- إنضم
- 15 يوليو 2009
- المشاركات
- 9,230
- التفاعل
- الدولة
أصبحت الزراعة الذكية بإفريقيا حقيقة في عدد من البلدان الإفريقية بفضل مقاولة SOWIT التي أطلقها شابان مغربيان من فرنسا. "أعين في السماء وتكنولوجيا ذكية على الأرض،" هي العبارة التي توصف بها هذه المقاولة، التي تنتج وتصدر طائرات بدون طيار تستخدم في الأغراض الفلاحية والزراعية.
الشركة تم تأسيسها في فرنسا من طرف الشابين المغربيين حمزة رخاء شهام وحمزة بندحو. عملية تطوير الطائرة بدون طيار استغرقت أكثر من سنة ونصف، وقبل ثلاثة أشهر فقط بدأ تسويقها في أكثر من 14 دول إفريقية، ضمنها المغرب.
ومن خصائص هذه الطائرة أنها تستطيع التحليق لمدة أربع ساعات متواصلة ما يخول لها تغطية أكثر من 300 هكتار. ويتيح استعمال هذه الطائرة عديد المزايا منها تجميع المعلومات الزراعية ولا سيما متابعة الإنتاج الزراعي والتنوع البيولوجي وتأثير التغيرات المناخية.
يقول حمزة رخاء شهام إن ''الطائرة مزودة بأجهزة استشعار وأجهزة المسح الطبوغرافي وتحليل البيانات الفلاحية، وهو ما يمكن الفلاح من معرفة ما إذا كان الحقل يحتاج إلى الأسمدة أو السقي، والكمية التي يحتاجها وتساعده أيضا على معرفة الوقت المناسب للزراعة والوقت الأفضل لحصاد المحصول من أجل جودة أفضل."
وعلى الرغم من أن الشركة بدأت في تسويق المنتوج قبل ثلاثة أشهر فقط، إلا أن العائدات تقدر بملايين الدراهم. يقول حمزة إنه يريد التصدير من المغرب، لكن هناك مجموعة من المشاكل على المستوى الجمركي، التي تجعلهم يصدرون منتوجهم من فرنسا.
التفاصيل في هذا الحوار، الذي أجراه موقع القناة الثانية مع حمزة رخاء شهام على هامش مشاركتهما في منتدى "حوارات أطلسية"، الذي نظمه مركز السياسات من أجل جنوب جديد بمدينة مراكش.
الفيديو لم اعرف كيف اضيفه هنا المهم هذا هو رابطه
الشركة تم تأسيسها في فرنسا من طرف الشابين المغربيين حمزة رخاء شهام وحمزة بندحو. عملية تطوير الطائرة بدون طيار استغرقت أكثر من سنة ونصف، وقبل ثلاثة أشهر فقط بدأ تسويقها في أكثر من 14 دول إفريقية، ضمنها المغرب.
ومن خصائص هذه الطائرة أنها تستطيع التحليق لمدة أربع ساعات متواصلة ما يخول لها تغطية أكثر من 300 هكتار. ويتيح استعمال هذه الطائرة عديد المزايا منها تجميع المعلومات الزراعية ولا سيما متابعة الإنتاج الزراعي والتنوع البيولوجي وتأثير التغيرات المناخية.
يقول حمزة رخاء شهام إن ''الطائرة مزودة بأجهزة استشعار وأجهزة المسح الطبوغرافي وتحليل البيانات الفلاحية، وهو ما يمكن الفلاح من معرفة ما إذا كان الحقل يحتاج إلى الأسمدة أو السقي، والكمية التي يحتاجها وتساعده أيضا على معرفة الوقت المناسب للزراعة والوقت الأفضل لحصاد المحصول من أجل جودة أفضل."
وعلى الرغم من أن الشركة بدأت في تسويق المنتوج قبل ثلاثة أشهر فقط، إلا أن العائدات تقدر بملايين الدراهم. يقول حمزة إنه يريد التصدير من المغرب، لكن هناك مجموعة من المشاكل على المستوى الجمركي، التي تجعلهم يصدرون منتوجهم من فرنسا.
التفاصيل في هذا الحوار، الذي أجراه موقع القناة الثانية مع حمزة رخاء شهام على هامش مشاركتهما في منتدى "حوارات أطلسية"، الذي نظمه مركز السياسات من أجل جنوب جديد بمدينة مراكش.
الفيديو لم اعرف كيف اضيفه هنا المهم هذا هو رابطه
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
