حظيت مدرعة "قورهان" باهتمام واسع في أسواق السلاح عالميا، وهي مزوّدة بأحدث المعدات التكنولوجية وأنظمة المراقبة
أنقرة / غوكسل يلدريم / الأناضول
تستعد مدرعة "قورهان"، التي تنتجها شركة "أسيلسان" الوطنية المتخصصة بالصناعات العسكرية، لدخول الخدمة في الجيش التركي.
وحظيت مدرعة "قورهان" باهتمام واسع في أسواق السلاح عالميا، وهي مزوّدة بأحدث المعدات التكنولوجية وأنظمة المراقبة.
كما تتمع بقوة قذف عالية، والقدرة على تحديد الأهداف بدقة، فضلا عن قدرتها على حماية نفسها.
وبفضل تصميمها المتطور، يمكن تحديث المدرعة وإجراء تعديلات عليها بشكل يلبي المتطلبات الجديدة.
ويتم إنتاج المدرعة بالاعتماد على الخبرات والإمكانات التركية البحتة، دون الاستعانة بالخارج.
يذكر أن شركة أسيلسان، التي تشتهر بصناعة أنظمة وأجهزة الكترونية لأغراض عسكرية، تأسست عام 1975، بمبادرة من "مؤسسة تعزيز القوات المسلحة التركية"؛ بهدف تلبية احتياجات الجيش التركي في مجال أجهزة الاتصالات.
وباتت أسيلسان، التي برزت في تطوير أنظمة ومنتجات مستخدمة تقنيات دقيقة، تسهم في الاقتصاد التركي، من خلال تصديرها لمنتجاتها خارج البلد.
تجدر الإشارة إلى أن تركيا تهدف لتخفيف اعتمادها على الخارج في قضايا السلاح، وتسعى لصناعة سلاحها بنفسها.
كان الرئيس رجب طيب أردوغان أكد في وقت سابق أنّ تركيا بدأت جني ثمار تطويرها للصناعات الدفاعية المحلية.
وقال: "لقد قطعنا شوطًا طويلًا في مجال الصناعات الدفاعية، وسياسات تطويرها آتت أكلها. حاليًا يمكننا أن نستمر في مكافحة الإرهاب دون الحاجة لأحد".
وشدد على أنّ بلاده ماضية قدمًا في مجال الصناعات الدفاعية؛ بهدف التقليل من اعتمادها على الخارج في هذا المجال.
أنقرة / غوكسل يلدريم / الأناضول
تستعد مدرعة "قورهان"، التي تنتجها شركة "أسيلسان" الوطنية المتخصصة بالصناعات العسكرية، لدخول الخدمة في الجيش التركي.
وحظيت مدرعة "قورهان" باهتمام واسع في أسواق السلاح عالميا، وهي مزوّدة بأحدث المعدات التكنولوجية وأنظمة المراقبة.
كما تتمع بقوة قذف عالية، والقدرة على تحديد الأهداف بدقة، فضلا عن قدرتها على حماية نفسها.
وبفضل تصميمها المتطور، يمكن تحديث المدرعة وإجراء تعديلات عليها بشكل يلبي المتطلبات الجديدة.
ويتم إنتاج المدرعة بالاعتماد على الخبرات والإمكانات التركية البحتة، دون الاستعانة بالخارج.
يذكر أن شركة أسيلسان، التي تشتهر بصناعة أنظمة وأجهزة الكترونية لأغراض عسكرية، تأسست عام 1975، بمبادرة من "مؤسسة تعزيز القوات المسلحة التركية"؛ بهدف تلبية احتياجات الجيش التركي في مجال أجهزة الاتصالات.
وباتت أسيلسان، التي برزت في تطوير أنظمة ومنتجات مستخدمة تقنيات دقيقة، تسهم في الاقتصاد التركي، من خلال تصديرها لمنتجاتها خارج البلد.
تجدر الإشارة إلى أن تركيا تهدف لتخفيف اعتمادها على الخارج في قضايا السلاح، وتسعى لصناعة سلاحها بنفسها.
كان الرئيس رجب طيب أردوغان أكد في وقت سابق أنّ تركيا بدأت جني ثمار تطويرها للصناعات الدفاعية المحلية.
وقال: "لقد قطعنا شوطًا طويلًا في مجال الصناعات الدفاعية، وسياسات تطويرها آتت أكلها. حاليًا يمكننا أن نستمر في مكافحة الإرهاب دون الحاجة لأحد".
وشدد على أنّ بلاده ماضية قدمًا في مجال الصناعات الدفاعية؛ بهدف التقليل من اعتمادها على الخارج في هذا المجال.