مصر تستعد لإطلاق قمر صناعي بدعم الصين

أعماق المحيط 

مراسل لا يعني تبني الأخبار التي أنقلها
مراسلين المنتدى
إنضم
30 مارس 2018
المشاركات
52,304
التفاعل
124,027 948 2
الدولة
Saudi Arabia
مصر تستعد لإطلاق قمر صناعي جديد بدعم من الصين
Published time: 27 يوليو, 2018 17:10
5b5b080d95a59784618b4574.JPG
قمر صناعيEn.wikipedia.org
أصدر الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، قرارا بالموافقة على اتفاقية التعاون الاقتصادي والفني بين حكومتي مصر والصين.
ووفقا للاتفاقية، تقدم الحكومة الصينية منحة لا ترد بمبلغ 300 مليون يوان صيني (45 مليون دولار) إلى الحكومة المصرية، لتنفيذ مشروع القمر الصناعي "مصر سات".
ويتم تجميع القمر الصناعي "مصر سات ٢" في مصر حاليا بمركز تجميع الأقمار الصناعية، وسيكون تابعا لوكالة الفضاء المصرية.
وتنوي مصر استخدام مشروع القمر الصناعي "مصر سات-2 " في تطبيقات الاستشعار عن بعد، بهدف خدمة المشروعات البحثية، وتبلغ تكلفة المشروع حوالي 64 مليون دولار.
المصدر: الأهرام + وكالات

المصدر:
 
الحقيقة المجال الوحيد الذي تفوقت فيه مصر زمن مبارك هو الاعلام ( مدينة انتاج اعلامي + نايل سات ) ، وهكذا فإن مصر تعتبر دولة رائدة في استخدام الاقمار الصناعية والان تطورت الاستخدامات بأقمار صناعية صينية وفرنسية وروسية لاغراض علمية او عسكرية بالاضافة لتجميع الاقمار الصناعية في مصر
 
تقدم الحكومة الصينية منحة لا ترد بمبلغ 300 مليون يوان صيني (45 مليون دولار) إلى الحكومة المصري
دعم صيني لمصر بحيث أن المبلغ أو المنحه لاترد
 
الاهم في الخبر نقل تقنية القمر مجانا بل بمنحة ايضا من الصين
لكن الخبر يتكلم عن تجميع في مصر أي أن التقنيه والقطع تأتي جاهزه من الصين؟
 
لكن الخبر يتكلم عن تجميع في مصر أي أن التقنيه والقطع تأتي جاهزه من الصين؟


التجميع فى حد ذاته يعتبر شى جديد واستفاده كبيره احنا فى الاول كان القمر الصناعى بيتصنع ويتم اطلاقه خارج مصر ولا نعرف اى حاجه عنه
 
لكن الخبر يتكلم عن تجميع في مصر أي أن التقنيه والقطع تأتي جاهزه من الصين؟

مجرد التجميع هو نقل تقنية في حد ذاته يستلزم وجود عمال وفنيين ومنشأة صناعية ، كما أنه يتيح للعاملين الإطلاع على الأجزاء المختلفة للقمر ومعرفتها أي يوفر خبرة جيدة ومع تصنيع بعض المكونات بمصر يصبح هناك قمر مصري المنشأ هناك من يعتبر تكلفة التجميع تعادل على الأقل 10% من منشأ السلعة (ساعات عمل وطاقة و ماكينات تعمل على المنتج ليصبح في صورته النهائية )
 
مجرد التجميع هو نقل تقنية في حد ذاته يستلزم وجود عمال وفنيين ومنشأة صناعية ، كما أنه يتيح للعاملين الإطلاع على الأجزاء المختلفة للقمر ومعرفتها أي يوفر خبرة جيدة ومع تصنيع بعض المكونات بمصر يصبح هناك قمر مصري المنشأ هناك من يعتبر تكلفة التجميع تعادل على الأقل 10% من منشأ السلعة (ساعات عمل وطاقة و ماكينات تعمل على المنتج ليصبح في صورته النهائية )

