مؤتمر بالأمارات للمصالحة الأفغانية بين حركة طالبان والولايات المتحدة الأميركية (السعوديه - باكستان)

عاشق اسبانيا

عضو مميز
إنضم
26 يوليو 2013
المشاركات
16,719
التفاعل
42,471 131 0
الإمارات تستضيف مؤتمراً للمصالحة الأفغانية.. والنتائج إيجابية
استضافت دولة الإمارات، بمشاركة المملكة العربية السعودية وحضور باكستان، مؤتمرا للمصالحة الأفغانية بين حركة طالبان والولايات المتحدة الأميركية، وذلك في إطار الجهود المبذولة لتحقيق المصالحة الأفغانية وإعادة الأمن والاستقرار لأفغانستان.
وأثمرت هذه المباحثات، التي استمرت على مدى يومين في أبوظبي، نتائج إيجابية ملموسة لجميع الأطراف.
وسيعقد اجتماع لاحق في أبوظبي لاستكمال عملية المصالحة الأفغانية.

وتوجهت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات بالشكر للرئيس الأفغاني أشرف غني، والوفدين الأميركي والباكستاني، ووفد حركة طالبان، لدعمهم الجهود المبذولة لإنجاح المؤتمر.



 
إن شاء الله يعم السلام والامن والامان في أفغانستان
دور رائع للسعوديه والأمارات في انهاء الازمه الافغانيه
 
تكاليف العمليات العسكرية مكلفة والولايات المتحدة تبحث عن سبيل للخروج من المستنقع الافغاني. طالبان تريد تمثيل حكومي في الدولة الافغانية واعتقد ان سوف يتم رسم خريطة سياسية لمستقبل افغانستان. ترامب تصيبه الحرقة من ذهاب الاموال خارج حدود الولايات المتحدة الامريكية.
 
ألف مليار مبروك للشعب الأفغاني ولحركة طالبان،
ولكل أمتنا العربية والإسلامية،
هذا الانتصار المصنوع بالدم والنار والصبر والجلد،

هذا بداية إعلان هزيمة الولايات المتحدة الأمريكية في أفغانستان،
ستنسحب باتفاقية كاتفاقية باريس التي انسحبت بها مهزومة من فييتنام،

وهذه خيبة من يدعم الإرهاب الصهيوني
وفي نفس الوقت يريد أن لايخرج ارهاب اسلامي مضاد كنتيجة له،

17 عام من القتال والإنفاق..

وتيتي تيتي = رحتي مثل ماجيتي :)

لازال الإرهاب موجود في أفغانستان،
وسينتعش من جديد بعد خروجهم ليهددهم من جديد،

وانتشر في:
العراق وسوريا واليمن والصومال ومالي وتشاد وليبيا

بالتوفيق للأمريكان في مسيرة التراجع العظيمة (y)
 
إن شاء الله يتم الإتفاق و يُحقن دم إخواننا المسلمين في أفغانستان ، أعتقد أن أمريكا سوف تأمن مصالحها في البلاد قبل أن تخرج و خروجها لن يكون تاما بل ستظل لديها عيون و حلفاء في أفغانستان
نسأل الله أن لا تشتعل حرب أهلية أخرى في أفغانستان فقد عانت هي و شعبها الأمرين منذ السبعينات إن لم أكن مخطئا
 
إن شاء الله يتم الإتفاق و يُحقن دم إخواننا المسلمين في أفغانستان ، أعتقد أن أمريكا سوف تأمن مصالحها في البلاد قبل أن تخرج و خروجها لن يكون تاما بل ستظل لديها عيون و حلفاء في أفغانستان
نسأل الله أن لا تشتعل حرب أهلية أخرى في أفغانستان فقد عانت هي و شعبها الأمرين منذ السبعينات إن لم أكن مخطئا
من جاء فوق دبابات الأمريكان سيرحل،
إما بسلم أو حرب،

المشاريع السياسية العسكرية تقوم على تصفية الخصوم،
وليس على التوافق معهم،


ونحن نعلم جيدا _والأمريكان يعلمون_ ماذا سيحدث بعد خروجهم،
هذه المصالحة لن تستمر 72 ساعة بعد انسحاب الأمريكان
 
طالبان افغانستان حركة نشاطها محصور ببلدها ليس لها فروع في بلدان اخرى .
الملاحظ عليها تغير سياستها بعد وفاة الملا عمر فبعد عداوة مع ايران تقاربت معها
واعتقد ان الحركة فرضت نفسها كطرف لابد من الاعتراف بقوته وشعبيته ايضا
وهي تعي ان الوقت المقبل ليس من صالحها استمرار علاقتها بايران بالذات
مع العقوبات الامريكية وكي لا تصبح مغضوب عليها اكثر اتخذت خطوة اراها صحيحة
 
طالبان افغانستان حركة نشاطها محصور ببلدها ليس لها فروع في بلدان اخرى .
الملاحظ عليها تغير سياستها بعد وفاة الملا عمر فبعد عداوة مع ايران تقاربت معها
واعتقد ان الحركة فرضت نفسها كطرف لابد من الاعتراف بقوته وشعبيته ايضا
وهي تعي ان الوقت المقبل ليس من صالحها استمرار علاقتها بايران بالذات
مع العقوبات الامريكية وكي لا تصبح مغضوب عليها اكثر اتخذت خطوة اراها صحيحة

طالبان مازالت تهتم بالعلم وتقدم العلماء وهذا جنبهم الغلو الخارجي الداعشي... العلم حصانة.
لكن في داعش مثلا أكثرهم تطرفا وأجرؤهم على الفتوى هو المقدم لديهم بحجة أنه لايخاف في الله لومة لائم.
 
