عندما تصبح كورفيتات الجويند فرقاطات للتفوق الإقليمي

TheFlyer

عضو
إنضم
25 سبتمبر 2016
المشاركات
568
التفاعل
2,165 0 0
الدولة
Egypt
الكورفيتات الجديدة من شركة Naval Group التي لم يكن هناك الكثير لتحسد عليه بعض القطع البحرية الأثقل منها بكثير أصبح أمامها خيارات جديدة لتعزيز قدراتها بشكل كبير. ما يجعلها فرقاطات حقيقية للتفوق الإقليمي.

الكورفيتات المصرية
للتذكير ، تم بيع نسختين من عائلة جويند في الوقت الحالي وهي قيد الإنتاج. النموذج الأول الذى تبنته مصر في عام 2014، يبلغ طوله 102 متر و عرضه 16 متر و إزاحته 2600 طن . و هو قادر على الوصول إلى سرعة 25 عقدة، و الإبحار لمسافة 4500 ميل بسرعة 15 عقدة مع نظام دفع يعمل بالديزل والكهرباء، هذا الكورفيت، الذي يبلغ طاقمه 65 بحاراً و قادر على حمل 15 أخرين ، يتسلح ب8 صورايخ اكزوسيت MM40 مضادة للسفن، نظام دفاع جوي MICA VL ب16 خلية إطلاق عمودي، مدفع 76 مم و مدفعين 20 مم، وقواذف طوربيدات وطائرة هليكوبتر بوزن 10 طن.
من ناحية الالكترونيات، فإنه يمتلك نظام إدارة المعارك SETIS ، رادار SMART-S، مجموعة أنظمة حرب إلكترونية (تضمن قاذفات شراك خداعية Sylena)، سونار مدمج في البدن من عائلة Kingklip و سونار مقطور CAPTAS 2.
الكورفيت المصري الأول "الفاتح" الذي تم بناؤه من قبل موقع شركة Naval Group في لوريان في فرنسا تم تسليمه في عام 2017. و يتم بناء القطع الثلاث التالية من خلال نقل التكنولوجيا في الإسكندرية، حيث يوجد أولهم في مرحلة التدشين. و تستمر المناقشات في نفس الوقت بين باريس والقاهرة للتعاقد على قطعتين إضافيتين ، واللتين سيتم إنتاجهما في لوريان.
elfateh.jpg


الكورفيتات الماليزية
ثاني دولة تقتني الجويند هي ماليزيا، والتي هي في الواقع تاريخياً الزبون الأول للكورفيت الفرنسي بعقد يعود إلى عام 2011. و يتضمن بناء 6 قطع من خلال نقل التكنولوجيا، و يتم تنفيذ العقد من قبل أحد المصنعين المحليين، في هذه الحالة ترسانة Boustead في شمال غربي مدينة كوالا لمبور. لتلبية احتياجات القوات البحرية الماليزية التي تريد السرعة و زيادة القدرة على حمل الأفراد. تم توسيع النموذج الأساسي، يبلغ طول النموذج الماليزي 111 متراً لتزيد الإزاحة إلى 3100 طن، بينما يبقى العرض دون تغيير. نظام الدفع تقليدي يعمل بالديزل فقط (CODAD) مع أربعة محركات MTU و سرعة قصوى تبلغ 28 عقدة، وسوف يكون الطاقم 118 بحاراً مع القدرة على تسكين ما مجموعه 134 شخصاً.
يتطابق النظام القتالي، والرادار الرئيسي والسونار مع النسخة المصرية. غير أن هناك اختلافات من ناحية التسليح ،باستثناء الMICA VL، سيتم تجهيز السفن الماليزية بصواريخ NSM المضادة للسفن ، مدفع 57 مم تحت غطاء شبحي و مدفعين 30 مم.
gow2_0.jpg

تم تدشين الكورفيت الماليزي الأول "المهراجا ليلا" في الصيف الماضي، لكن مع بقاؤه طافياً، لن يبدأ التجارب البحرية قبل عام 2019. و بينما يتم تجميع الكورفيت الثاني، بدأ بناء القطعة الثالثة في ديسمبر 2017.
21077625_1513541808703822_5157601970465259019_n.jpg


