روبرت فورد: الحرب بين "إسرائيل" و' إيران' أمر لا مفر منه

كاهن حرب

صقور الدفاع
إنضم
24 يونيو 2014
المشاركات
12,168
التفاعل
68,442 21 0
5adb468614a57.jpeg




يؤكد السفير الأمريكي السابق لدى سوريا والجزائر والباحث في معهد الشرق الأوسط في واشنطن روبرت فورد، أن هناك اتفاقاً واسع المجال بين المحللين السياسيين في واشنطن، الآن، على أن الحرب بين "إسرائيل" وإيران في سوريا باتت أمراً لا مفر منه، لكن لا يعرف أحد متى - على وجه التحديد - ستنشب هذه الحرب، محذرًا من صيف حار بين العدوين، وراصدًا قيام القوتين باختبار "الخطوط الحمراء" التي لا يسمح أي منهما للآخر بتجاوزها، وذلك تحت مراقبة روسية وأمريكية.




لا مفر منها

وفي مقاله "صيف حار بين إسرائيل وإيران" بصحيفة " الشرق الأوسط"، يبدأ فورد بتقرير واقع بين المحللين في واشنطن ويقول: "ثمة اتفاق واسع المجال بين المحللين السياسيين في واشنطن، الآن، على أن الحرب بين إسرائيل وإيران في سوريا باتت أمراً لا مفر منه. ولا يعرف أحد متى - على وجه التحديد - ستنشب هذه الحرب، لكن الموقف الراهن بين إسرائيل وإيران يتغير ويختلف بوتيرة سريعة. فقد صارت القوات الإيرانية داخل سوريا أكبر مما كانت عليه قبل 3 أو 4 سنوات من الآن، ويربطها تحالف واضح بالقوات الموالية لبشار الأسد وروسيا، الأمر الذي مكنها من الانتصار في الحرب الأهلية إلى حد كبير .. وبدلاً من البدء في سحب القوات، تعمل إيران على تعزيز مواقفها العسكرية بمختلف مجموعات الميليشيات العسكرية (العراقية واللبنانية والأفغانية والباكستانية) التي عمل «فيلق القدس»، التابع لقوات «الحرس الثوري» الإيراني، على تجنيدها وحشدها ونشرها في مختلف ميادين القتال السورية. وتنتشر هذه القوات في الجانب الغربي من البلاد، وهي مكلفة بتنفيذ هدفين اثنين؛ الأول، ضمان بقاء واستمرار بشار الأسد ونظام حكمه، مع انخفاض لهيب الحرب الأهلية على نحو تدريجي. والثاني، مواجهة إسرائيل إما لردعها عن مهاجمة إيران أو بغية شن هجوم عدائي ضدها، عندما يتناسب التوقيت لذلك مع خطط طهران".



الأوضاع في عامي 2012 و2013

ويعود فورد إلى رصد الأوضاع بين العدوين اللدودين في عامي 2012 و 2013، ويقول: "عندما كنت أتعهد بالملف السوري لصالح وزارة الخارجية الأميركية، عامي 2012 و2013، لم تكن حالة التوتر لدى الجانب الإسرائيلي مرتفعة بشأن الحرب الأهلية السورية. ولم تكن تُجرى أي اتصالات رفيعة المستوى بين واشنطن وتل أبيب بشأن الأزمة السورية، ولم تكن تُعقد أي اجتماعات خاصة بين الجانبين بشأن التخطيط العسكري أو الدبلوماسي. وكان الجانب الإسرائيلي يلتزم موقف المراقبة الصامتة، ويعتقد البعض أن الأسد ينبغي أن ينتصر، ويرى آخرون وجوب رحيله عن السلطة. ولم تكن الرغبة الإسرائيلية متقدة للتدخل في الحرب الأهلية الدموية هناك. وعوضاً عن ذلك، كان المسؤولون الإسرائيليون على ثقة في سلاح الجو الإسرائيلي، وقدرته على مجابهة أي تهديدات قد تنشأ عن الأوضاع داخل سوريا".