طالبان مازالت تهتم بالعلم وتقدم العلماء وهذا جنبهم الغلو الخارجي الداعشي... العلم حصانة.
لكن في داعش مثلا أكثرهم تطرفا وأجرؤهم على الفتوى هو المقدم لديهم بحجة أنه لايخاف في الله لومة لائم.
هي حركة وطنية لاعلاقة لها بالفكر العابر للحدود
 
من جاء فوق دبابات الأمريكان سيرحل،
إما بسلم أو حرب،

المشاريع السياسية العسكرية تقوم على تصفية الخصوم،
وليس على التوافق معهم،


ونحن نعلم جيدا _والأمريكان يعلمون_ ماذا سيحدث بعد خروجهم،
هذه المصالحة لن تستمر 72 ساعة بعد انسحاب الأمريكان


و هذا ما أخشاه
 
هي حركة وطنية لاعلاقة لها بالفكر العابر للحدود
حركة طالبان اعتقد انها تضم كافة قبائل افغانستان ولها ممثلين من كل قبيلة سواء بالحرب او بالسلم
شعرت امريكا انه من الصعب القضاء على الحركة لانها جزء أصيل في افغانستان وسياسة الحركة سياسه ليست محصوره على القتال بل لها جوانب كثيره
 
طالبان افغانستان حركة نشاطها محصور ببلدها ليس لها فروع في بلدان اخرى .
الملاحظ عليها تغير سياستها بعد وفاة الملا عمر فبعد عداوة مع ايران تقاربت معها
واعتقد ان الحركة فرضت نفسها كطرف لابد من الاعتراف بقوته وشعبيته ايضا
وهي تعي ان الوقت المقبل ليس من صالحها استمرار علاقتها بايران بالذات
مع العقوبات الامريكية وكي لا تصبح مغضوب عليها اكثر اتخذت خطوة اراها صحيحة
طالبان قالت انها تسعى لعلاقه مع الجميع وأكيد بما ان طالبان سنيه سيكون لديها تخوف كبير من ايران من الناحية الدينية
كان لها تقارب مع قطر و اعتقد انها لاحظت عدم اهتمام قطر بالقضية الافغانيه وهدف قطر ان تكون طالبان بيدها كورقة انها مؤثرة في المنطقة
 
اتفاقيه لحفض ماء الوجه من اجل الانسحاب (المشرف) للقوات الامريكيه
افغانستان لن تهداء ابداً
 
اتفاقيه لحفض ماء الوجه من اجل الانسحاب (المشرف) للقوات الامريكيه
افغانستان لن تهداء ابداً
تضاريس افغانستان صعبة جدا والحركة متمرسة ولها حاضنة شعبية ومؤيدين لهذا اي حكومة افغانية لن تستطيع لوحدها الصمود امام مقاتلين مثل مقاتلي طالبان وستسولي طالبان على الحكم بسهولة بمجرد مغادرة القوات الامريكية .
امريكا ليست رافضة للمصالحة معها لكنهم لم يتوصلوا الى اتفاق مرضي معها في السابق لكن مع السعي الامريكي لتشديد العقوبات على ايران فضلوا التفاهم مع طالبان لكي لا تستخدمها ايران ضدهم في افغانستان
 
تضاريس افغانستان صعبة جدا والحركة متمرسة ولها حاضنة شعبية ومؤيدين لهذا اي حكومة افغانية لن تستطيع لوحدها الصمود امام مقاتلين مثل مقاتلي طالبان وستسولي طالبان على الحكم بسهولة بمجرد مغادرة القوات الامريكية .
امريكا ليست رافضة للمصالحة معها لكنهم لم يتوصلوا الى اتفاق مرضي معها في السابق لكن مع السعي الامريكي لتشديد العقوبات على ايران فضلوا التفاهم مع طالبان لكي لا تستخدمها ايران ضدهم في افغانستان
امريكا تريد الانسحاب من افغانستان تحسباً لمواجهه عسكريه مع طهران ايضا لايقاف حاله الاستنزاف المستمره للجيش الامريكي في افغانستان
العقليه الامريكيه ترى افغانستان استثمار وفشل الافضل الانسحاب وتقليل الخسائر التي لاداعي لها والتفرغ للاهم​
 
على امريكا ان تترك افغانستان نهائياً​
 
عودة
أعلى