منصة قابلة للتعديل
يُظهر هذان البرنامجان الأولان قابلية التكيف القوية للمنصة مع الاحتياجات المختلفة. وتقول Naval Group : "تم تصميم الجويند بحيث يكون قابلاً للتعديل للغاية ، عن طريق مد هيكله يمكن تقديم خيارات مختلفة وقدرة متزايدة مع تسهيل الهندسة". ولا يزال هناك مجال للزيادة أكثر من النموذج الماليزي حيث أن طول الجويند يمكن زيادته ليصل إلى 114 مترًا ، وهو أقل ب7 أمتار فقط من الفرقاطات المتوسطة الحجم (FTI) المستقبلية للبحرية الفرنسية (والتي ومع ذلك ستكون أثقل بشكل ملحوظ بإزاحة 4300 طن).


Aster و MdCN
أحد الزيادات الممكنة تسمح بمضاعفة عدد القاذفات العمودية لتصبح 32 خلية. و MICA VL ليست الصواريخ الوحيدة التي يمكن تقديمها. إذا رغب العملاء ، يمكن لNaval Group تجهيزه بصواريخ Aster 15 ، و في حالة الاتفاق بين الحكومتين يمكن تجهيزه بAster 30 . يمكن حتى تعديل السفينة لحمل صواريخ الكروز البحرية (MdCN) ، مما يعطيها قدرة الضرب البري في العمق تعادل قدرة الفرقاطات الثقيلة و هي قدرة غير مسبوقة على سفن السطح الغربية من الإزاحة المشابهة. تجدر الإشارة إلى أن هذا الخيار قد يسمح للشركة الفرنسية بالمنافسة مع بعض المنتجات الروسية.

نحن لا نرفض أي شيء
من حيث المدفعية ، 76 مم هو الحد الأقصى الموصى به. يتم طلب عيار 127 مم أحيانًا ولكن من الواضح أنه ثقيل جدًا لمثل هذه السفن. ومن الواضح أن القيود التي يفرضها مثل هذا التعديل ربما تتطلب خفض عدد منصات الإطلاق العمودية وعدد أقل بكثير من القذائف في منطقة التخزين، ما يجعل القيود كافية لاستبعاد مثل هذا الخيار من المناقشات الأولى. ومع ذلك ، وكما أكدت Naval Group ، "نحن لا نرفض أي شيء".
من الواضح أن الزبون ملك ، وإذا أراد هذه المعدات أو تلك ، فسيجد المهندسون الفرنسيون ، ضمن الحدود الفنية للسفينة ، وسيلة لدمجها. بما في ذلك ما إذا كان نظام إدارة المعارك و التسليح الأمريكي مطلوبين.
بالإضافة إلى أنظمة المدفعية الخفيفة المشغلة بالتحكم عن بعد من عيارات 12.7 مم إلى 30 مم ، يمكن تزويد الجويند بCIWS (نظام التسليح ضد الأهداف المقتربة) ، الحل الموصى به هو Oerlikon Millennium 35 mm الأمثل للدفاع الجوي القريب. ومع ذلك، من الممكن دمج أنظمة أخرى مثل Phalanx إذا كان العميل يطلب ذلك.

طائرات بدون طيار
من ناحية القدرات الجوية ، يسمح حجم الجويند باستيعاب ودعم مروحية بوزن حوالي 10 طن مثل NH90 أو Seahawk. ويمكن أيضًا حمل طائرات بدون طيار ، والتي تحظى حاليًا باهتمام كبير لزيادة قدرات المراقبة للسفن. في هذا المجال ، تحتل Naval Group مكانة جيدة ، حيث تدرس منذ عقد من الزمن دمج المركبات الذاتية، سواء كانت طائرات بدون طيار أو آلات أثقل. على هذا النحو ، تعمل الشركة المصنعة الآن مع Airbus Helicopters لتطوير وتسويق طائرة VSR 700 الجديدة ، و يجب أن يكون نموذج العرض مؤهلاً في 2021.