غير صحيح التجميع شي ونقل التقنية شي اخر
بالتوفيق
 
التجميع فى حد ذاته يعتبر شى جديد واستفاده كبيره احنا فى الاول كان القمر الصناعى بيتصنع ويتم اطلاقه خارج مصر ولا نعرف اى حاجه عنه
الخبر ذكر ان القمر سيتم تجميعه في مركز تجميع الأقمار الصناعيه في مصر.. فهل هذا القمر يعتبر أو قمر يتم تجميعه في مصر؟ ألم يتم تجميع أقمار قبله في هذا المركز؟
 
لأول مرة عربياً.. مركز لتجميع وإختبار أقمار صناعية بمصر

لأول مرة في مصر والمنطقة العربية يتم إقامة مركز لتجميع وصناعة الأقمار الصناعية على الأراضي المصرية وبمساعدة صينية.
وقالت وزارة التعاون الدولي المصرية في بيان لها إنه سيقام لأول مرة مشروع "مركز تجميع واختبار الأقمار الصناعية (AIT)" وهو أول مركز متخصص في مجال تجميع واختبار الأقمار الصناعية في المنطقة العربية يقام على الأراضي المصرية بالتجمع الخامس، والثاني من نوعه على المستوى الإقليمي.

وأضافت أن المركز يأتي ضمن "برنامج الفضاء المصري" التابع للهيئة القومية للاستشعار من البعد والمسؤول عن توطين تكنولوجيا الأقمار الصناعية والمحطات الأرضية وتطبيق البيانات المستقبلة من الأقمار الصناعية واستخدامها في عمليات التنمية في كافة المجالات.
وأشارت الوزارة إلى أن المشروع يهدف إلى خدمة أغراض المشروعات البحثية والاستشعار عن بُعد، وتوطين صناعة تكنولوجيا الأقمار الصناعية وتجميعها وتدريسها بالجامعات المصرية وزيادة عدد الكوادر البشرية المتخصصة في هذا المجال على نحو يدعم صناعة أقمار صناعية بأياد مصرية خالصة، ونقل الخبرة حيث تنص مذكرة التفاهم الموقعة بين البلدين في مارس 2013 على أن يتبنى الجانب الصيني مجهودات الجانب المصري في تصميم القمر الصناعي المصري "إيجيبت سات 2" ومراجعة واعتماد التصميمات المصرية، بالإضافة لمشاركة الخبراء المصريين في مراحل التجميع والاختبار للقمر.
وقالت إن الاتفاقية تنص على السماح للخبراء المصريين بالمشاركة فيما يسمى بـ"مهمات الأقمار الصناعية الصينية لاختبار التكنولوجيا الحديثة في الفضاء"، كما أن الجانب الصيني سيقوم بتجربة 4 أجزاء من تكنولوجيا الأقمار الصناعية التي تم استحداثها وتطويرها وتصنيعها بالكامل بجهود مصرية خالصة.

وأضافت أن المشروع سيعطي لمصر ريادة منطقة الشرق الأوسط بالنسبة لتدريب العاملين في مجال تجميع واختبار الأقمار الصناعية، كما أن المركز سيجعلها أيضاً تصنع أجزاءً كثيرة جداً من الأقمار الصناعية وتجمعها وتجربها بنفسها ولا تحتاج لمساعدات الدول الأخرى أثناء إطلاق الأقمار المصرية، مع إمكانية قيام مصر بتدريب كوادر فنية إفريقية على التقنيات المرتبطة بالأقمار الصناعية في المركز خاصة في ضوء استضافة مصر المحتملة لوكالة الفضاء الإفريقية، علاوة على تعزيز خطة الدولة للبحث العلمي ومراقبة الصحراء والمحاصيل الزراعية والموارد المائية، وكلها تعمل بالاستشعار عن بعد.

 
لكن الخبر يتكلم عن تجميع في مصر أي أن التقنيه والقطع تأتي جاهزه من الصين؟
تم ايفاد مهندسين مصريين للصين للمشاركه فى تجميع وتصنيع القمر المصرى
وذلك قبل ان يتم ارسال القطع لتجميعها فى الوكاله المصريه للفضاء
وفى نفس الوقت هناك تعاون مصرى يابانى لاطلاق قمر صناعى مصرى بنسبة تصنيع من 70-80% خلال الشهور القادمه
كما ان هناك تعاون روسى مصرى لاطلاق عدة اقمار بنسبة تصنيع مصريه ايضا فى الشهور القادمه
هذا بخلاف القمر الفرنسى الذى يتم تصنيعه حاليا
باختصار هناك سلسة اقمار صناعيه سيتم اطلاقها فى الشهور القادمه
وهناك مخطط لاطلاق اول قمر صناعى مصرى 100% فى 2022 وذلك بالاستفاده من العقول المصريه فى الخارج والداخل
فقد توصل عالم الفضاء المصرى محمد محمود إبراهيم الى صناعة الحاسوب الخاص بالاقمار الصناعيه وهو احد الاجزاء الرئيسيه فى صناعة الاقمار الصناعيه
وحاليا يتم تصنيعه فى شركة بنها للالكترونيات
وهناك اهتمام كبير من القياده السياسيه بهذا الامر
 
غير صحيح التجميع شي ونقل التقنية شي اخر
بالتوفيق
المرة دى تجميع المرة الجاية نقل تقنية التجميع نفسه نقل تقنية بيعرفك ازاى بتقفل وتركب الاجزاء والتعامل معها وهى بداية كويسه ومصر مش خسرانه حاجة (y) داى جاية ببلاش اقوله لا ؟
 
