استرداد العراق من احتلال ايران مستمر على قدم وساق
وابتدأت منذ التحرك الذكي والمدروس عند استدعاء مقتدى ولقاءه مع بن سلمان
لإحياء العروبة في شيعة العراق تمهيداً لسحبهم من حضن ايران، ورغم ضغط ايران على مقتدى وتكبيله نوعاً ما
لكن فعلاً تحرك شيعة العراق واشتعلت المدن الان التي تطالب بطرد ايران من العراق، ليستعيدو سيادتهم على ارضهم ويعودو للحضن العربي
وشاهدنا احتجاجات في البصرة الشيعية تطالب بطرد ايران وحدث انقسام الان بين عملاء ايران والشيعة المنادين بالعروبة وبطرد ايران من بلدهم ومحاكمة الفاسدين الذين سرقو مليارات العراق وقدموها لإيران
وستزداد الاحتجاجات والفوضى وتصل لأعمال عسكرية بين الشيعة بالعراق وستصل ان تحرك ايران لمليشياتها لدخول الكويت وتقع الكويت ضحية له،
وتحرك مليشيات ايران بإتجاه الكويت ستكون ردة فعل من ايران
بعد حظر بيع نفطها وانتظرو ردة فعلها عند اقتراب شهر نوفمبر، وهي رفسة الموت الاخيرة التي تطلقها ايران وينتظرها في الحال ضربة قاصمة تكتب نهايتها بمشيئة الله
وهذا ماتفطنت له الكويت انها ممكن تقع ضحية واتجهت لعقد اتفاق استراتيجي مع الصين وباركته السعودية بحضور الجبير .!
و مايحصل بالعراق الان هو بداية نهاية روافض ايران وعودة القوة والعزة والتمكين لسنة العراق لحكم بلدهم مرة اخرى ...
ولنا لقاء قريب بحول الله بعد تنفيذ كامل مخرجات قمة الرياض ونهاية وسقوط ملالي ايران وكل حلفاءهم بالدول العربية وسنذكر ماتحدثنا عنه مسبقاً ..
اعتقد ان ما سيحدث في اربيل هو اتفاق سياسي عسكري ، بغطاء اقتصادي..
فمن اربيل يمكن انشاء جبهة عسكرية تكوَّن مع الجبهة الجنوبية من حدود الكويت والسعودية كماشة على ازلام إيران.. ويكون ذلك بوعود سياسية للاكراد تقدمها لهم حكومة العراق مستقبلا.
والله اعلم