استقالة المندوبة الامريكية للأمم المتحدة نيكي هايلي
- بادئ الموضوع dani92
- تاريخ البدء
- إنضم
- 1 أكتوبر 2018
- المشاركات
- 358
- التفاعل
- الدولة
ل الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، استقالة سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، نيكي هيلي على أن تستمر في منصبها حتى نهاية العام الحالي.
وقال ترامب للصحفيين بالبيت الأبيض إنها ستغادر منصبها نهاية العام بعد أن أدت "عملا رائعا".
ولم توضح هيلي، البالغة من العمر 46 عاما وواحدة من الوجوه النسائية القليلة في إدارة ترامب، سبب استقالتها بعد عامين من توليها هذا المنصب.
لكنها نفت أنها تعتزم للترشح للرئاسة عام 2020، وقالت للصحفيين إنها ستدعم حملة "هذا الشخص"، وأشارت إلى ترامب.
وأضافت : "ليس لدي أي شيء أدلي به عن المكان الذي سأذهب إليه".
وقالت لترامب :"أشكرك سيادة الرئيس. كان شرف لي".
ويبدو أنها ألغت الإشارة إلى منصبها كسفيرة أمريكية لدى الأمم المتحدة على حسابها على موقع تويتر قبل تأكيد استقالتها.
Image copyrightGETTY IMAGES
وقال ترامب إن هيلي أبلغته قبل ستة أشهر بأنها ترغب في أخذ قسط من الراحة.
وأضاف الرئيس أنها كانت تتمتع بمكانة خاصة لديه وأنها "كانت متميزة في عملها، وهي إنسانة رائعة، وأهم من ذلك أنها سريعة الفهم".
وقال: "قمنا معا بعمل رائع. أتمنى أن تعود في منصب آخر". وضحكت هيلي وقالت "لك حق الاختيار".
وقال ترامب للصحفيين: "لقد جعلت (هيلي) لهذا المنصب بريقا". وأضاف أنه سيرشح من يخلفها في مهام منصبها خلال أسبوعين أو ثلاثة أسابيع.
Image copyrightGETTY IMAGES
Image captionترامب وهيلي في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة الشهر الماضي
وقال خطاب استقالة هيلي: "أتوقع أن أواصل الحديث من وقت لآخر بشأن أمور مهمة تتعلق بالسياسة العامة، لكن بالتأكيد لن أكون مرشحة لانتخابات 2020".
واصطدمت هيلي في أبريل/نيسان الماضي مع البيت الأبيض عندما قال مساعد لترامب إنها تسرعت في إعلان حزمة من العقوبات ضد روسيا.
وكانت هيلي، وهي من عائلة هاجرت من الهند، من معارضي ترامب في حملته الانتخابية، عندما كانت هي حاكم ولاية ساوث كارولينا.
Image copyrightGETTY IMAGES
وقالت في ديسمبر/ كانون الأول 2017 إنه ينبغي أن "نستمع" للنساء اللائي يتهمن ترامب بالتحرش الجنسي.
كما قالت إن التصريحات التي يدلي بها ترامب قد تشعل حربا عالمية.
وأشاد جمهوريون بهيلي بعد تداول أنباء استقالتها.
وقال بول ريان، رئيس مجلس النواب الأمريكي: "تحدت (هيلي) الصديق والعدو لتكون الأفضل".
وقال السيناتور البارز لينزي غراهام إنها كانت "مندوبا حقيقيا للإصلاح" في الأمم المتحدة.
---------------------------------------
يمكنكم تسلم إشعارات بأهم الموضوعات بعد تحميل أحدث نسخة من تطبيق بي بي سي عربي على هاتفكم المحمول.
https://www.bbc.com/arabic/amp/world-45803183
وقال ترامب للصحفيين بالبيت الأبيض إنها ستغادر منصبها نهاية العام بعد أن أدت "عملا رائعا".
ولم توضح هيلي، البالغة من العمر 46 عاما وواحدة من الوجوه النسائية القليلة في إدارة ترامب، سبب استقالتها بعد عامين من توليها هذا المنصب.
لكنها نفت أنها تعتزم للترشح للرئاسة عام 2020، وقالت للصحفيين إنها ستدعم حملة "هذا الشخص"، وأشارت إلى ترامب.
وأضافت : "ليس لدي أي شيء أدلي به عن المكان الذي سأذهب إليه".