«الدستور» ترصد أولى خطوات إنشاء مدينة الفضاء وبناء القمر الصناعي المصري

بعد موافقة مجلس النواب، مؤخرًا، على مشروع قانون إنشاء «وكالة الفضاء المصرية»، تحول الحلم إلى حقيقة، وأصبحت مصر قاب قوسين أو أدنى من الدخول إلى عصر جديد، يهدف إلى بناء قدراتها الذاتية، فى مجال علوم الفضاء، وتوطين وامتلاك تكنولوجيا جديدة، تضعها فى مكانتها اللائقة بين الكبار فى العالم.
وقد بدأت الدولة، على الأرض، فى مشروع إنشاء مجمع فضائى مصرى، ومدينة «الفضاء»، التى تهدف إلى إنشاء أقمار صناعية بأيد مصرية، وتأهيل الكوادر الشابة للعمل فى هذا المجال، مع إقامة أول مركز لتجميع الأقمار فى مصر، بالتعاون مع الصين.
كما أعلنت الحكومة عن مشروع إطلاق أول قمر صناعى بمكونات مصرية، بنسبة تصنيع محلى تتراوح بين ٧٠ و٨٠٪، فى يوليو من العام المقبل 2019 ، بالتعاون مع اليابان، ما يسهم فى تنويع مصادر التكنولوجيا، وبناء وامتلاك القدرات الذاتية فى هذا المجال، بما يخدم استراتيجية الدولة فى التنمية الشاملة.
«الدستور» ترصد أولى خطوات مصر فى دخول عصر تكنولوجيا الفضاء، وتصنيع الأقمار الصناعية، وتستعرض رأى جميع الجهات المشاركة فى المشروع، ودور كل منها فى تحقيق الحلم الكبير.
30 مهندسًا من بين أفضل الكوادر المتخصصة يعملون بالمشروع
قالت مصادر بوزارة التعليم العالى والبحث العلمى، إن مشروع «وكالة الفضاء المصرية» يربط بين جميع الهيئات والمراكز البحثية المعنية بعلوم الفضاء داخل مصر، كاشفة أن الوكالة ستستعين فى المشروع بأكثر من ٣٠ مهندسا مصريا، من بين أفضل الكوادر البشرية المتخصصة فى علوم الفضاء. وأضافت المصادر، أن الوكالة ستقوم باستخدام أحدث البرامج التقنية، للعمل على دخول مصر بقوة إلى عصر التكتلات الفضائية، ودعم وتأسيس بنية تحتية متطورة فيها، تسمح بتصنيع الأنظمة الفضائية، مشيرة إلى أن وحدة التحكم الخاصة بالقمر الصناعى، وبعض الأجزاء التى ستدخل فى تركيبه، مثل الكاميرات، ستكون صناعة مصرية ١٠٠٪.
وأشارت إلى أن المشروع يهدف بشكل شامل إلى نقل وتوطين وتطوير علوم وتكنولوجيا الفضاء، بما يمكن البلاد من امتلاك مصر القدرات الذاتية لبناء وإطلاق الأقمار الصناعية من الأراضى المصرية، بما يخدم استراتيجية الدولة فى مجالات التنمية وتحقيق الأمن القومى، لافتة إلى أن أعمال إنشاء مدينة الفضاء المصرية، ومجمع تجميع الأقمار الصناعية ستبدأ قريبا، بالتعاون مع الجانب الصينى، فى موقعها بجوار طريق (القاهرة – السويس)، وأن المرحلة الأولى من المدينة ستنتهى قبل نهاية العام الجارى.
وذكرت أن وكالة الفضاء ستسهم فى تطور مصر، ودعم جميع النواحى العلمية، وخدمة أهداف التنمية، أسوة بالعديد من دول العالم، خاصة أنها تقوم على استخدام أحدث النظم العالمية لتكنولوجيا الأقمار الصناعية، بما تشمله من تصميم وتطوير وتجميع واختبار وتشغيل وصيانة.
وقالت إن خطة الوزارة تقوم على دعم الكوادر المطلوبة للعمل بوكالة الفضاء المصرية، والمساهمة فى بناء البنية التحتية اللازمة لها، وتوفير الموارد العلمية والفنية المطلوبة لها، مشيرة إلى أن تمويل الخطة سيعتمد على عدة مصادر، منها الاعتمادات المالية المخصصة من الدولة، والمنح والقروض التى ستعقدها الوكالة مع بعض الجهات والهيئات والأجهزة المعنية فى الداخل والخارج، بالإضافة إلى التبرعات والإعانات، والاستثمارات فى المشروع.