التوجهات الإسرائيلية الآن

ثم يرصد فورد الأوضاع والمحاذير على أرض الواقع الآن، ويقول: "بيد أن التوجهات الإسرائيلية اختلفت كثيراً الآن، إذ أخبرني أحد ضباط الجيش الإسرائيلي، الذي يزور واشنطن حالياً، أن القوات الإيرانية تملك صواريخ أكثر دقة وأطول مدى من الصواريخ التي كانت بحوزة «حزب الله» اللبناني في عام 2006. ويساور الجانب الإسرائيلي القلق بشأن الهجمات الصاروخية الهائلة الآتية من سوريا ولبنان، التي قد تطغى على الدفاعات الإسرائيلية المضادة للصواريخ. كما يساورهم قلق مماثل من أنه في أي مواجهة برية، سيضطر الجيش الإسرائيلي إلى خوض حرب، ليس ضد «حزب الله» اللبناني فحسب وإنما ضد المقاتلين المحنكين من الميليشيات العراقية، وربما ضد «فيلق القدس» الإيراني ذاته. وقد قال الجانب الإسرائيلي إن تل أبيب لن تقبل بالوجود الدائم للقوات الإيرانية في سوريا، وستتخذ الإجراءات العسكرية اللازمة ضد هذا الوجود إذا لزم الأمر. كما أنهم يحذرون من أن الحرب المقبلة لن تشمل سوريا فقط، بل لبنان أيضاً".



الخطوط الحمراء الإسرائيلية

ثم يحاول فورد رصد "الخطوط الحمراء" التي يضعها الجانبان والتي يعني تجاوزها اندلاع الحرب ويقول: "إن الموقف يكون في غاية التوتر والخطورة عندما تقرر الدول الإعلام عن «الخطوط الحمراء»، بيد أن «الخطوط الحمراء» الإسرائيلية ليست واضحة بجلاء حتى الآن. فإن لم تقبل إسرائيل انتشار قوات «فيلق القدس» الإيراني داخل سوريا، فماذا عن لواء «الفاطميون» الأفغاني، أو «الزينبيون» الباكستاني، أو ميليشيات الدفاع الوطني السورية التي يشرف «فيلق القدس» على تنظيمها؟ وإن لم تقبل إسرائيل كذلك بالوجود العسكري الإيراني في قاعدة «تي 4»، بالقرب من تدمر السورية، فماذا عن الوجود العسكري الإيراني طويل الأمد في دمشق ومطارها الدولي، حيث يزعم الجانب الإسرائيلي أن هناك مصانع إيرانية جديدة تحت سطح الأرض تعمل على إنتاج الأسلحة؟ وإن لم تتقبل إسرائيل وجود هذه المصانع، فهل يشعرون بالارتياح حيال المصانع الإيرانية التي تعمل على تكرير الفوسفات في سوريا؟".



والإيرانية

ويضيف فورد: "إننا ما زلنا نجهل تماماً الخطوط الإيرانية الحمراء إزاء التصرفات الإسرائيلية في سوريا. وحتى الآن، تجنبت إيران تماماً الأعمال الانتقامية، في أعقاب الهجمات الجوية الإسرائيلية على قاعدة «تي 4»، في فبراير (شباط) الماضي، ومرة أخرى خلال الأسبوع الماضي. وإن كنا لا نعرف الخطوط الحمراء الإيرانية، فعلى أدنى تقدير يمكننا توقع أن تتحلى إيران بقدر من الصبر وضبط النفس لاختبار الخطوط الحمراء الإسرائيلية بكل عناية".



الروس.. معضلة "إسرائيل"

ويرى فورد أن الموقف الروسي في سوريا، يمثل معضلة لـ"إسرائيل" ويقول: "وفقاً لذلك، يجد الإسرائيليون أنفسهم في مواجهة معضلة جديدة، إذ كانوا يأملون أن تتمكن روسيا من إقناع إيران بتقليص وجودها العسكري في سوريا، ثم الانسحاب تماماً بعيداً عن الحدود الإسرائيلية. ولم يكن الجانب الروسي مستعداً أو قادراً على ممارسة هذا القدر من الضغوط على طهران. وبدلاً من ذلك، يبدو أن روسيا متقبلة - إن لم تكن مرحبة - بحالة من المناوشات المحدودة بين إسرائيل وإيران داخل سوريا، حيث تزيد هذه المناوشات من النفوذ الروسي لدى كل من إسرائيل وإيران، ولكن الجانب الروسي لا يرغب في خروج هذه المناوشات عن السيطرة بحال من الأحوال. كما أن هناك خطوطاً روسية حمراء أكيدة. وعلينا أن نتساءل عن مقدار ومدى سرعة الإجراءات الروسية الرامية إلى كبح الجماح الإسرائيلي أو الإيراني، إذا ما بلغت المواجهات بين هاتين الدولتين حد الصدام الصريح على المصالح الحيوية داخل سوريا".



وإحباط من الأمريكيين

ويضيف فورد: "تشعر القيادة الإسرائيلية بحالة من الإحباط لأن الإدارة الأميركية لا تمد يد المساعدة ضد القوات الإيرانية في سوريا، إذ يرغب الرئيس دونالد ترمب في سحب القوات الأمريكية من شرق سوريا، ويترك مستقبل البلاد تقرره الدول المعنية في المنطقة. ويزداد الإدراك الإسرائيلي لأن تل أبيب لا يمكنها التعويل على المساعدات العسكرية الأمريكية المباشرة ضد الوجود العسكري الإيراني في غرب سوريا، وأنه إن أرادت إسرائيل تنفيذ مزيد من العمليات العسكرية، فعليها الانطلاق على هذا المسار منفردة. ويبدو أن إسرائيل معتادة على مثل هذه المواقف بطبيعة الحال.

ومن الجدير بالذكر أن بعض القادة والمحللين في إسرائيل يحذرون الشعب الإسرائيلي من الحرب المقبلة على الجبهة الشمالية، التي قد تكون طويلة، وقد تسفر عن سقوط كثير من الضحايا على الجانب الإسرائيلي من المواجهة".



إيران.. جعجعة بلا طحن

ويرى فورد في الموقف الإيراني الحقيقي "جعجعة بلا طحن" حتى الآن، ولكن قد يتطور الموقف خلال هذا الصيف ويقول: "أما إيران، في الأثناء ذاتها، فينطلق من أبواقها الإعلامية خطاب شديد اللهجة، كما هو معتاد، ولكن يبدو أنها غير راغبة تماماً في البدء بشن الحرب، لا سيما قبل انتخابات مايو (أيار) المقبل في لبنان، التي تعد ذات أهمية خاصة لـ«حزب الله». وبعد انقضاء الموسم الانتخابي في لبنان، رغم كل شيء، قد تنتهج إيران موقفاً أكثر عدائية، خصوصاً في عمليات الانتقام من الضربات الجوية الإسرائيلية الجديدة. ويبدو أنه سيكون صيفاً شديد الحرارة هذا العام".

المصدر/ سبق
 
الإيرانيون لا يتفاوضون ابداً على ما بي حوزتهم من أوراق داخلية ولكن كل كروت ضغطهم خارج ايران ....رأت ان إسرائيل منذ مطلع الالفية يريدون ضرب منشآتها النووية فقررت نقل المعركة الى تخوم إسرائيل حماس حزب الله ولكن الفرصة الذهبية جاءتها مع بداية الازمة السورية فنقلت ثقلها الى سوريا من الحرس الثوري الى مليشيات شيعية موالية عقائدياً لها ....الان المفاوضات ستكون في خسائر خارجية ولم يقترب احد من الداخل الإيراني واصبح لديها كروت مع كل الدول ولسان حالنا يقول

1524350936797.png
 
سؤال ايه المكسب اللي هيحققه الكيان الصهيوني من إسقاط النظام في إيران؟!
إيه المكسب اللي هيحققه الكيان الصهيوني من إضعاف ايران او استنزاف بعضهم؟!
تخيل معي اسقاط النظام و تغييره فستتحول جيوش كاملة علي أعلي تسليح و تدريب إلي الجبهه في فلسطين المحتلة و ستتوحد الرايات!!!!
 
