الأباتشي الأميركية تقتل 200 عنصر من طالبان

فادي الشام

خـــــبراء المنتـــــدى
إنضم
11 سبتمبر 2016
المشاركات
18,068
التفاعل
64,169 10 0
الدولة
Syrian Arab Republic (Syria)
U.S. airstrikes kills 200 Taliban members in Ghazni city
غارات جوية أمريكية تقتل 200 من عناصر طالبان في مدينة غزنة
5BQIZGNLBJHJNBKOPEOYT6GQYM.jpg


السبت و الأحد و الاثنين 11 - 12 - 13 / 8 / 2018
طائرات الأباتشي من الفرقة المجوقلة 101 (الهجوم الجوي) اللواء القتالي للطيران
شنت غارات جوية مكثفة على مدينة غزنة التي تبعد 100 كم عن كابول
DkpqRDHXcAAfOZq.jpg


مقاتلي طالبان اقتحموا المدينة المهمة استراتيجيا في محاولة لإنشاء قاعدة للوصول للعاصمة كابول

45037980_303.jpg


أسفرت غارات الاباتشي عن قتل أكثر من 220 مقاتل طالباني

talibanmilitants--621x414.jpg


بحسب شبكة سي إن إن أن

Fort-Campbell-159th-Combat-Aviation-Brigade-soldiers-refuel-an-Apache-Helicopter.jpg
 
الله اعلم هل كلهم طالبون أم أن ثلاث ارباعهم من سكان المنطقه لا ناقه لهم ولا جمل
 
ربنا يرحمهم و إن شاء الله هيجي وقت ربنا يرد لكل المسلمين المظلومين حقوقهم
 
كل مدني يضغ عمامة على رأسه هو طالبان في أفغانستان حسب المفهوم الأمريكي لذا لا أستبعد أن ثلثي العدد مدنيين

عموما سيطرة طالبان على غزني كان واضحا أنها مؤقتة لكن هل ستبدأ الهجمات على قوات الدعم الحكومية و الأمريكية التي أتت لنجدة المدينة الأيام القادمة ستحمل لنا الخبر اليقين
 
الله اعلم هل كلهم طالبون أم أن ثلاث ارباعهم من سكان المنطقه لا ناقه لهم ولا جمل

هذا الراجح . سبق ان كشفت تحقيقات مستقلة و وثائق ويكليكس ان الامريكان يضيفون المدنيين كقتلي عدو enemy combatants لتغطيتهم على جرائم الحرب و لابراز نتائج للعمليات القتالية
 
طالبان داخل مدينة غزني ، يمكنك أن ترى في هذا الفيديو الذي سجلته طالبان حجم المعدات والعربات العسكرية التي استولت عليها وماذا يحدث في المدينة

 
طالبان تسيطر على قاعدة في شمال افغانستان والمعارك مستمرة في غزنة
================

21a860e53bc3e780c7ae91e14b1372f282a4ecb2.jpg
© اف ب | خارطة أفغانستان وتظهر عليها غورماش حيث سيطر مقاتلو طالبان على قاعدة عسكرية

مزار شريف (أفغانستان) (أ ف ب) - سيطر مقاتلو حركة طالبان على قاعدة عسكرية في شمال أفغانستان، في هجوم أدى إلى مقتل 14 جنديا وسط مخاوف من أسر عشرات آخرين، في ما يعد ضربة موجعة لقوات الأمن المنشغلة في محاربة المتمردين في غزنة في شرق البلاد.

وتأتي سيطرة طالبان على القاعدة في غورماش في ولاية فرياب بعد أيام من شنّهم هجوما عنيفا ليل الخميس على مدينة غزنة في جنوب شرق البلاد، على مسافة نحو ساعتين من العاصمة كابول.

وسقطت القاعدة بعد ايام من المعارك بحسب ما أعلن الثلاثاء المتحدث باسم الجيش حنيف رضائي، مشيرا إلى أن مئة جندي كانوا في القاعدة عند الهجوم الذي بدأ الأحد.

وقال رضائي لوكالة فرانس برس "إنها لمأساة أن تسقط القاعدة بيد العدو. لقد قُتل عدد من الجنود ووقع بعضهم في الأسر وفر آخرون إلى التلال القريبة".

وأعلن النائب عن فرياب هاشم عتاق مقتل 14 جنديا وأسر نحو 40 آخرين في القاعدة التي تُعرف باسم "شينايا".