وقالت لترامب :"أشكرك سيادة الرئيس. كان شرف لي".
ويبدو أنها ألغت الإشارة إلى منصبها كسفيرة أمريكية لدى الأمم المتحدة على حسابها على موقع تويتر قبل تأكيد استقالتها.
Image copyrightGETTY IMAGES
وقال ترامب إن هيلي أبلغته قبل ستة أشهر بأنها ترغب في أخذ قسط من الراحة.
وأضاف الرئيس أنها كانت تتمتع بمكانة خاصة لديه وأنها "كانت متميزة في عملها، وهي إنسانة رائعة، وأهم من ذلك أنها سريعة الفهم".
وقال: "قمنا معا بعمل رائع. أتمنى أن تعود في منصب آخر". وضحكت هيلي وقالت "لك حق الاختيار".
وقال ترامب للصحفيين: "لقد جعلت (هيلي) لهذا المنصب بريقا". وأضاف أنه سيرشح من يخلفها في مهام منصبها خلال أسبوعين أو ثلاثة أسابيع.
Image copyrightGETTY IMAGES
Image captionترامب وهيلي في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة الشهر الماضي
وقال خطاب استقالة هيلي: "أتوقع أن أواصل الحديث من وقت لآخر بشأن أمور مهمة تتعلق بالسياسة العامة، لكن بالتأكيد لن أكون مرشحة لانتخابات 2020".
واصطدمت هيلي في أبريل/نيسان الماضي مع البيت الأبيض عندما قال مساعد لترامب إنها تسرعت في إعلان حزمة من العقوبات ضد روسيا.
وكانت هيلي، وهي من عائلة هاجرت من الهند، من معارضي ترامب في حملته الانتخابية، عندما كانت هي حاكم ولاية ساوث كارولينا.
Image copyrightGETTY IMAGES
وقالت في ديسمبر/ كانون الأول 2017 إنه ينبغي أن "نستمع" للنساء اللائي يتهمن ترامب بالتحرش الجنسي.
كما قالت إن التصريحات التي يدلي بها ترامب قد تشعل حربا عالمية.
وأشاد جمهوريون بهيلي بعد تداول أنباء استقالتها.
وقال بول ريان، رئيس مجلس النواب الأمريكي: "تحدت (هيلي) الصديق والعدو لتكون الأفضل".
وقال السيناتور البارز لينزي غراهام إنها كانت "مندوبا حقيقيا للإصلاح" في الأمم المتحدة.
---------------------------------------
يمكنكم تسلم إشعارات بأهم الموضوعات بعد تحميل أحدث نسخة من تطبيق بي بي سي عربي على هاتفكم المحمول.
https://www.bbc.com/arabic/amp/world-45803183
- إنضم
- 14 فبراير 2016
- المشاركات
- 2,195
- التفاعل
- الدولة
حسن أخو حسين
المرشحة لخلافتها Dina powell
- إنضم
- 24 يونيو 2014
- المشاركات
- 12,168
- التفاعل
نيكي هايلي
حققت نجاحها في السياسة عبر تملق اللوبي الإرهابي الصهيوني،
وعبر التطفل على موائدهم للإرتزاق،
داعمي الإرهاب الصهيوني في أمريكا سيندمون على ذلك،
الكيان سيزول في النهاية
والمراهنة عليه غباء وخسارة سيبقى أثرها حاضرا في أذهان شعوب المنطقة
حققت نجاحها في السياسة عبر تملق اللوبي الإرهابي الصهيوني،
وعبر التطفل على موائدهم للإرتزاق،
داعمي الإرهاب الصهيوني في أمريكا سيندمون على ذلك،
الكيان سيزول في النهاية
والمراهنة عليه غباء وخسارة سيبقى أثرها حاضرا في أذهان شعوب المنطقة
- إنضم
- 17 يوليو 2010
- المشاركات
- 3,855
- التفاعل
ذهبت الصهيونية عليها من الله ما تستحق
- إنضم
- 13 فبراير 2018
- المشاركات
- 7,342
- التفاعل
- إنضم
- 21 ديسمبر 2008
- المشاركات
- 41,089
- التفاعل
- الدولة
شخصيتها الهجومية والسليطه تذكرني بكوندليزا رايس مع فرق كبير في الأخلاقيات الدبلوماسية لصالح رايس بالطبع
ربما نراها في منصب أكبر بعد فتره ولكن لا اعتقد أن هناك أمريكية تستطيع منافسة الأرث السياسي للعجوز مادلين أولبرايت
ربما نراها في منصب أكبر بعد فتره ولكن لا اعتقد أن هناك أمريكية تستطيع منافسة الأرث السياسي للعجوز مادلين أولبرايت
- إنضم
- 13 فبراير 2015
- المشاركات
- 7,488
- التفاعل
- الدولة
A
«عكاظ» (واشنطن) @Okaz_Policy
بعد ثلاثة أو أربعة أسابيع ربما تصبح نائبة مستشار الأمن القومي السابق دينا باول أول أمريكية من أصول مصرية تمثل واشنطن في الأمم المتحدة خلفا لنيكي هيلي التي أعلنت أمس الأول وبشكل مفاجئ استقالتها. وزادت التوقعات بشأن تولي دينا حبيب المعروفة باسم دينا باول منصب سفيرة أمريكا في الأمم المتحدة بعدما ألمح الرئيس ترمب إلى إمكان اختياره لمصرية الأصل، كانت مستشارة له سابقا في البيت الأبيض، ونفيه لتوقعات بأنه سيرشح ابنته إيفانكا، بحسب ما بثته الوكالات.
ودينا المولودة في القاهرة عام 1973، هاجرت وعمرها 4 سنوات مع عائلتها القبطية إلى تكساس، وعمل والدها أنسي حبيب، الضابط السابق في الجيش المصري، سائقا لحافلة في مدينة دالاس، بحسب ما جاء في سيرتها، ثم فتح متجرا للبقالة بمساعدة زوجته هدى سليمان خريجة الجامعة الأمريكية. وحملت دينا اسم عائلة باول بزواجها من ريتشارد باول الذي أنجبت منه ابنة.
وقالت صحيفة «بوليتيكو» إن باول المسؤولة التنفيذية لدى بنك جولدمان ساكس والمسؤولة السابقة بالبيت الأبيض تدرس وبجدية قبول المنصب الجديد. فيما يرى المحافظون أن باول لا تصلح للمنصب كونها أكثر اقتناعا بالعولمة.
وبعد تخرجها من أكاديمية يورسولين المرموقة، التحقت بجامعة تكساس، وحصلت على أول عمل سياسي في مجلس الشيوخ بالولاية، وكان أول عمل لها مع سيناتور تكساس الجمهورى بيالى هوتشسون، الذي قال عنها إنها غير عادية. وبدأت باول تولي مناصب قيادية في سن صغيرة، فعندما بلغت 29 عاما، أصبحت أصغر مساعدة للرئيس لشؤون الرئاسة، ليصبح لها تأثير في كل قرارات التعيين في البيت الأبيض في عهد بوش.
وعملت في الخارجية مع كوندليزا رايس كمساعدة لشؤون التعليم والثقافة ونائب مساعد الوزير لشؤون الدبلوماسية العامة في عام 2005. كما عرف البيت الأبيض مصرية الأصل، ولدت في القاهرة منذ 44 عاما، هي داليا مجاهد التي اختارها الرئيس السابق باراك أوباما لتكون بدءا من 2014 مستشارته في «مجلس استشاري للأديان» ضم ممثلين من 25 طائفة، وكانت هي المسلمة الوحيدة فيه.
https://www.okaz.com.sa/article/1677808
«عكاظ» (واشنطن) @Okaz_Policy
بعد ثلاثة أو أربعة أسابيع ربما تصبح نائبة مستشار الأمن القومي السابق دينا باول أول أمريكية من أصول مصرية تمثل واشنطن في الأمم المتحدة خلفا لنيكي هيلي التي أعلنت أمس الأول وبشكل مفاجئ استقالتها. وزادت التوقعات بشأن تولي دينا حبيب المعروفة باسم دينا باول منصب سفيرة أمريكا في الأمم المتحدة بعدما ألمح الرئيس ترمب إلى إمكان اختياره لمصرية الأصل، كانت مستشارة له سابقا في البيت الأبيض، ونفيه لتوقعات بأنه سيرشح ابنته إيفانكا، بحسب ما بثته الوكالات.