حرب الألغام
من أجل تلبية الطلبات الأخرى ، تعمل Naval Group أيضًا على إيجاد حلول تسمح للجويند بامتلاك القدرة على مكافحة الألغام. وقد ظهر أول طلب لهذا الغرض مع مشروع الكورفيتات البولندية الجديدة ، منذ ذلك الحين أظهرت بحريات أخرى اهتمامها تجاه هذا الموضوع. لهذا ، فإن الفكرة هي دمج وسائل مختلفة ، والتي يمكن أن تتراوح بين سونار تجنب الألغام لمركبات ذاتية القيادة. ولهذا الغرض ،يمكن، على سبيل المثال استخدام المنافذ المخصصة لاستيعاب اللانشات شبه الصلبة لحمل طائرات سطح بدون طيار (USV) أو درونات بحرية ذاتية القيادة (AUV) و الروبوتات التي تعمل بالتحكم عن بعد (ROV) للكشف عن الألغام البحرية و تحديدها والتخلص منها .

الأمن السيبراني والدفاع عن قرب
بينما يزداد التواصل بين أجزاء الجيوش الحديثة على نحو متزايد ، ستستفيد كورفيتات الجويند مثل جميع السفن التي صممتها Naval Group ، من العروض الجديدة التي طورتها الصناعة الفرنسية فيما يتعلق بالأمن السيبراني. كما يجري النظر في تطويرات الكورفيت لمواجهة الحاجة إلى الدفاع عن قرب. هذا موضوع حساس لكثير من القوات البحرية ، الذين من المحتمل أن يواجهوا تهديدات قصيرة المدى في المناطق الساحلية. ولتحقيق هذه الغاية ، يمكن إضافة وحدة جديدة لإدارة الدفاع عن قرب إلى النظام القتالي، كما توجد أفكار لتطوير مساحة مخصصة منفصلة عن مركز القيادة كما الحال في فرقاطات FTI .

الإلكترونيات
فيما يتعلق بالإلكترونيات ، تم تصميم السفينة لحمل صاري مدمج قابل للتعديل تم تطويره من قبل Naval Group ، و PSIM (وحدة الاستشعار و الاستخبار البانورامية) . تجمع هذه الوحدة المصنوعة في كتلة واحدة الصاري مع معظم أجهزة الاستشعار ووسائل الاتصال ، و مركز العمليات وكذلك الغرف التقنية المرتبطة بها. و تضم PSIM راداراً دوارًا ، فضلاً عن حزمة حرب إلكترونية.
من الناحية الفنية ، من الممكن تقديم ساري مجهزة برادار مسطح الوجه ، ولكنه سيزيد من تكلفة السفينة وتشجع بدلاً من ذلك على التحرك نحو الفرقاطة بدلاً من كورفيت. كما هو الحال في مجال مكافحة الغواصات، من الممكن بالتأكيد دمج سونار Captas 4 Compact بدلاً من Captas 2 ، لكن الأخير يبقى أكثر اتساقاً مع حجم وقدرات السفينة.

20160918175508_20160506140652_psim2b.jpg


تلبية احتياجات القوات البحرية الإقليمية
مع أن هذا المنطق التقليدي ينطبق بشكل خاص على القوات البحرية الكبيرة ، التي من المتوقع أن تنتشر لفترة طويلة وبعيدة عن قواعدها، فقد تطورت السوق في السنوات الأخيرة مع ظهور القوات البحرية الإقليمية التي ترغب في بناء سفن قوية ومدججة بالسلاح ، ولكنها محدودة الحجم. قد يكون هذا بسبب مسائل البنية التحتية للموانئ والخدمات اللوجستية، ولكن أيضا القيود المفروضة على الأطقم حيث أن بعض البلدان لديها صعوبة في التجنيد ويجب أن تكون قادرة على تسخير هذه المنصات مع أطقم صغيرة جداً. هذا هو الحال على سبيل المثال في الشرق الأوسط ، حيث أن قطر فضلت الكورفيتات عن الفرقاطات. آخرون ، مثل الإمارات العربية المتحدة ، يتحركون في نفس الاتجاه.
بالإضافة إلى مشكلة الموارد البشرية ، يلعب الشكل التشغيلي للسفن دورًا كبيرًا أيضًا. في هذه الحالات، نحن نتكلم عن السفن المختصة أساساً في حماية المناطق القريبة و المناطق البحرية لهذه البلدان الصغيرة أو التدابير الإقليمية للدفاع عن مصالحهم القريبة. تعتبر العمليات الساحلية مهمة للغاية ، مما يوجب الحصول على سفن صغيرة.