دراسات لتطوير التشريعات.. و«الصناعة»: تخصيص أراض للوكالة
أكد مصدر مطلع بوزارة الاستثمار والتعاون الدولى، أن الوزارة أعدت قبل شهرين لجنة خاصة تولت بحث الإطار التشريعى الخاص بتنظيم أعمال الاستثمار الصناعى فى قطاعات الفضاء، من تجارة وإنتاج مكونات الأقمار الصناعية.
وقال إن اللجنة خلصت إلى وجود بعض التعديلات الواجبة على التشريعات لتنظيم العملية، بما يسمح بتداول الاستثمارات فى القطاع وفق الإطار العالمى بكل حيادية، ولا يتعارض فى الوقت نفسه مع معطيات الأمن القومى فى مصر.
وتابع أن اللجنة درست اقتراحا خاصا من وزيرة الاستثمار الدكتورة سحر نصر، يهدف إلى تدشين إطار تشريعى جديد، يختص بمجال الاستثمار فى الفضاء، وإنتاج مكونات الأقمار الصناعية، تمهيدا لعرضه على البرلمان فى المرحلة المقبلة.
وأضاف أن هناك اتصالا مباشرا بين وزارة الاستثمار ووزارة التعليم العالى والبحث العلمى، بهدف التواصل مع مؤسسات التمويل الدولية، والجهات المختصة، من أجل توفير الدعم اللازم، والاعتمادات المالية المطلوبة، لدعم المشروع القومى الكبير.
كما كشفت مصادر بوزارة التجارة والصناعة أنه يجرى حاليا دراسة وتخصيص الأراضى المطلوبة لوكالة الفضاء المصرية، بالمشاركة مع «المركز الوطنى لتخطيط واستخدام أراضى الدولة»، مشيرة إلى أن الوكالة لن يتم إنشاؤها على منطقة صناعية عادية، لكونها تتطلب مواصفات خاصة، وتأمينًا من نوع خاص.
وأضافت المصادر، أنه يجرى حاليًا التنسيق مع بعض الجهات المعنية، ومراكز التدريب، للعمل على تدريب الشباب على تكنولوجيا الفضاء، مشددة على أن الوكالة تحتاج إلى دعم مادى كبير، فضلًا عن تسويقها إعلاميًا بشكل صحيح، حتى تكون نقطة انطلاق لمصر، تتسق مع استراتيجيتها الهادفة إلى تحقيق التنمية الشاملة فى المجالات المختلفة.
أما مدحت يوسف، رئيس عمليات وزارة البترول السابق، فقال إن الوزارة والشركات التابعة لها على أتم الاستعداد لدعم مدينة الفضاء.
غزو الفضاء هدف استراتيجى.. وندرس التجارب العالمية لضمان النجاح
كشف خبراء فى مجال الاتصالات أن إطلاق الوكالة المصرية للفضاء الإلكترونى، سيدخل بمصر إلى عصر صناعة وتوطين الأقمار الصناعية، ويفتح الباب أمام الشركات لضخ استثمارات كبيرة فى السوق المحلية خلال السنوات المقبلة.
وقال المهندس مصطفى عبدالواحد، القائم بأعمال الرئيس التنفيذى للجهاز القومى لتنظيم الاتصالات، إن الجهاز ينسق حاليا مع وزارة البحث العلمى والجهات المعنية بإنشاء الوكالة المصرية للفضاء الإلكترونى، كاشفا أنه تجرى حاليا دراسة جميع الاشتراطات اللازمة لاستكمال ملامح هذا المشروع القومى خلال الفترة الحالية. وأضاف: «هناك تجارب لدول كثيرة ستتم الاستفادة منها، خاصة أن تصنيع الأقمار الصناعية فى مصر سيؤثر تأثيرا إيجابيا على سوق تكنولوجيا المعلومات، وجذب الاستثمارات».
