زعيم كوريا الشمالية كان على وشك القبول بما يريده ترمب، لكنّ أمرين عكَّرا مزاجه قبل لقاء الرئيس الأميركي فتراجع!

هل تعتقد أن كوريا الشمالية ستتراجع عن اللقاء وعن المفاوضات ؟؟

  • نعم

    الأصوات: 27 38.0%
  • لا

    الأصوات: 34 47.9%
  • لا أدري

    الأصوات: 10 14.1%

  • مجموع المصوتين
    71

سرامات

عضو
إنضم
24 نوفمبر 2017
المشاركات
394
التفاعل
937 3 1
الدولة
Algeria
التصعيد الأخير من قِبل الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، بعد حالة الهدوء التي سادت العلاقات مع جارته الجنوبية، وكذلك الولايات المتحدة، أثار حالة من عدم اليقين، تجاه إمكانية نجاح المفاوضات المرتقبة، وأيضاً القمة التاريخية بين كيم وترمب.

وقالت مجلة Time الأميركية إن ذلك يبدو مألوفاً، فقد ألغت كوريا الشمالية محادثاتها مع كوريا الجنوبية، التي كان من المقرر أن تتم الأربعاء 16 مايو/أيار 2018، وهددت بالانسحاب من قمة الشهر القادم (يونيو/حزيران 2018) مع الولايات المتحدة، وأكدت صعوبة التفاوض مع نظام ستاليني متحجر يتشبث بالسلطة منذ 7 عقود، من خلال التحول بين العداوة والتوافق مع القوى العالمية المتنوعة.

وكالة أنباء KCNA، التابعة لكوريا الشمالية، أعلنت عن الإلغاء المبدئي يوم الثلاثاء 15 مايو/أيار 2018، وأشارت إلى التدريبات المشتركة للقوات الجوية بين كوريا الجنوبية وأميركا، التي اعتبرتها بمثابة "استفزاز" وتدريب على الغزو. وقد أدانت كوريا الشمالية منذ وقت طويل، التدريبات العسكرية الأميركية-الكورية الجنوبية؛ ومع ذلك، فقد فاجأت تلك الخطوة العديد من المراقبين في كوريا، حيث ذكر كيم، في وقت سابق، أن المفاوضات سوف تستمر بغض النظر عن تلك التدريبات، بحسب المجلة الأميركية.

وفي غضون ذلك، ذكر أحد مسؤولي كوريا الشمالية، الأربعاء 16 مايو/أيار 2018، أن القمة بين كيم والرئيس الأميركي دونالد ترمب، المزمع انعقادها في 12 يونيو/حزيران 2018 بسنغافورة، سوف يتم إلغاؤها إذا ما استندت إلى مطالب "من جانب واحد" للتخلي عن الأسلحة النووية.

وذكر النائب الأول لوزير خارجية كوريا الشمالية يوم الأربعاء: "لم نعد نهتم بالمفاوضات التي يتمثل جوهرها في دفعنا نحو مواجهة مأزق. وسوف يضطرنا ذلك إلى إعادة النظر فيما إذا كنا سنقبل اجتماع القمة بين كوريا الشمالية والولايات المتحدة"، بحسب المجلة الأميركية.

لماذا هذا التطور المفاجئ؟

ويعد المضمون مختلفاً إلى حد كبير عن اجتماع الشهر الماضي (أبريل/نيسان 2018)، بين كيم ورئيس كوريا الجنوبية مون جاي-إن، حينما وعد الزعيم الكوري الشمالي بحقبة جديدة من التعاون. ويشير الخبراء إلى أن كيم ربما يحاول الآن دق إسفين بين سيول وواشنطن. وقد انتقد النائب الأول لوزير الخارجية أيضاً التعليقات الأخيرة التي أدلى بها جون بولتون، مستشار الأمن القومي بإدارة ترمب، الذي ذكر أنه يتعين على كوريا الشمالية اتباع "النموذج الليبي" لنزع السلاح النووي، من خلال "التفكيك الكامل للأسلحة بصورة يمكن التحقق منها ولا رجعة فيها".