ودينا المولودة في القاهرة عام 1973، هاجرت وعمرها 4 سنوات مع عائلتها القبطية إلى تكساس، وعمل والدها أنسي حبيب، الضابط السابق في الجيش المصري، سائقا لحافلة في مدينة دالاس، بحسب ما جاء في سيرتها، ثم فتح متجرا للبقالة بمساعدة زوجته هدى سليمان خريجة الجامعة الأمريكية. وحملت دينا اسم عائلة باول بزواجها من ريتشارد باول الذي أنجبت منه ابنة.
وقالت صحيفة «بوليتيكو» إن باول المسؤولة التنفيذية لدى بنك جولدمان ساكس والمسؤولة السابقة بالبيت الأبيض تدرس وبجدية قبول المنصب الجديد. فيما يرى المحافظون أن باول لا تصلح للمنصب كونها أكثر اقتناعا بالعولمة.
وبعد تخرجها من أكاديمية يورسولين المرموقة، التحقت بجامعة تكساس، وحصلت على أول عمل سياسي في مجلس الشيوخ بالولاية، وكان أول عمل لها مع سيناتور تكساس الجمهورى بيالى هوتشسون، الذي قال عنها إنها غير عادية. وبدأت باول تولي مناصب قيادية في سن صغيرة، فعندما بلغت 29 عاما، أصبحت أصغر مساعدة للرئيس لشؤون الرئاسة، ليصبح لها تأثير في كل قرارات التعيين في البيت الأبيض في عهد بوش.
وعملت في الخارجية مع كوندليزا رايس كمساعدة لشؤون التعليم والثقافة ونائب مساعد الوزير لشؤون الدبلوماسية العامة في عام 2005. كما عرف البيت الأبيض مصرية الأصل، ولدت في القاهرة منذ 44 عاما، هي داليا مجاهد التي اختارها الرئيس السابق باراك أوباما لتكون بدءا من 2014 مستشارته في «مجلس استشاري للأديان» ضم ممثلين من 25 طائفة، وكانت هي المسلمة الوحيدة فيه.
https://www.okaz.com.sa/article/1677808
- إنضم
- 17 ديسمبر 2016
- المشاركات
- 12,462
- التفاعل
- الدولة
Of her parents' actions, she later said, "I so desperately wanted a turkey and cheese sandwich with potato chips, and instead I always got grape leaves and hummus and falafel
يا حرام كانت بدها ساندويش رومي لكن اهلها طعموها فلافل ههه
يا حرام كانت بدها ساندويش رومي لكن اهلها طعموها فلافل ههه
- إنضم
- 13 فبراير 2015
- المشاركات
- 7,488
- التفاعل
- الدولة
فلافل ! يار اجل دا اهلها كان بيبعتوها المدرسة بمحشى
- إنضم
- 11 سبتمبر 2016
- المشاركات
- 18,172
- التفاعل
- الدولة
.GIF "Syrian Arab Republic (Syria)")
- إنضم
- 26 نوفمبر 2011
- المشاركات
- 6,378
- التفاعل
مصر خسرت الكثير من العقول في كافة المجالات
كانت مصر أحق بها
- إنضم
- 7 أكتوبر 2017
- المشاركات
- 728
- التفاعل
اتمنى عدم التركيز في هكذا امور لأنها بلا اهميه !!
في النهايه هي راح تعكس التوجه الامريكي والمصلحه الامريكيه فقط !!!!!!
واصولها لن تعني الكثير بتاتا ..حتى لو كان خصمها في الامم المتحده مصر نفسها !!!
متى ماكانت علاقتنا بأمريكا جيده بنسمع ذات الاصول العربيه تدافع عنا ! وعند سوءها طعنه امريكيه بأيدي عربيه .. للأسف العاطفه ذبحتنا ! ..خلو بنت الناس تشوف مستقبلها هي مو صانع قرار عشان يكون للموضوع اهميه اساسا !
في النهايه هي راح تعكس التوجه الامريكي والمصلحه الامريكيه فقط !!!!!!
واصولها لن تعني الكثير بتاتا ..حتى لو كان خصمها في الامم المتحده مصر نفسها !!!
متى ماكانت علاقتنا بأمريكا جيده بنسمع ذات الاصول العربيه تدافع عنا ! وعند سوءها طعنه امريكيه بأيدي عربيه .. للأسف العاطفه ذبحتنا ! ..خلو بنت الناس تشوف مستقبلها هي مو صانع قرار عشان يكون للموضوع اهميه اساسا !
المواضيع المشابهة
- مغلق
