«مصر.. حرة، مدرسة صفا مدرسة انتباه».. بهذا الهتاف الذى يعد أول صوت يسرى رسمياً داخل جنبات وأروقة أول مدرسة نووية فى الشرق الأوسط، بدأ 150 طالباً بالصفين الأول والثانى بمدرسة الضبعه النووية أول يوم دراسة لهم. وارتدى طلاب المدرسة الفنية المتقدمة لتكنولوجيا الطاقة النووية زيهم الرسمى «بنطال أسود وقميص أبيض» وهم فرحون بتجربتهم الأولى داخل ردهات المدرسة التى يؤمنون بأنهم سيتخرجون منها ليساهموا فى صناعة حضور نووى سلمى لمصر خلال السنوات المقبلة، ووسط طابور الصباح ارتفع علم مصر يرفرف فى فناء المدرسة بألوانه الثلاثة وفى خلفية هتاف الطلاب «تحيا جمهورية مصر العربية».
وكان الدكتور محمد مجاهد، نائب وزير التربية والتعليم للتعليم الفنى، افتتح المدرسة التى تسع 375 طالباً، أمس، وشارك فى الافتتاح عدد من المدعوين وأولياء أمور الطلبة المقبولين بالمدرسة النووية هذا العام وطلبة العام الماضى الذين ينتقلون للدراسة بالمدرسة للمرة الأولى، وذلك بعد الانتهاء من تجهيزات المدرسة النووية إنشائيا وفنيا.
يشار إلى أن الطاقة الاستيعابية للمدرسة تصل إلى ٣٧٥ طالبا بالصفوف الخمسة المقررة للضبعة النووية والتى تم بناؤها على مساحة 8 أفدنة وتضم ١٥ فصلا و10 معامل للكهرباء والميكانيكا والإلكترونيات والفيزياء والكيمياء والحاسب الآلى بتكلفة مالية تقدر بـ60 مليون جنيه، وتخدم المدرسة محطة الطاقة النووية بالضبعة.
وكان الدكتور محمد مجاهد، نائب وزير التربية والتعليم للتعليم الفنى، افتتح المدرسة التى تسع 375 طالباً، أمس، وشارك فى الافتتاح عدد من المدعوين وأولياء أمور الطلبة المقبولين بالمدرسة النووية هذا العام وطلبة العام الماضى الذين ينتقلون للدراسة بالمدرسة للمرة الأولى، وذلك بعد الانتهاء من تجهيزات المدرسة النووية إنشائيا وفنيا.
يشار إلى أن الطاقة الاستيعابية للمدرسة تصل إلى ٣٧٥ طالبا بالصفوف الخمسة المقررة للضبعة النووية والتى تم بناؤها على مساحة 8 أفدنة وتضم ١٥ فصلا و10 معامل للكهرباء والميكانيكا والإلكترونيات والفيزياء والكيمياء والحاسب الآلى بتكلفة مالية تقدر بـ60 مليون جنيه، وتخدم المدرسة محطة الطاقة النووية بالضبعة.