بكر جابر بن موسى بن عبد القادر بن جابر المعروف بـأبو بكر الجزائري. ولد في قرية ليوة القريبة من طولقةوالتي تقع اليوم في ولاية بسكرة جنوب بلاد الجزائر عام1921م، وفي بلدته نشأ وتلقى علومه الأولية، وبدأ بحفظالقرآن الكريم وبعض المتون في اللغة والفقه المالكي، ثم انتقل إلى مدينة بسكرة، ودرس على مشايخها جملة من العلوم النقلية والعقلية التي أهلته للتدريس في إحدى المدارس الأهلية. ثم ارتحل مع أسرته إلى المدينة المنورة، وفي المسجد النبوي الشريف استأنف طريقه العلمي بالجلوس إلى حلقات العلماء والمشايخ حيث حصل بعدها على إجازة من رئاسة القضاء بمكة المكرمة للتدريس فيالمسجد النبوي. فأصبحت له حلقة يدرس فيها تفسير القرآنالكريم، والحديث الشريف، وغير ذلك. عمل مدرساً في بعض مدارس وزارة المعارف، وفي دار الحديث في المدينة المنورة، وعندما فتحت الجامعة الإسلامية أبوابها عام1380 هـ كان من أوائل أساتذتها والمدرسين فيها، وبقي فيها حتى أحيل إلى التقاعد عام 1406 هـ. له جهود دعوية في الكثير من البلاد التي زارها.[1][2]
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
انتقل إلى رحمة الله الشيخ أبو بكر الجزائري في المدينة المنورة بعد معاناة مع المرض.
يشار إلى أن الشيخ الجزائري ولد في قرية ليوة القريبة من طولقة والتي تقع اليوم في ولاية بسكرة جنوب بلاد الجزائر عام 1921م، وفي بلدته نشأ وتلقى علومه الأولية، وبدأ بحفظ القرآن الكريم وبعض المتون في اللغة والفقه المالكي، ثم انتقل إلى مدينة بسكرة،
ودرس على مشايخها جملة من العلوم النقلية والعقلية التي أهلته للتدريس في إحدى المدارس الأهلية.
وارتحل مع أسرته إلى المدينة المنورة، وفي المسجد النبوي الشريف استأنف طريقه العلمي بالجلوس إلى حلقات العلماء والمشايخ حيث حصل بعدها على إجازة من رئاسة القضاء بمكة المكرمة للتدريس في المسجد النبوي.
فأصبحت له حلقة يدرس فيها تفسير القرآنالكريم، والحديث الشريف، وغير ذلك. عمل مدرساً في بعض مدارس وزارة المعارف، وفي دار الحديث في المدينة المنورة، وعندما فتحت الجامعة الإسلامية أبوابها عام 1380 هـ كان من أوائل أساتذتها والمدرسين فيها، وبقي فيها حتى أحيل إلى التقاعد عام 1406 هـ. له جهود دعوية في الكثير من البلاد التي زارها رحمه الله
سبحان الله قبل كم يوم احد الاخوة وضع مقطع الشيخ وهو يحاضر امام الملك خالد رحمة الله وكان الناس مستغربين انة عايش وكان البعض يقولون انة مات والبعض الاخر يقولون لاعايش واليوم نسمع ان الله اختارة اسال الله ان يغفر لة وان يجمعنا واياة في الجنة
رحمه الله واسكنه فسيح جناته وجزاه عن الاسلام والمسلمين كل خير كان له رحمه الله مكانة وتقدير عند اهل المدينة وكان مقدم عندهم يحترمه ويقدره الكبير والصغير كنت ايام الطفولة اذهب مع ابي وعمي لحضور درسه في المسجد النبوي بين المغرب والعشاء له قبول فمهما طال الحديث لاتشعر بالملل من كلامه ابدا