تمت الإطاحة بالدكتاتور الليبي معمر القذافي من خلال الدعم الأميركي رغم أن رضوخه لمطالب نزع السلاح النووي كان بمثابة عقبة تحول دون توصل الولايات المتحدة إلى اتفاق مع كوريا الشمالية، وهو الاتفاق الذي شحذه قرار ترمب الأخير بإلغاء الاتفاق النووي الإيراني الذي تم التوصل إليه بصعوبة فائقة.

ويذكر البروفيسور ستيفن هاجارد، الخبير الكوري بمدرسة سان دييغو للسياسة العالمية، أن هناك تفسيرين يبرران عناد كوريا الشمالية: "أحدهما أن كيم يختبر إدارة ترمب ويرى ما إذا كان يستطيع الحصول على بعض التنازلات. والآخر هو أنه يشعر بالتشكك والتواطؤ، ويريد مخرجاً"، بحسب المجلة الأميركية.

وعلى أي حال، فإن الضجة التي أثيرت تسلط الضوء على اجتماع ترمب مع الزعيم الكوري الشمالي المتقلب، والذي برع -مثل والده وجده الشهيرين- في سياسة حافة الهاوية، حيث يتحول بين التهديدات والتلميحات الاسترضائية إلى انتزاع التنازلات.

وتعد قمة سنغافورة بمثابة أول اجتماع بين زعيمين طالت العداوة بينهما ولا توجد بين بلديهما أي علاقات دبلوماسية، ويظل كلاهما بصفة رسمية في حالة حرب؛ حيث إن الهدنة -وليست اتفاقية السلام- هي التي أنهت الحرب الكورية التي استمرت فيما بين عامي 1960 و1953. انعدام الثقة شديد. فقد وقَّعت كوريا الشمالية 5 اتفاقات لنزع السلاح النووي، ولكنها نكثت بها جميعاً.

اختبارات كيم التي استفزت أميركا

وبحسب المجلة الأميركية، ففي العام الماضي (2017)، اختبرت كوريا الشمالية صاروخاً باليستياً مزوَّداً برأس نووي، يعتقد الخبراء أنه يستطيع عبور القارات وصولاً إلى الولايات المتحدة، ما شجع رئيس الولايات المتحدة على التهديد بتوجيه ضربة جوية، وفرض 3 جولات جديدة من العقوبات الأممية. وذكرت الدائرة الداخلية للسياسة الخارجية الجديدة لترمب، والمتمثلة في بولتون ووزير الخارجية مايك بومبيو، مراراً، أن الخيار العسكري لا يزال مطروحاً.

ويتزايد خطر الحرب إلى حد كبير في حالة إخفاق المحادثات. ومع ذلك، يذكر كريستوفر جرين، كبير محللي شؤون شبه الجزيرة الكورية بالمجموعة الدولية للأزمات، أن أحدث مناورات كوريا الشمالية قد صُممت لكسب النفوذ. ويقول: "لا أعتقد أن ظهور كوريا الشمالية في مظهر المترنح سوف يفيدها كثيراً. ومن سوء التصرف أن يشعر الجميع بأنهم يائسون أو أنهم لا يستطيعون الانسحاب من المحادثات"، بحسب المجلة الأميركية.

وهذا هو الأسلوب الذي يتعين على ترمب -المفاوض الجيد- أن يقدّره، حيث إنه تحدث عن الانسحاب من المحادثات بكل احترام إذا لم يرُق له مسارها. ومع ذلك، يؤدي ذلك الارتباك إلى التشكك في فكرة أننا نتعامل حاليا مع زعيم كوريا الشمالية الذي فقد الأمل في الاصطفاف.

ويذكر بروس كلنجر، مدير وكالة الاستخبارات المركزية السابق والمحلل الحالي بمؤسسة التراث المحافظة، أنه عقد اجتماعات مع مسؤولي كوريا الجنوبية، يوم الثلاثاء 15 مايو/أيار 2018، سيطرت عليها المخاوف من أن يوافق ترمب، الذي يتوق إلى حفر اسمه في كتب التاريخ، على الكثير من الأمور خلال محادثاته مع كيم. ومع ذلك، يتعاملون بإمكانية أن يكون كيم مثل أسلافه تماماً، بحسب المجلة الأميركية.

ويقول كلنجر: "في السياق السوفييتي، ظننا أننا ننتقل من خروشوف وبريجنيف، حيث كانا يركلان المائدة بالأحذية ويرتديان البزات غير المناسبة، إلى غورباتشوف المتأنق صاحب العلاقات العامة. والآن، يبدو أننا نعود إلى سكان كهوف الماضي".

https://arabicpost.net/politics/middle_east/2018/05/16/زعيم-كوريا-الشمالية-كان-على-وشك-القبول/
 
_101586904_comingtoamericaaf.jpg


مصدر الصورة
AFP/FREDERIC J. BROWNImage caption
جدارية في مدينة لوس أنجيليس الأمريكية لزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، وكتب عليها "سأزور أمريكا".


أعربت الإدارة الأمريكية عن أملها في أن يمضي الإجتماع بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وزعيم كوريا الشمالية قدما على الرغم من تهديدات الأخيرة بالإلغاء.
وقال متحدث باسم البيت الأبيض إن الرئيس الأمريكي ما زال مستعدًا للاجتماع المقررة في 12 يونيو/حزيران المقبل.
قالت كوريا الشمالية إنها قد تنسحب من القمة مع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إذا أصرت الولايات المتحدة على تخلي بيونغيانغ عن أسلحتها النووية.

وتقرر عقد القمة المرتقبة بين ترامب وزعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، في 12 يونيو/حزيران القادم.
وفي بيان غاضب، اتهم نائب وزير الخارجية الكوري الشمالي، كيم كي جوان، الولايات المتحدة بإصدار بيانات متهورة وإضمار النوايا السيئة لبلاده.
وأشار كيم بأصابع الاتهام مباشرة إلى مستشار الأمن القومي الأمريكي، جون بولتون.

وقال كيم: "نحن لا نخفي شعورنا بالاشمئزاز تجاهه."
وجاء الاتفاق التمهيدي لاجتماع كيم وترامب بعدما تعهدت كوريا الشمالية بأنها ملتزمة بنزع الأسلحة النووية من شبه الجزيرة الكورية.


_101596013_33a198a1-7fc5-4d86-80af-add01900c2a4.jpg




أصبح بولتون ثالث مستشار للأمن القومي يعينه ترامب
ولم يتضح على وجه الدقة ما سيناقشه الاجتماع، لكن كوريا الشمالية دعت وسائل الإعلام العالمية لمشاهدة وتغطية تفكيكها لموقع اختبار أسلحتها النووية الرئيسي في وقت متأخر من هذا الشهر.
وفي تصريحات متفرقة في وقت سابق، قال بولتون إن كوريا الشمالية قد تحذو حذو ليبيا في نزع سلاحها النووي، وهو ما أثار حفيظة بيونغيانغ.
ولم ترَ كوريا الشمالية تخلي العقيد الليبي معمر القذافي عن برنامجه النووي سوى مقدمة لاجتياح الغرب بلاده، قبل اعتقاله وقتله على يد المتمردين الذين دعمتهم الدول الغربية.
وتقول مراسلة بي بي سي في سول، لورا بيكر، إن كوريا الشمالية، التي طالما قالت إن ترسانتها النووية ضرورية لبقائها كدولة، تعرض مطالبها الآن بكل وضوح.


ماذا يقول بيان كوريا الشمالية؟

وقال نائب وزير خارجية كوريا الشمالية، في بيان بثته وسائل الإعلام الحكومية، إنه إذا "حاصرتنا الولايات المتحدة، وطالبتنا من جانب واحد بنزع سلاحنا النووي، لن تكون لدينا أي رغبة في التفاوض" و"سيتعين علينا إعادة النظر" في المشاركة في قمة 12 يونيو/حزيران في سنغافورة.


وأضاف أن كوريا الشمالية "لديها كثير من الآمال" لكن "من المؤسف أن تستفزنا الولايات المتحدة قبيل القمة بالتفوه بهذه البيانات السخيفة".
ويحظى كيم كي جوان بمكانة كبيرة لدى القيادة في كوريا الشمالية، وشارك كيم كي جوان في مفاوضات سابقة مع الولايات المتحدة. وثمة احتمال ضئيل في ألا تلقى تعليقات كيم جوان تأييدا كبيرا من زعيم كوريا الشمالية.
وفي مؤشر على توتر الوضع، انسحبت كوريا الشمالية قبل إصدار البيان بساعات من اجتماع مقرر مع كوريا الجنوبية، يوم الأربعاء، بعد بدء مناورات عسكرية مشتركة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة.
وفي وقت سابق، قالت كوريا الشمالية إنها ستقبل إجراء المناورات، لكنها بعد ذلك وصفتها أنها "تعقيد عسكري مستفز" يؤدي إلى تقويض جهودها الدبلوماسية.

_101596011_9eaafd1f-bb2c-47c5-9a9e-88c0518afd75.jpg



امتلاك أسلحة نووية قضية محورية في أيديولوجية كوريا الشمالية على مدى تاريخها
ويعتقد بأن التغير المفاجئ في نبرة حديث بيونغيانغ فاجأ المسؤولين الأمريكيين، لكن محلليين يقولون إن كوريا الشمالية ربما تحاول تعزيز موقفها قبل المفاوضات.
وقالت وزارة الخارجية الأمريكية، في بيان، إنها تواصل التحضير لقمة ترامب-كيم، بينما لم يعلق ترامب على الأمر حتى الآن.

لماذا هذا الهجوم الخاص على جون بولتون؟


يعتبر جون بولتون، المحافظ المتشدد، مدافعا قويا عن التوسع في نفوذ الولايات المتحدة، ومؤيدا صداميا لامتلاك ذلك النفوذ خارج حدود بلاده. وفي وقت سابق، قال بولتون إن شن ضربة وقائية ضد كوريا الشمالية سيكون عملا "مشروعا بالكامل".


وفي عدة مقابلات خلال هذا الأسبوع، قال مستشار الأمن القومي إن كوريا الشمالية يمكن أن تتبع نموذجا كالنموذج الليبي في نزع السلاح النووي.
وتخلت ليبيا عن برامجها النووية في بداية العقد الأول من الألفية الثالثة، ما مكنها من ضمان الحصول على مساعدات اقتصادية وتطبيع في العلاقات مع الولايات المتحدة.
لكن أثناء انتفاضة عام 2011 ضد نظام العقيد معمر القذافي، تدخلت القوى الغربية في ليبيا دعما للمعارضة، وقُتل القذافي بعد اعتقاله مباشرة.
وفي الماضي، أشارت كوريا الشمالية إلى أن لبيبا كانت ستتجنب التدخل العسكري الغربي لو أبقت على برنامج أسلحتها النووية.
وقال كيم كي جوان، في بيانه، إن هذا "ليس تعبيرا عن نية لحل القضية خلال الحوار".
وأضاف أن "(التصريحات) في الأساس دليل واضح على تحركات مشينة لتفرض على بلدنا نفس مصير ليبيا والعراق اللذين انهارا بسبب خضوع بلديهما بالكامل إلى الدول الكبرى".

المصدر/ BBC عربي
 
قمت بالتصويت 'نعم'

لأنني اعتقد أنه لايمكن نجاح المفاوضات بين كوريا الشمالية والولايات المتحدة لعدة أسباب:

1_عقوبات أمريكية منذ 60 سنة على كوريا الشمالية،
وهي أحدثت شرخ كبير في العلاقة بينهم على كافة الأصعدة،
وترميمها يحتاح إلى جهود كبيرة وإلى سنوات،
قد لاتكفي فترة ترامب لها.

2_تراجع أمريكا عن الإتفاق النووي مع إيران،
سيجعل الكوريين الشماليين يزهدون في اتفاق مع أمريكا،
بسبب أن أمريكا ستسعى لتقييد كل أنشطة كوريا الشماليةكما يريد ترامب من إيران،
وهذا بالنسبة للكوريين الشماليين خسارة ضخمة،
فقد أقاموا شبكات للتعاون العسكري والصناعي مع عدة دول حول العالم،
منها إيران_مصر_اليمن سابقا_كوبا_فنزويلا_سوريا_العراق سابقا
وغيرهم،

وهذا يعني عزلهم عن حلفائهم وتقييد نشاطهم بحيث يسهل على الأمريكان توجيه ضربات مستقبلية لهم على كافة الأصعدة.