نفس الشيء في مناطق أخرى مثل جنوب شرق آسيا، أراضي تميزت بوجود العديد من الأرخبيلات ذات الأعماق الضحلة، حيث تميل القوات البحرية لتفضيل القطع الصغيرة التي يمكن أن تندمج مع البيئة المحيطة.

حل وسط ممتاز
وبالتالي فإن كورفيت يشكل حلاً وسطاً مثالياً لتلبية رغبات العديد من العملاء للحصول على سفن مجهزة بقوة في جميع مجالات القتال، قادرة تماماً على العمل في المناطق الساحلية و في نفس الوقت قادرة على التدخل في أعالي البحار.هذا هو الحال بالنسبة للجويند ، منصة مصممة طبقاً للمعايير العسكرية ، وهذا يعني أنها مقاومة للغاية للضرر وبالتالي قادرة على المشاركة في معارك شديدة . إضافة إلى هذا إمكانية الاتصال عبر وصلات بيانات تكتيكية آمنة ومناسبة، قادرة على المشاركة في العمليات المشتركة و الدولية التي تتطلب توافقية عالية و تكامل القدرات مع القوات الحليفة.
هذا هو مولد مفهوم فرقاطة التفوق الإقليمي ، التسليح المكافئ في القوة لقطع ثقيلة مثل FREMM أو حتى FTI العاملين كفرقاطات تدخل خارجي معتمدين على حجمهم و بقائيتهم المتفوقة للعبور من محيط لأخر كجزء من المهام البعيدة وطويلة الأجل.


سوق نشطة للغاية ولكن تنافسية للغاية
بسبب تزايد التوترات في العديد من أنحاء العالم ، أصبحت الكورفيتات الثقيلة أدوات ثمينة. تقول Naval Group :"زاد حجم السفن في السنوات الأخيرة داخل القوات البحرية الإقليمية. من زوارق الدورية المسلحة إلى كورفيتات من 80 إلى 90 متر ، يبلغ طولها الآن أكثر من 100 متر ، مع زيادة الاستطالة والراحة والقدرات العسكرية بالإضافة إلى مروحية. وأصبحت هذه الكورفيتات السفن الرئيسية لهذه القوات البحرية ، وهي فرقاطات صغيرة ذات قدرات تكاد أن تكون مكافئة في القدرات. ولكن سوق الكورفيت فيه "منافسة شديدة ". يشارك العديد من اللاعبين الأوروبيين في هذا المجال ، ولكن أيضاً الكوريين والصينيين."
في مواجهة الشركات الآسيوية ، لا يزال الغربيون يمتلكون "صورة عالية الجودة" ، وهو ما يشكل ميزة حقيقية. لكن الضغط يتزايد ، ويحاول الكوريون و الصينيون تنمية سوقهم بينما يجرون أعمال سياسية و تجارية قوية بشكل متزايد.


فرص أخرى في آسيا؟
ومع ذلك ، إذا كان لأحواض السفن الآسيوية نشاط متنامي في العديد من المناطق ، فإن مجالها التجاري التقليدي يبدو اليوم في متناول الأوروبيين بشكل أكثر قليلاً. في الشرق الأقصى ، تغير السياق الاستراتيجي بشكل ملحوظ ، وبعض الدول تريد بوضوح التخلص من "وصاية" الدول الأخرى ، بدءاً من وصاية الصين. لذلك هناك فرص جديدة في آسيا ، حيث المنتجات الغربية معروفة بشكل أفضل. هذا هو الحال على وجه الخصوص مع بعض البرامج الحديثة مثل عائلة SIGMA التي باعتها شركة Damen الهولندية إلى إندونيسيا ، أو الجويند في ماليزيا ، التي سبق لها أن اشترت غواصتين من نوع سكوربين.

