ويحاول دغدغه الرائي العام الداخلي
......................
 
هذه مايراه ترامب هههههههه
................
أمريكا تستعيد احترامها مجدداً!

ترامب يلعب بالنار

من بين اسباب استقالة ماتيس
احتجاجه عن الطريقة الوقحة التي يعامل بها ترامب حلفاء امريكا التاريخيين
فرنسا / بريطانيا / المانيا ... و اليوم هو يضغط على المملكة السعودية
و الضغط يولد الانفجار
اموال اعادة اعمار سوريا الأسد = كافية لتحويل عقيدة التسليح السعودية للصينية
نتحدث عن مليارات الدولارات و ليس مجرد تبرعات صغيرة
اذا استمر ترامب بالضغط سيفقد العديد من حلفائه
 
كما قلت في موضوع آخر التقارب للنظام السوري على أشده من جميع الدول العربية، وهي خطوة في الإتجاه الصحيح.
ولكني إعادة الإعمار لا وألف لا وحتى وإن كان من شركات سعودية، وإن قبلت على السعودية وضع شروط ومقابل لذلك:
١-طرد جميع القوات الأجنبية من سوريا.
٢-معاقبة تركيا وقطر وإيران على دعمها للإرهاب.
٣-أن يكون النفوذ في سوريا عربيا صرفا اقتصاديا سياسيا ووو
٤- رحيل بشار النعجة بعد انتخابات شعبية نزيهة.
 
السعودية ستدفع ما يلزم من اجل المساعدة في اعادة بناء سوريا

DqWUrxsWoAEuc4Y.jpg
 
الكل شارك بتدمير سوريا من العرب ومن الغرب
والكل سوف يشارك بأعادة اعمارها سواء بوجود الاسد او بعدم وجوده .. والكل سوف يبحث عن مصلحته هناك

مثل ما بحث الجميع عن مصلحته في سوريا البعض بدعم النظام والبعض بدعم المجموعات المسلحة والداعشيه

الان سيبحث الجميع عن مصلحته في اعادة الاعمار والبناء وجعل شركاته واستثماراته هي السباقة لحفظ مصالحه سواء سياسيا او اقتصاديا ..

لا عداوة ابديه ولا صداقة كذالك
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى