صرح وزير الخارجية عادل الجبير، اليوم الأحد، بأن المملكة تسعى إلى تبني الطاقة النووية وسيلةً لتقليص الاعتماد في إنتاج الكهرباء على النفط.
وأشار -في تصريحات لشبكة "سي إن بي سي" الأمريكية، ترجمتها "عاجل"- إلى أن السعودية التي تعد أكبر مصدر للنفط في العالم، تستكشف استخدام الطاقة النووية في إطار انتقالها من نظام طاقة يعتمد على النفط.
وأضاف الوزير، خلال وجوده بمؤتمر ميونخ للأمن: "نتطلع إلى عدد من الدول تمتلك تكنولوجيا نووية لأغراض سلمية".
وتابع: "نبحث مسألة جدوى مفاعلات نووية من أجل إنتاج الطاقة؛ حتى نتمكن من توفير النفط وتصديره لتوليد إيرادات".
ونوه الجبير بأن السعودية تتحدث إلى 10 دول حول العالم حول تطوير البنية التحتية للطاقة النووية، مضيفًا: "لكن القرار لم يتخذ بعد. لم نتخذ قرارًا بعد فيما يخص أي مسار سنسلك، وأي بلد سنركز عليها أكثر".
وأكد أن "السعودية ترغب في نفس حقوق الدول الأخرى في إنتاج طاقتها النووية. هدفنا أن تكون لدينا نفس حقوق الدول الأخرى".
وكانت وكالة "بلومبرج" الأمريكية قد أفادت في يناير الماضي بأن المملكة تعتزم منح عقود في ديسمبر لأولى محطاتها النووية، مشيرةً إلى أنها تلقت طلبات من مقدمي عطاءات من الصين وفرنسا وأمريكا وكوريا الجنوبية وروسيا لتنفيذ أعمال الهندسة والمشتريات والإنشاءات لمفاعلين نوويين.
المصدر: https://t.co/Ou8zaVO3In
وأشار -في تصريحات لشبكة "سي إن بي سي" الأمريكية، ترجمتها "عاجل"- إلى أن السعودية التي تعد أكبر مصدر للنفط في العالم، تستكشف استخدام الطاقة النووية في إطار انتقالها من نظام طاقة يعتمد على النفط.
وأضاف الوزير، خلال وجوده بمؤتمر ميونخ للأمن: "نتطلع إلى عدد من الدول تمتلك تكنولوجيا نووية لأغراض سلمية".
وتابع: "نبحث مسألة جدوى مفاعلات نووية من أجل إنتاج الطاقة؛ حتى نتمكن من توفير النفط وتصديره لتوليد إيرادات".
ونوه الجبير بأن السعودية تتحدث إلى 10 دول حول العالم حول تطوير البنية التحتية للطاقة النووية، مضيفًا: "لكن القرار لم يتخذ بعد. لم نتخذ قرارًا بعد فيما يخص أي مسار سنسلك، وأي بلد سنركز عليها أكثر".
وأكد أن "السعودية ترغب في نفس حقوق الدول الأخرى في إنتاج طاقتها النووية. هدفنا أن تكون لدينا نفس حقوق الدول الأخرى".
وكانت وكالة "بلومبرج" الأمريكية قد أفادت في يناير الماضي بأن المملكة تعتزم منح عقود في ديسمبر لأولى محطاتها النووية، مشيرةً إلى أنها تلقت طلبات من مقدمي عطاءات من الصين وفرنسا وأمريكا وكوريا الجنوبية وروسيا لتنفيذ أعمال الهندسة والمشتريات والإنشاءات لمفاعلين نوويين.
المصدر: https://t.co/Ou8zaVO3In