أوروبا والشرق الأوسط وأمريكا اللاتينية
خارج آسيا ، حيث لم يتم الإعلان عن شيء رسمي في الوقت الحالي ، تتقدم مجموعة Naval Group في مناطق أخرى. ومع استمرار المحادثات مع مصر على قطعتين أخريين ، تم الإعلان عن اتفاقية في العام الماضي مع الإمارات العربية المتحدة من أجل طلب ما يتراوح بين 2 و 4 قطع جويند. و تستمر المفاوضات اليوم لتوقيع العقد.
في أوروبا ، علقت بولندا في الوقت الحالي عملية الحصول على كورفيتات ، والأولوية على ما يبدو للغواصات ، وهو مشروع تتنافس عليه Naval Group أيضًا بغواصتها Scorpene.
و أثناء انتظار العودة للملف البولندي، فإن الصانع الفرنسي يشارك بالجويند في إطار الدعوات لتقديم عروض في رومانيا وبلغاريا. كما تظهر منظورات مثيرة للاهتمام أيضاً في أمريكا اللاتينية ، حيث تقدم المجموعة الفرنسية كورفيت جويند إلى العديد من البلدان ، بما في ذلك كولومبيا وبيرو والبرازيل.


صناعة ما هو أفضل من A69 و La Fayette
مهما كان الأمر ، فإن كورفيتات جويند حققت نجاحًا كبيرًا لمجموعة Naval Group ، التي قامت حتى الآن ببيع 10 قطع منها 9 بنقل التكنولوجيا. هذا، مع سفينة لم يتم تطويرها للأسطول الفرنسي ولكن من البداية مخصصة للتصدير. تحدٍ صعب نظراً لأن الشركة المصنعة لم تعمل في مجال الكورفيتات منذ أن تم بناء فئة A69 في السبعينيات والثمانينيات ، بالإضافة إلى أن الجويند لم يتمكن مع زبائنه الأوائل ، من تسويق المنتج على أنه تم اختباره في البحر و "معتمد" من قبل البحرية الفرنسية. لكن Naval Group استطاعت إقناعهم بسفينة شديدة التنوع و توفر قدرات رائدة. وبشكل خاص سفينة نموذجية تتكيف مع السوق المتغيرة و تلبي احتياجات العديد من القوات البحرية. الهدف الآن هو تحقيق "قصة النجاح" الجديدة للمجموعة عن طريق بيع كورفيتات جويند أكثر من الA69 وفرقاطات عائلةLa Fayette، كل فئة منهما بيعت منها حوالى 20 قطعة.
https://www.meretmarine.com/fr/content/quand-gowind-devient-une-fregate-de-superiorite-regionale

1200px-Egyptian_Navy_Gowind_2500_corvette_El_Fateh_%28971%29.jpg
 
أتمنى لو تقتني مصر زوارق صاروخية، أو تعمل على صناعتها محليا بالتعاون مع الصين،

الحرب مع الكيان الصهيوني بهذه الطريقة النظامية لن تكون سهله إطلاقا، ولاكن تشغيل 25 - 30 زورق صاروخي سريع ممكن يكون تهديد إستراتيجي للكيان بضرب سفنه وموانئه،،
 
أتمنى لو تقتني مصر زوارق صاروخية، أو تعمل على صناعتها محليا بالتعاون مع الصين،

الحرب مع الكيان الصهيوني بهذه الطريقة النظامية لن تكون سهله إطلاقا، ولاكن تشغيل 25 - 30 زورق صاروخي سريع ممكن يكون تهديد إستراتيجي للكيان بضرب سفنه وموانئه،،

الزوارق الصاروخية السريعة ذو مدى محدود ولن تستطيع البقاء فى البحر لوقت طويل لذلك لابد من وجود كورفيتات وفرقاطات وعلى العموم مصر تشغل عدد جيد من الزوارق الصاروخية مثل :

تايجر

s148 egypt.jpg


الامباسدور

Ezzat class info.jpg


رمضان

2356792.jpg


OSA

Soviet_OSA_Missile_Boat.jpg


اكتوبر

777777777777777777.jpg


HEGU

555555555555555555.jpg


Molniya

Dar4WfCWAAYmQSe.jpg

 
عودة
أعلى