3_الحزب الشيوعي في كوريا الشمالية ليس غبي،
لن يصنع قنبلة بلوتونيوم في معاناة لأكثر من 10 سنوات،
ليتخلى عنها فجأة خلال شهرين.


لذلك رأيي يتلخص في التالي:

*لن يكون هناك اتفاق.

* وإذا كان هناك اتفاق فسيستغرق سنوات طويلة جدا.


والله أعلم
 
أمريكا في اتفاقها مع أي خصم لا تريد الحلول التي ترضي الطرفين بل تحاول فرض كل شروطها و الضغط للحصول علي كل الإمتيازات و هو ما لن يرتضيه الرئيس الكوري الشمالي و الأكيد إن أي اتفاق نهائي لن يكون بصالح أمريكا لأن وجودها في تلك المنطقة المهمة جدا من العالم لن يكون له أي مبرر و هي لن ترحل لأنها شبه محتلة القواعد في كوريا الجنوبية و اليابان للوقوف ضد الصين و روسيا حتي لو تنازلت كوريا الشمالية عن كثير من بنود الإتفاق سيفشل
 
كيم ليس احمقا لكي يتنازل عن اسلحته النووية والصاروخية وينكشف امام الامريكان... هو يجيد لعبة الضغط على الاعصاب كثيرا وصمد طوال السنين بسبب هذه الاجادة... ارى انه سيبتز ترامب جيدا قبل التوقيع على اي معاهدة
 
صوت ب لا لأنه من الحماقة ان يتنازل عن سلاحه النووي بكل بساطة بعد كل مجهود و سنوات العجاف التي مرت بها كوريا الشمالية
 
قلتها لابد عنده حطه لانه لايمكن لمثله التنازل
لانه قرا التاريخ الحديث لليبيا ولصدام العراق

فأيقن مصير من يتخلى عن قوته
عسانا نتعلم نحن
 
امريكا طالبت بجزء من رؤس نوويه وصواريخ عابره تبي تدرس الخطر اللي يهددها مقابل رفع العقوبات دليل رعبهم
 
نظرية جون بولتون للدول المارقة لا تقوم على حروب شاملة بل ضربات جراحية وقيود سياسية واقتصادية ومع الوقت وازدياد الضغط سينهار الخصم ..

احييه على اصراره على نزع البرنامج النووي لكوريا الشمالية بالكامل كمطلب اساسي لاي تسوية سياسية ..تهدئات مؤقتة كما فعل والد الرئيس الكوري السابق مع كلينتون بتدميره برج تبريد لمفاعل نووي كعلامة على الالتزام لن تنجح هذه المرة كما يتوقع ابو خدود ..ايضا تشدد بولتون مع ايران واصراره على تفكيك برنامجها النووي والصاروخي ووقف دعم المليشيات قبل اي تسوية عكس المغفل اوباما الذي طلب التزام اخلاقي وليس حتى بند في الاتفاق مع ايران بتحسين سلوكها في المنطقة سيحجر ايران في الزاوية وسيجبرها على الالتزام خصوصا مع تزايد الضغط الشعبي الايراني ...
 
قلتها لابد عنده حطه لانه لايمكن لمثله التنازل
لانه قرا التاريخ الحديث لليبيا ولصدام العراق

فأيقن مصير من يتخلى عن قوته
عسانا نتعلم نحن
واوكرانيا على نفس الخطى وتعيد نفس التاريخ
 
الولايات المتحدة ترضخ للتهديد و تبعد و تغير مسار قاذفات B52 فوق كوريا الجنوبية
بعد تهديد كوريا الشمالية بإلغاء القمة
sOOVaio3
 
الصعوبة في المرة الاولى

1. السرقة اول مرة

2. الرشوة اول مرة

3. الرغبة بالتنازل اول مرة عن النووي ( جنوب افريقيا )

الموضوع جاد واعتقد التفاهمات بشكل عام بين امريكا وكوريا الشمالية انجزت باقي التفاصيل
 
عودة
أعلى