سفير كازاخستان لدى إسرائيل، دولت كوانيشف، قال لتايمز أوف إسرائيل: “نحن لسنا دولة إسلامية؛ إننا دولة علمانية قبل كل شيء”. البلدان اللذان زارهما نتنياهو يفتخران بأنهما من دعاة التعايش الديني والعرقي. مؤخرا أعلنت أذربيجان عن “عام التعدد الثقافي” وفي حين تُعد كازاخستان “قائدة” في عقد مؤتمرات يقوم فيها زعماء دينيون من إيران وإسرائيل بـ”الجلوس جنبا إلى جنب على الطاولة”، كما قال كوانيشف.
هذا ما لا يمكن قوله عن السعودية ودول عربية أخرى يحاول نتنياهو التواصل معها.
كوانيشف أشار إلى أن كازاخستان معنية في الأساس بالتقدم الإقتصادي، وليس في تصدير نسختها من التسامح إلى العالم العربي. “لا نود أن نفرض أمثلتنا أو نماذجنا”، كما قال. كازاخستان فقط تقوم بما تراه مناسبا لها، ومن يعلم “ربما سيختار البعض السير على هذه الخطى”، وربما لا. عندما يتعلق الأمر بالتسامح الديني، فإن أستانا وباكو بعيدتان كل البعد عن الرياض والدوحة.
إختلاف هام آخر بين الدولة التي تحتضن إسرائيل علنا وتلك التي تنأى بنفسها عن ذلك هو القضية الفلسطينية بالطبع. في الأحداث العلنية الستة التي عُقدت في باكو وأستانا، لم يتم طرح هذا الموضوع. تعابير مثل “حل الدولتين” أو “المستوطنات” لم تُذكر حتى ولو مرة واحدة. البلدان اللذان زارهما نتنياهو معنيان في التكنولوجيا الإسرائيلية وخبرتها في مكافحة الإرهاب، ولا يهمها كثيرا ما تفعله إسرائيل في الضفة الغربية.
كازاخستان من هي حاليا
الحقيقة الدول الاسلامية كلها لديها علاقات مع اسرائيل وتتعاون بمجالات عدة واهمها الاقتصادية والصحية والصناعية هذه الدول اختارت الذهاب بعيدا عن العالم العربي بعد ان كانت قضية فلسطين قضية اسلامية وتم تحويلها عربية بفضل القومجين العرب
كلنا نذكر الملك فيصل ينادي ان تكون الامة ومشاكلها وحلها اسلامية لا عربية ولا غيره لكن اصرار البعض لجعلها عربية افقد الدول العربية قضيتهم واضعفهم وابعد العالم الاسلامي عنهم بشكل كبير نحن في المملكة لاننا كنا ننادي بالاسلامية وليست عربية بقيت علاقاتنا مع الدول الاسلامية رائعه لكن ايضا مثل ما نحن وهم لدينا علاقات مميزه سويا لديهم ايضا علاقات مميزه وقوية مع اسرائيل
لاجل كذا لحد يقول اسرائيل تنتشر واسرائيل تنتشر انتم من جعلتوها تنتشر