قمة اردنية روسية في موسكو اليوم
عمون- تعقد اليوم الخميس في العاصمة الروسية موسكو اليوم الخميس قمة أردنية روسية تجمع جلالة الملك عبدالله الثاني مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ستتناول العلاقات بين البلدين وآخر المستجدات الإقليمية والدولية.
كما ستناقش المباحثات العلاقات بين البلدين وآخر المستجدات الإقليمية والدولية، خصوصا ما يتصل بالأزمة السورية وعملية السلام، إضافة إلى جهود محاربة الإرهاب.
وكان جلالة الملك قد اجرى حوارا مطولا مع الإعلامي الروسي ميخائيل غوسمان من وكالة أنباء تاس وتلفزيون 'روسيا 24'، بثتها وكالة تاس.
وتحدث جلالته فيها عن توقعاته لهذه الزيارة، والمباحثات الثنائية مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قائلا:
'سوف أزور موسكو للقاء الرئيس بوتين، كصديق عزيز للرئيس ولروسيا، فأنا أعرف الرئيس منذ ما يقارب عشرين عاما، والعلاقة بيننا مبنية على الثقة.
وبالتأكيد، فإننا سنبحث هناك قضايا ثنائية، وكذلك القضايا الرئيسة التي نواجهها حول العالم، وبشكل خاص الإنجاز الذي حققه الأردن وروسيا العام الماضي في جنوب سوريا لتحقيق الاستقرار هناك، وهذه قصة نجاح مهمة، وأعتقد أنها رفعت من مستوى المباحثات والثقة بين مؤسساتنا، والأهم من ذلك، هو كيف ندفع العملية في سوريا للتوصل إلى نتيجة على المسار السياسي، خصوصا فيما يتعلق بالدستور والانتخابات.
الأشهر الـ 12 الماضية شهدت تعاونا مهما مع روسيا، ونحن نتطلع قدما لبحث كيفية التحرك إلى الأمام بشكل فعال وإيجابي في الـ 12 شهرا القادمة'.
عمون- تعقد اليوم الخميس في العاصمة الروسية موسكو اليوم الخميس قمة أردنية روسية تجمع جلالة الملك عبدالله الثاني مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ستتناول العلاقات بين البلدين وآخر المستجدات الإقليمية والدولية.
كما ستناقش المباحثات العلاقات بين البلدين وآخر المستجدات الإقليمية والدولية، خصوصا ما يتصل بالأزمة السورية وعملية السلام، إضافة إلى جهود محاربة الإرهاب.
وكان جلالة الملك قد اجرى حوارا مطولا مع الإعلامي الروسي ميخائيل غوسمان من وكالة أنباء تاس وتلفزيون 'روسيا 24'، بثتها وكالة تاس.
وتحدث جلالته فيها عن توقعاته لهذه الزيارة، والمباحثات الثنائية مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قائلا:
'سوف أزور موسكو للقاء الرئيس بوتين، كصديق عزيز للرئيس ولروسيا، فأنا أعرف الرئيس منذ ما يقارب عشرين عاما، والعلاقة بيننا مبنية على الثقة.
وبالتأكيد، فإننا سنبحث هناك قضايا ثنائية، وكذلك القضايا الرئيسة التي نواجهها حول العالم، وبشكل خاص الإنجاز الذي حققه الأردن وروسيا العام الماضي في جنوب سوريا لتحقيق الاستقرار هناك، وهذه قصة نجاح مهمة، وأعتقد أنها رفعت من مستوى المباحثات والثقة بين مؤسساتنا، والأهم من ذلك، هو كيف ندفع العملية في سوريا للتوصل إلى نتيجة على المسار السياسي، خصوصا فيما يتعلق بالدستور والانتخابات.
الأشهر الـ 12 الماضية شهدت تعاونا مهما مع روسيا، ونحن نتطلع قدما لبحث كيفية التحرك إلى الأمام بشكل فعال وإيجابي في الـ 12 شهرا القادمة'.