ورأى الدكتور عبدالرحمن الصاوى، نائب رئيس لجنة الصناعة بالجهاز القومى لتنظيم الاتصالات، أن مشروع إطلاق الوكالة المصرية للفضاء الإلكترونى تأخر كثيرا، لافتا إلى أن هناك ٢٠ دولة نجحت بالفعل فى إطلاق أقمارها الصناعية، و«حان الوقت لكى تدخل مصر ضمن هذه القائمة».
وذكر الصاوى أن مفهوم إطلاق الأقمار الصناعية لأغراض التعليم، والاتصالات، والمراقبة، والتجسس، والبث الفضائى، والإذاعى، أصبح متاحا للجميع بعد انخفاض التكاليف الاقتصادية، وعدم الاعتماد على منصات صواريخ، مشيرا إلى أن توطين صناعة الأقمار الصناعية بات هدفا استراتيجيا لمصر خلال المرحلة الحالية.
وأضاف الصاوى أن وزارة الاتصالات لديها خطة لدعم البحث والتطوير فى هذا المجال من خلال الشركات العالمية، موضحا أن تكلفة الأقمار الصغيرة تتراوح ما بين ١٠ و١٥٠ ألف دولار، حسب عمر القمر، الذى يتراوح بين ٢ و٦ سنوات، وتدور فى مدارات قريبة جدا من الأرض.
واستكمل: هناك شركات عالمية، منها «فيسبوك»، و«جوجل»، و«سامسونج»، و«أبل»، أطلقت العديد من الأقمار الصناعية لدعم انتشار الإنترنت فى المناطق المحرومة منها، فى إفريقيا ودول العالم الفقيرة، لكن دخول مصر لمجال البحث العلمى والتطوير، سيؤدى إلى خلق جيل جديد من الشباب، قادر على التعامل مع العالم بشكل أكثر كفاءة.
رجال أعمال: مستعدون للتمويل.. و«اتحاد الصناعات»: غرفة خاصة لصُناع الأقمار الصناعية قريبًا
رأى محمد المهندس، رئيس غرفة الصناعات الهندسية باتحاد الصناعات المصرية، أن الاتحاد سيكون له دور كبير فى المشروع، كاشفا أنه سيتقدم قريبا بطلب لاستحداث غرفة جديدة بالاتحاد تختص بصناع وتجار الأقمار الصناعية، أسوة بغرفة التطوير العقارى، التى لا تزال تحت التأسيس.
وأضاف: «هدف الغرفة الجديدة سيكون متابعة المتعاملين فى هذا المجال فى الصناعة والتجارة والبيع، بما يسهم فى تطوير المنظومة وتطويرها»، مشيرًا إلى أن المشروع سيتم عرضه فى اجتماع الاتحاد، المقرر خلال الشهر المقبل، بعد موافقة أعضاء الشعبة عليه، تمهيدًا لعرضه على وزير الصناعة، بعد موافقة أعضاء الاتحاد. وذكر أن المشروع سيوفر العديد من فرص العمل، كما سيعمل على تحويل دفة الاستثمارات فى هذا القطاع لمصر، بعد أن تشبعت منه الدول المتعاملة فيه منذ زمن، متوقعًا أن يحقق ما لا يقل عن ١٠٠ مليار دولار استثمارات على مدار ١٠ سنوات.
وأبدى فتح الله فوزى، نائب رئيس الجمعية المصرية لرجال الأعمال، ترحيبه بمشروع إنشاء مجمع فضائى مصرى بمدينة الفضاء، مشددًا على أن رجال الأعمال على أتم الاستعداد لتمويل المشروع القومى الجديد، الهادف إلى إنتاج أقمار صناعية بأيدٍ مصرية.
ورأى فوزى أن المشروع الجديد يحتاج إلى تمويل ضخم يصل حجمه إلى ٢٠ مليار دولار كبداية، بما يسمح بتحويل المجال الجديد إلى صناعة حيوية، لافتًا إلى أن المشروع سيتم طرحه على أجندة الدورة الجديدة لاجتماع الجمعية، تمهيدًا لمناقشته، وبحث سبل دعمه، وضخ استثمارات جديدة فيه.
وقال أحمد مهيب، عضو جمعية رجال الأعمال المصريين: «لا مانع من المساهمة فى تمويل مشروع الأقمار الصناعية المصرية، باعتباره من المشروعات القومية الكبرى التى تستهدفها الدولة، فضلا عن أنه يدعم وجود خطوط دفاع استراتيجية جديدة، بما يحقق الأمن والاستقرار القومى للدولة».


 
التعديل الأخير:
عالم فضاء مصري ينجح في تصنيع أول حاسوب للأقمار الصناعية

أكد الدكتور محمد محمود إبراهيم عالم الفضاء المصرى ومدير مشروع إعداد دراسات القمر الصناعي (Horyou-5) باليابان، أن مصر تحتاج بصورة كبيرة لفتح المجال للبحث العلمي في شتى المجالات، كالتعليم والزراعة والصحة والفضاء والأقمار الصناعية وغيرها، وذلك لاستكمال مسيرة البناء والتنمية التي تجرى على أرض مصر حاليا، ومنافسة كل دول العالم بصورة كبيرة بالتطور العلمي والتقني والتكنولوجي في شتى المجالات.

وقال الدكتور إبراهيم، فى تصريحات له اليوم، السبت، على هامش زيارته لمحافظة الأقصر، مسقط رأسه، "إنه انتقل لليابان منذ نحو 7 سنوات، وقام بعدة مشاركات في أبحاث مختلفة، منوها بأنه نجح مؤخرا في تصنيع أول حاسوب مصري للأقمار الصناعية، وهو ما من شأنه أن يرفع اسم مصر عاليا خلال الفترة المقبلة".

وأوضح أن الحاسوب الخاص بالأقمار الصناعية يعتبر صناعة مصرية 100%، مبينا أنه سيخدم مجالات علوم الفضاء بمصر مستقبلا، حيث يعتبر خطوة مهمة فى تاريخ الفضاء والأقمار الصناعية بمصر.

وأضاف أنه تم تصنيع الحاسوب بشركة (بنها للإلكترونيات) التابعة لوزارة الإنتاج الحربي، كما تم تصميمه وتجميع مكوناته وتصميم الدوائر المتكاملة الموضوعة على مصفوفة البوابات المبرمجة حقليا في مصر، مشيرا إلي أنه نتاج تعاون بين الهيئة القومية للاستشعار عن بعد وعلوم الفضاء، والتي قامت بتصميم اللوحة الأم لهذا الحاسب.

كما أوضح أنه قام بتصميم مجموعة المعالجات المتعددة الموجودة داخل مصفوفة البوابات المبرمجة حقليا، كما وضع البرمجيات الأساسية لها، وكذلك نظام سماحية الأخطاء الخاصة بها.. وشدد علي أن الحاسوب الخاص بالأقمار الصناعية دخل كل الاختبارات الدولية في المفاعلات المختلفة خارج مصر، كما حصل على إجازة كبيرة للإطلاق باختبارات البيئة الفضائية بالمعايير اليابانية، وذلك في مكانين هما (مركز اختبارات الأقمار الصناعية الصغيرة التابع لجامعة الهندسة بكيوشو، والمعجل النووي بتاكاساكي).


 
فرنسا ستطلق العام القادم 2019 أول قمر صناعى مصرى للاتصالات العسكرية لصالح الجيش المصرى
 
تم ايفاد مهندسين مصريين للصين للمشاركه فى تجميع وتصنيع القمر المصرى
وذلك قبل ان يتم ارسال القطع لتجميعها فى الوكاله المصريه للفضاء
اخي العزيز الخبر ذكر أن التجميع سيتم في مصر وليس الصين.... ولم يذكر مشاركة مصريين في التصنيع وعنوان الخبر واضح دعم صيني من جانب الصينيين فقط.. المشاركه المصريه هي في التجميع فقط!!
هل لديك مصدر مخالف لهذا الخبر؟
 
فرنسا ستطلق العام القادم 2019 أول قمر صناعى مصرى للاتصالات العسكرية لصالح الجيش المصرى
هل يوجد لدى مصر قمر للتجسس ؟​
 
اخي العزيز الخبر ذكر أن التجميع سيتم في مصر وليس الصين.... ولم يذكر مشاركة مصريين في التصنيع وعنوان الخبر واضح دعم صيني من جانب الصينيين فقط.. المشاركه المصريه هي في التجميع فقط!!
هل لديك مصدر مخالف لهذا الخبر؟
قال الدكتور محمود حسين، رئيس الهيئة القومية للاستشعار عن بعد، إن الهيئة بصدد إنشاء مركز لتجميع وتصنيع الأقمار الصناعية في مصر بالتعاون مع الصين.

وأضاف رئيس هيئة الاستشعار عن بعد في تصريحات صحفية، أنه من المفترض أن يتم تجميع القمر الصناعي «مصر سات 2» في مركز التجميع الذي سيتم إنشاؤه بالمدينة الفضائية المصرية.

وأوضح حسين أنه تم مؤخرا توقيع عقد إنشاء وبناء القمر الصناعي المصري بالتعاون مع الصين، وتتضمن أسباب إنشائه تدريب الكوادر المصرية العاملة في المجالات ذات الصلة، كما سيتم تصميم وتصنيع مكونات القمر الصناعي بمشاركة مع المهندسين الصينيين في مراكز التجميع الصينية، وذلك بهدف إكسابهم خبرات تدعم المراكز التي سيتم تدشينها في مصر.
 
عودة
أعلى