ولي العهد السعودي : إذا لم توقف إيران ممارساتها سندخل في حرب مباشرة معها

الانكفاء للداخل هو تنازل للسعودية عن نفسها كقوة إقليمية و تسليم المنطقة لايران و هذا ما سيأتي بأثر عكسي على السعودية نفسها اولا وقبل كل شي و هذا سبب وجود السعودية باليمن ليش للدفاع عن العرب ولكن مصلحتها و امنها القومي.

بالنسبة للتسلح فالعرب قادرين على حماية نفسهم بنفسهم إلا ضد قوى عظمى و لا يحتاجو السعودية للدفاع عنهم و اي كلام غير هذا يعتبر مهين.
لا تنازل ولا يحزنون ... اسرائيل منكفئه على نفسها وهي قوة اقليمية ، اليمن وضعه مختلف بالنسبة للسعودية فهو (حديقتها الخلفية).
 
الايرانيين في وضع مريح نسبيا ماعدا الاتفاق النووي

وأخشى ما أخشاه أن نهزم في اليمن لان السياسة الحالية التي يدار بها الملف اليمني ستقودنا الى الخروج من اليمن وصنعاء حوثية



عندها سيهاجم الايرانيين البحرين لانهم عرفوا ردة فعلنا فهي بالنسبة لايران أهم من العواصم الاربع التي انبطحت لهم


خروجنا من اليمن بحل سياسي يبقي الحوثي جزء من التركيبة السياسية هو انهزام هذه رؤيتي في مايخص
مفهوم النصر والانهزام
 
"أيييي زورق إيراني يدخل المياه البحرينية...فإنه لن يكون له عودة إلى إيران"
--مهندس السياسة سعود الفيصل رحمه الله.



ما أعرف الكثير عن بعض المعرفات غيباتي كثيره المعذرة
:)
 
الايرانيين في وضع مريح نسبيا ماعدا الاتفاق النووي

وأخشى ما أخشاه أن نهزم في اليمن لان السياسة الحالية التي يدار بها الملف اليمني ستقودنا الى الخروج من اليمن وصنعاء حوثية



عندها سيهاجم الايرانيين البحرين لانهم عرفوا ردة فعلنا فهي بالنسبة لايران أهم من العواصم الاربع التي انبطحت لهم


خروجنا من اليمن بحل سياسي يبقي الحوثي جزء من التركيبة السياسية هو انهزام هذه رؤيتي في مايخص
مفهوم النصر والانهزام
للأسف كلامك صحيح فيه نقطه مهمه ولا بد من التركيز عليها لو عدنا قليلا بالزمن إلى الخلف بتحديد الحرب الاولى بين السعودية والحوثيين 2009-2010 لوجدنا إنه كان بالإمكان القضاء على الحوثيين نهائيا و إرسالهم إلى مزبله التاريخ و قتها كان الحوثي في أضعف حالاته وقوته وكان لا يملك صواريخ بالستيه واسلحة ثقيله و كان الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح حليف قوي للسعودية و كانت اليمن يملك جيش كبير و كان بالأمكان التخلص من الحوثيين لكن المجتمع الدولي و السياسة السعودية وقتها لم ترد ذالك .. حاليا تتحمل السعودية أخطاء الماضي ( الحرب الأولى بين السعودية والحوثيين ) واتمنى لا يتكرر هذا السيناريو مستقبلا يجب تجريد الحوثيين من الاسلحة والسطله والقضاء عليهم نهائيا وإلا راح تتكرر هذه الحرب مستقبلا ..
 
الايرانيين في وضع مريح نسبيا ماعدا الاتفاق النووي

وأخشى ما أخشاه أن نهزم في اليمن لان السياسة الحالية التي يدار بها الملف اليمني ستقودنا الى الخروج من اليمن وصنعاء حوثية



عندها سيهاجم الايرانيين البحرين لانهم عرفوا ردة فعلنا فهي بالنسبة لايران أهم من العواصم الاربع التي انبطحت لهم


خروجنا من اليمن بحل سياسي يبقي الحوثي جزء من التركيبة السياسية هو انهزام هذه رؤيتي في مايخص
مفهوم النصر والانهزام


ايران تمددت اكبر من حجمها حجم الانفاق المالي من اجل كسب نفوذ اقليمي لايتناسب ووضعها الاقتصادي استمرار الامر على الوضع الحالي ستكون عواقبه غير محموده عليهم وعلى الايرانين ان يقرؤ الوضع جيداً ولكن يبدو ان العنجهيه تمنعهم من ذالك
بالنسبه للبحرين لاتشكل اي اهميه للايرانين سوى استغلال الامر حالها من حال تركيا لتبرز نفسها مدافعه عن الشيعى وبنفس الوقت مناكفه السعوديه
ومحاوله احراجها
بالنسبه لليمن هنا الموضوع شائك ومعقد اليمن منذ زمن طويل كان مستنقع وغالبيه الموجودين من قوه محليه في داخله اما تجار دم او امراء حروب طبيعت هذه البلد الجغرافيه والاثنيه معقده كذالك اولاتساعد يحتاج الوضع هناك الى حسم سريع والحسم السريع يحتاج الى تدخل قوات كبيره للسعوديه وبقيه دول التحالف لتقاتل بشكل مباشر بالاخص في صنعاء بما انها العاصمه السياسيه وتحريرها يعني انتهاء الحرب وسيكسر الحوثيين معنويا وستسهل مهمه سحقهم .اما اذا استمر الوضع على ماهو عليه حاليا ستطول الحرب وستزداد معها الضغوط الدوليه والابتزازات الغربيه وستصل الامور الى نقطه يجبر المجتمع الدولي دول التحالف العربي على ايقاف الحرب وبالتالي ستكون النتائج سيئه وانعكسات هذه النتائج ستكون على دول التحالف اقليميا ودوليا
 
أعتقد أن هذه الأيدولوجية تأثيرها لحظي
وليس طويل المدى

الشيشان
البوسنة
أفغانستان

كل هذه استخدمنا فيها التأثير السني
ومع ذلك تلقينا صدمات مؤلمة من هذا الدعم

المضحك انه في فترة من الفترات من بعد أحداث 2001
يبدو أننا كنا هدف مشروع لإستهداف أمريكي أو على الأقل مطالبات بالسيطرة على حقول النفط وتأمينها
تلقي الصدمات كان ليس بفضل الدعم
بل بفضل سوء التخطيط البعيد والتعامل مع الوضع بعد التحقيق الخاص للمعطيات الميدانييه
الدول الكبرى جميعها تفرض اسلوبها وطرقها تحقق منها غايات قياديه تحت سيطرتها امورا تتساير معها رؤيتها السياسيه والدينيه لو لزم الامر!
لاتفعل مجهود وبعدها تتركب الحبل على القارب وتقول نجينا وخلاص!
 
عودة
أعلى