وأعلن رئيس المجلس المحلي في فرياب طاهر رحماني أن القاعدة وقعت بيد طالبان بعد أن توسّل الجنود من أجل إرسال تعزيزات ودعم جوي من كابول، لكن مطالبهم لم تلبَّ. وأضاف "كانوا منهمكين بغزنة".

وتعاني القوات الأفغانية، التي أنهكتها الهجمات الدامية وحالات الفرار وترك الخدمة، في التصدي للمتمردين منذ انهاء قوات الأطلسي بقيادة الولايات المتحدة مهمتها القتالية في البلاد نهاية 2014.



والهجوم على غزنة هو أعنف هجوم تكتيكي تنفذه طالبان منذ هدنة غير مسبوقة شهدها شهر حزيران/يونيو،
تم بموجبها تعليق القتال بين طالبان والقوات الأفغانية، وسط ترحيب أبناء البلد الذين انهكتهم المعارك.

ويقول محللون إن المتمردين قد يسعون إلى استعراض قواهم مع تعرضهم لمزيد من الضغوط لإجراء مفاوضات مع الحكومة.


- "مدينة أشباح" -
==========


ويتعاظم الخوف من سقوط ضحايا مدنيين في غزنة حيث تواجه القوات الأفغانية مدعومة من الطيران الأميركي صعوبة في صد مقاتلي طالبان في اليوم الخامس من المعارك.

وذكرت الأمم المتحدة أن تقارير غير مؤكدة تفيد بمقتل أكثر من 100 مدني، كما أن السكان يواجهون خطر الوقوع ضحية عرضية للغارات الجوية الأميركية.

وقال النائب عن غزنة شاه غول رضائي الثلاثاء إن قوات الأمن نجحت في تمشيط أجزاء من المدينة، ولكن في أحياء أخرى "تمركز مقاتلو طالبان في مبان مرتفعة يطلقون منها النار على قوات الأمن".

ولا تزال شبكة الاتصالات تعاني من انقطاع واسع النطاق، ما يصعّب مهمة التحقق من المعلومات.

وقال سيد ضيا وهو من سكان المدينة إن "غزنة أصبحت الآن مدينة أشباح. طالبان ينتقلون من منزل إلى منزل بحثاً عن مسؤولون حكوميين أو أقربائهم لقتلهم. كل من يستطيع الفرار يهرب".

وقال آخر في المدينة إن طالبان يقتلون المدنيين الذين يرفضون مساعدتهم. وقال الشاهد الذي طلب التعريف عنه باسم عبدالله، "رأيت شاحنتين محملتين بالنعوش تتجهان إلى مقبرة المدينة. بدا أنهم جميعهم مدنيون".

وأضاف أن "الدخان يلف المدينة. إنهم يشعلون النار في كل مكان يصلونه" في حين تعرضت المتاجر للنهب ويتعذر توفير مياه الشرب والطعام.

وقال سكان آخرون لفرانس برس إن الجثث ملأت شوارع المدينة في الأيام الأخيرة.

وأفاد تقرير من مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن "المعارك أدت حتى الآن وفق بعض التقارير إلى سقوط ما بين 110 و150 ضحية بين المدنيين. ولا يزال ينبغي التثبت من هذه الأرقام".

وحذر التقرير من أن الأنباء عن اختباء طالبان في منازل الأهالي والمتاجر "عزز مخاطر سقوط الضحايا المدنيين من جراء الرد العسكري الجوي".

واضاف أن القنابل المزروعة على الطريق المتجهة إلى الشمال والجنوب من المدينة "حرمت المدنيين من طريق آمن للفرار من المعارك".

وقال وزير الدفاع الأفغاني الاثنين إن 100 على الأقل من قوات الأمن قتلوا في المعارك، في حين قدر عدد القتلى المدنيين بما بين 20 و30 شخصا.

تقع غزنة على الطريق السريع بين كابول وقندهار وتعد بوابة تؤدي إلى معاقل طالبان في الجنوب.

© 2018 AFP
 

تسبب القصف بالطائرات الحربية الأمريكية علي مدينة بتدمير و حرق المنازل والأسواق والمحلات التجارية. سوق السجاد يمكنك أن ترى في الصور ، وذلك باستخدام القنابل الثقيلة تسببت في خسائر المدنيين أيضا.

DkkjVQUX4AAZ0ME.jpg

DkkjWKNXoAA-4J8.jpg

DkkjW1iX0AAWMyP.jpg


 
عودة
أعلى