القضية وكل ما فيها هو ان اسرائيل تريد احتلال مزيد من الاراضي لتبلغ شرق الفرات ...مشروع اسرائيل الكبري قيد التنفيذ و لا تنسوا ان علم اسرائيل يحتوي خطين ازرقين النيل و الفرات
اسرائيل امام معضلة المبرر اللذي ستبرر به فعلتها امام العالم
فكان الاتفاق بين ايران و اسرائيل على تغلغل ايراني و تدمير للدولة السورية من اقصى غربها الى اقصى شرقها باسم الحرب الاهلية وبعد ذلك ستظهر اسرائيل في ثوب المدافع عن امنها بحجة طرد ايران و ستاخذ مزيدا من الاراضي السورية حتى تبلغ الفرات
 
بالتوفيق للطرفين ..اللي يفوز بيقابلنا في نهائي الشرق الاوسط
 
اسرائيل لن تغامر بدخول حرب مباشرة مع ايران وانا على يقين بان لهم مصالح من تحت الطاولة

لكن ممكن ان تشعل اسرائيل شرارة الحرب في المنطقة ليكون صدام ما بين دول الخليج وحلفائه والمحور الايراني في المنطقة وتبقى اسرائيل تأخذ وضعية المتفرج والطرفين يتصارعوا لتخرج هي الاقوى من بينهم ..

المشكلة ان اخطاء العرب وتفككهم وغدم تفاهمهم ادى ذلك الى تعزيز المحور الايراني على الارض في المنطقة ( سوريا , اليمن , لبنان , العراق وعينهم على البحرين طبعا !! ) لذلك على العرب اما ان يتفقوا وتوحيد كلمتهم لاعادة المنطقة العربية دون اي تدخلات ايرانية او حتى تركية وغيرها .. عندها اتوقع ان لا اسرائيل ولا ايران سوف يفكرون بالدخول بصدام مباشر مع العرب
 
ايران حققت مكاسب على الساحة السورية لم تحلم بها ولاتريد التخلي عنها بسهولة حتى تكون لاعب رئيسي ولديها ماتفاوض عليه .
 
التعديل الأخير:
وجود ايران في المنطقة مهم لدول الخليج لولا وجود ايران لم تحصل دول الخليج على هذا الكم الهائل من الأسلحة المتطورة لقد استفادة دول الخليج من الارهاب الايراني جدا ولكن البعض لا يعى المكاسب المحققة من وجود كيان أرهابي يزعزع امن المنطقة يجب على دول الخليج تحقيق اكبر قدر من المكاسب مثلما يفعل الكيان الصهيوني فهو يتذرع بما يسمي (بالأرهاب الفلسطيني) للحصول على افضل التكنلوجيا و المساعدات والكثير من التسهيلات من دول الغرب بشكل عام و امريكا بشكل خاص.
 
لن تسقط اسرائيل النظام الايراني ابدا
اسرائيل تدير المنطقة من الخلف سوى بمؤامرة بسلام بالحرب بالمال بالنفوذ الصهيوني في العالم تعددت الا ستعمالات و الهدف واحد
الكيان الصهيوني الان يتلاعب بالعرب و الايرانيين و كانه يلعب لعبة البوكر و الهدف هو اشعال المنطقة بحرب و انا اراها اتية لا محالة بين ايران و حلفاءها من جهة و بين اشقاءنا في الخليج و حلفاءهم من جهة
حرب ستكون طويلة و حرب قوية لان اسرائيل ستشعل فتيل الحرب بين قوتين اقليميتين المملكة العربية السعودية و ايران
و بوادر الحرب ظاهرة و ستبقى اسرائيل تشاهد الاقتتال العنيف بين القوتيين زد على ذلك ستنجر موسكو و واشنطن في حرب لكنها في الخفى ستكون كالاتي موسكو تدعم ايران و واشنطن تدعم المملكة
و مع الوقت لن تتحمل ايران و دول الخليج الحرب فيما بينهما اكبر قوتيين في المنطقة سيدمران و سينهاران للاسف ولن يخرج اي احد منهم منتصرا بل سينهاران انهيار كبير جدا و ستدمر عدة دول
و عند ذلك الوقت ستفرض اسرائيل نفسها باعتبارها القوة الوحيدة في المنطقة و ستتقدم في الاقليم لتبني دولة اسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات و ستكون عدة دول عربية انذاك مدمرة لا تقدر على مقاومة اسرائيل و لن تقدر على الدخول في حرب على اسرائيل و سيفهم العرب و الايرانيين انهم مجرد حمقى كانو يتصارعون ضد بعض و كانو مجرد دمى متحركة في ايدي اسرائيل حققت بهم اطماعها بدون ان تخسر و لو جندي واحد لكن بعد فوات الاوان
للاسف يا اخوة هذا الذي سيحدث و من المحتمل جدا بعد انتهاء الحرب الايرانية العربية ان العالم لا يرضى بان تحكمه اسرائيل لذلك اعتقد انه ستنشب حرب عالمية ثالثة و ستتحرك المصالح لكل دولة و تتشكل احلاف و الله اعلم لكن الذي متاكد منه ان العرب و الايرانيين سيتحاربون الى ان يدمرو بعضهم البعض و تتوسع اسرائيل و هذا ما يسعى اليه الكيان منذ زمن بعيد
سؤال ايه المكسب اللي هيحققه الكيان الصهيوني من إسقاط النظام في إيران؟!
إيه المكسب اللي هيحققه الكيان الصهيوني من إضعاف ايران او استنزاف بعضهم؟!
تخيل معي اسقاط النظام و تغييره فستتحول جيوش كاملة علي أعلي تسليح و تدريب إلي الجبهه في فلسطين المحتلة و ستتوحد الرايات!!!!
 
لكن ممكن ان تشعل اسرائيل شرارة الحرب في المنطقة ليكون صدام ما بين دول الخليج وحلفائه والمحور الايراني في المنطقة وتبقى اسرائيل تأخذ وضعية المتفرج والطرفين يتصارعوا لتخرج هي الاقوى من بينهم ..

تماما يا اخي هذا الذي سيحدث بالظبط و كل المؤشرات تدل على ذلك
و للاسف الحرب الايرانية الخليجية لن يخرج اي احد منهم منتصر بل سيدمرون بعضهم البعض
الى ان يصلا الى مرحلة عدم تحمل المزيد من القتال
و عند ذلك الوقت تكون اسرائيل الدولة الاقليمية الاقوى و ستتقدم و تضع دولة اسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات
و سيفهم الايرانيون و العرب انهم كانو مجرد حمقى تم التلاعب بهم و استعمالهم كدمى متحركة لتحقيق مطامع اسرائيل في المنطقة دون ان تخسر اسرائيل و لو جندي واحد
.
 
من رايي الخيوط متشابكه ومعقده..ايران وميلشياتها تمثل خطر قومي على الخليج وعلى اسرائيل اليوم ايران نفوذها ممتد من مشهد شرق ايران الى لبنان غربا وبالمقارنه باسرائيل فهي صغيره كذبابه بجانب مناطق نفوذ ايران..اسرائيل تواجه مشكلتين تعدادها السكاني والعمق الجغرافي وهالشي كابوس بالنسبهم لهم مع توسع ايران سنه بعد سنه بعكس السعوديه فعندها الصحراء الممتده لمئات الاميال فجتياحها امر مستحيل..فالسؤال المهم ما الذي سوف يفعله الخليج واسرائيل بهالتهديد اعتقد كل واحد منهم ينتظر الثاني يدخل بالحرب بداله..والكل يراهن على عامل الوقت..فهل اسرائيل بتضل تراهن على مواجهه خليجيه ايرانيه بينما الحرس الثوري يوشك على انهاء معركته في سوريا..الله وعلم

اتمنى ايران تكون عندهم الكرامة الكافيه لرد على غارات اسرائيل وعندها ستبدا المواجهه بينهم وبيسحقون بعض باذن الله

اسف على الاطاله
 
ايران لم تشارك في الخمس حروب عربيه ضد الكيان الصهيوني
لذلك نار تاكل حطبها
 
حرب بين ايران واسرائيل هههههههههههههههه :LOL::LOL::LOL::ROFLMAO::ROFLMAO::ROFLMAO: و لو تحدث ستكون نفس نزالات المصارعه الحرة ستكون تمثيلية لمحاولة انعاش النظام في ايران من الانهيار لانه في ظل الاوضاع الحالية النظام الايراني لن يدوم اكثر من سنة كحد اقصي
 
كفو يالقروود عليكم بالوثنيين الله يلعن الي جمعكم عندنا.

أتمنى حرب نووية بينهم، يكون عدد القتلا فيها بالملايين، كل هذا عشان نختبر الغواصات والصواريخ النووية الصهيونية :cool: طفشت من لغة التهديد نبي نشوف الاكشن :cool:
ومنها نشوف الاسلحة والقوة الايرانية الي صدعو روسنا فيها :cool: يعني عشان نزبط تكتيكاتنا ضدهم
 
عودة
أعلى