تتمتع الولايات المتحدة بهيمنة عسكرية كاملة منذ عام 1985. ينافسها الاتحاد السوفيتي سابقا والآن روسيا في عدد من الأسلحة النووية.
وكان لدى الاتحاد السوفياتي أيضا حجم إجمالي من الدبابات والعربات المدرعة اكبر مما تملك الولايات المتحدة وحلفاءها مما جعلهم غير متأكدين من وقفه أو هزيمته.
ويوجد الآن تقييم سنوي من المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية للجنود العسكريين لعام 2018 للقدرات العسكرية واقتصاديات الدفاع في 171 بلدا.
الصين تسرع الخطى وتطور طائراتها المقاتلة وقدرات المقاتلات الشبح. وقد طورت الصين قدرات تنافسية للصواريخ جو _ جو.
ولم يعد الغرب يحتكر الابتكار في مجال الدفاع في العالم، أو الأموال اللازمة لإنتاجها . وفي الواقع، قد تكون الصين هي التي ستقفز إلى الأمام.
إدخال الصين للمقاتلة الشبح J-20 يعني أن الولايات المتحدة سوف تفقد احتكارها للطائرات المقاتلة الشبح التشغيلية.
وتواصل الصين أيضا تطوير مجموعة من المشاريع المتقدمة للأسلحة الموجهة. ويقيم معهد IISS أن آخر ما توصل إليه الصاروخ الصاعد المتوسع في الصين، وهو صاروخ جو-جو الطويل المدى PL-15 الذي يمكن أن يدخل الخدمة هذا العام. ويبدو أن هذا السلاح مجهز بردارات المصفوفة نشطة إلكترونيا مما يشير إلى أن الصين انضمت إلى الدول القليلة القادرة على دمج هذه القدرات على صاروخ جو - جو.
هذه التطورات كلها جزء من هدف سلاح الجو الصيني لتصبح قادرة على تحدي أي خصم في المجال الجوي. على مدى العقود الثلاثة الماضية، كانت الهيمنة الجوية ميزة رئيسية بالنسبة للولايات المتحدة وحلفائها. ولم يعد من الممكن افتراض ذلك.
كما سيتم تصدير التكنولوجيا العسكرية بأسعار معقولة وتنافسية إلى بلدان أخرى.
وكان لدى الاتحاد السوفياتي أيضا حجم إجمالي من الدبابات والعربات المدرعة اكبر مما تملك الولايات المتحدة وحلفاءها مما جعلهم غير متأكدين من وقفه أو هزيمته.
ويوجد الآن تقييم سنوي من المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية للجنود العسكريين لعام 2018 للقدرات العسكرية واقتصاديات الدفاع في 171 بلدا.
الصين تسرع الخطى وتطور طائراتها المقاتلة وقدرات المقاتلات الشبح. وقد طورت الصين قدرات تنافسية للصواريخ جو _ جو.
ولم يعد الغرب يحتكر الابتكار في مجال الدفاع في العالم، أو الأموال اللازمة لإنتاجها . وفي الواقع، قد تكون الصين هي التي ستقفز إلى الأمام.
إدخال الصين للمقاتلة الشبح J-20 يعني أن الولايات المتحدة سوف تفقد احتكارها للطائرات المقاتلة الشبح التشغيلية.
وتواصل الصين أيضا تطوير مجموعة من المشاريع المتقدمة للأسلحة الموجهة. ويقيم معهد IISS أن آخر ما توصل إليه الصاروخ الصاعد المتوسع في الصين، وهو صاروخ جو-جو الطويل المدى PL-15 الذي يمكن أن يدخل الخدمة هذا العام. ويبدو أن هذا السلاح مجهز بردارات المصفوفة نشطة إلكترونيا مما يشير إلى أن الصين انضمت إلى الدول القليلة القادرة على دمج هذه القدرات على صاروخ جو - جو.
هذه التطورات كلها جزء من هدف سلاح الجو الصيني لتصبح قادرة على تحدي أي خصم في المجال الجوي. على مدى العقود الثلاثة الماضية، كانت الهيمنة الجوية ميزة رئيسية بالنسبة للولايات المتحدة وحلفائها. ولم يعد من الممكن افتراض ذلك.
كما سيتم تصدير التكنولوجيا العسكرية بأسعار معقولة وتنافسية إلى بلدان أخرى.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل