تشحال يقتني المئات من قادفة الدخائر المضادة للاهداف من قبل Rafael

Black Velvet

عضو مميز
إنضم
1 أكتوبر 2015
المشاركات
15,663
التفاعل
40,789 84 0
الدولة
Morocco
WhatsApp-Image-2018-01-30-at-10.11.18-e1517309943375-640x400.jpg
الجيش الصهيوني سيقتني المئات من انطمة إطلاق القدائف بنمادج مطورة تخص جنود المشاة لمنحهم فرص الهجوم ضد كل الأهداف والبنيات التحتية،مدكرة التفاهم وقعت مع المصنع Rafael advanced defense system.
قادفة الدخائر المضادة المتبتة على الكتف ،طورت خصيصا لمشاة القوات البرية الاسرائلية كنتيجة حتمية لتسهيل تحركات الفرق بعد مساعي حتيتة إنتهت الى تقليص وزنها بحوالي 40% كما دكر الجيش في بلاغ له،وهدا التقليص في الوزن سيعطي الجندي الخفة في الحركة والمرونة في مسارح المعارك،البيان العسكري،أكد بأن منظومة إطلاق الدخائر هي أول نمودج بتصميم فريد من نوعه جاء بعد استخلاص الدررس من حرب غزة 2014.
إنها قادفة للدخائر بمزايا خاصة،والتي تتطابق مع ظروف القتال والمناورات التكتيكية لإسناد المشاة،مطلق القدائف تم تخفيض وزنه بحيث اصبح خفيفا وهو بمواصفات في التصويب بغاية في الدقة والقوة التدميرية وحتى بمدى أبعد من ميئات الأمتار.
"إنه خبر سار للمعارك في المستقبل،وخاصة المشاة"يقول الرائد Ariel Avivi قائد القوات البرية تاشحال،هدا الاتفاق يأتي ضمن متطلبات القوات البرية لزيادة الإتقان في العمليات العسكرية لجنود المشاة.
 
spike-sr_article_pleine_colonne.jpg
في بعض المواقع يدكر بأن منصة الإطلاق هي من نوع Spike SR فهل من متدخل لإزالة هدا اللبس؟؟وهده منظومة الصواريخ المحمولة على الكتف Spike SR
 
في كل تطوير لليهود لآلياتهم هي حجة علينا نحن المسلمين أولا،فلكي نواكب تطورهم يلزمنا معرفة نقطة قوتهم وليس اللامبالاة والتي سنندم عليها عاجلا ام آجلا.
 
كملاحظ،أرى أن الاكثرية لا تكترت لاسلحة إسرائيل ولا لتطورها المدهل في تطوير أسلحة فتاكة ،وأن مواضيع تتعلق بالدولة الصهيونية هي غير مرغوب فيها،وهدا خطئ قاتل،نحن نقدم آخر تطورات الليهود لكي يفهم العربي قدرات الحرب القادمة،ومعظم الدول العربية متاخمة لإسرائيل.
 
b300-1.jpg
منظومة rocket launcher الإسرائيلية كانت دوما محط اهتمام العديد من الدول ،ففرنسا استنسخت منظومة B-300 وطورتها تحت اسم LRAC-F1 كما ان جنوب افريفيا نهجت نفس الطريق بمنتوجFT5 وهناك N79 OSA و Shipon كلها منقولة عن B-300 والتي لها دخائر مضادة للدبابات والدروع من نوع HEAT وHEFT
 
5898715.jpg
6231746.jpg
الولايات المتحدة نقلت هي الاخرى منظومة MK-153 SMAW من الاسرائلية B-300
 
G_Product_Catelog_Images_635688655235841486.jpg
الرأس التفجيري شديد الانفجار HEAT/high Explosive Anti-tank الدي يمتاز به النظام الجديد الاسرائلي كما انه يستعمل مواد شديدة الانفجار عبر رأس HEFT/high-Exposive Follow Through
 
ادا كان الليهود تعلموا من تجربة غزة الاخيرة فمتى يتعلم العرب من تفوق الليهود عليهم؟؟؟
 
من قال لك تعلمو من غزة؟ هؤلاء لو واجهتهم بقوة سيهربون كما يهرب صغار الحجل رغم تفوقهم في الاسلحة النوعية
نعم تعلموا الدرس جيدا ،فتطوير قادفة القدائف الشديدة الانفجار تم تخفيض وزنها واصبحت اخف عتاد فتاك والدرس الدي تعلموه "إقصف البنيات التحتية "يعني مخابئ و تحصينات المهاجمين،مسألة فرار الجند اظنها مبالغ فيها،اما الانهزام فشئ منطقي لكل جيوش العالم.
 
اظن ان الموضوع مهم للمصرين اكثر من باقي الدول العربية الاخرى،هي والاردن على خط تماس كهربائي شديد التوتر.
 
ايوه فين التطوير مش فاهم !؟
يعني علشان غير جسم المضاد للدبابات وعمله من مواد خفيفة الوزن المفروض اني انبهر !؟
 
مشاهدة المرفق 101311الجيش الصهيوني سيقتني المئات من انطمة إطلاق القدائف بنمادج مطورة تخص جنود المشاة لمنحهم فرص الهجوم ضد كل الأهداف والبنيات التحتية،مدكرة التفاهم وقعت مع المصنع Rafael advanced defense system.
قادفة الدخائر المضادة المتبتة على الكتف ،طورت خصيصا لمشاة القوات البرية الاسرائلية كنتيجة حتمية لتسهيل تحركات الفرق بعد مساعي حتيتة إنتهت الى تقليص وزنها بحوالي 40% كما دكر الجيش في بلاغ له،وهدا التقليص في الوزن سيعطي الجندي الخفة في الحركة والمرونة في مسارح المعارك،البيان العسكري،أكد بأن منظومة إطلاق الدخائر هي أول نمودج بتصميم فريد من نوعه جاء بعد استخلاص الدررس من حرب غزة 2014.
إنها قادفة للدخائر بمزايا خاصة،والتي تتطابق مع ظروف القتال والمناورات التكتيكية لإسناد المشاة،مطلق القدائف تم تخفيض وزنه بحيث اصبح خفيفا وهو بمواصفات في التصويب بغاية في الدقة والقوة التدميرية وحتى بمدى أبعد من ميئات الأمتار.
"إنه خبر سار للمعارك في المستقبل،وخاصة المشاة"يقول الرائد Ariel Avivi قائد القوات البرية تاشحال،هدا الاتفاق يأتي ضمن متطلبات القوات البرية لزيادة الإتقان في العمليات العسكرية لجنود المشاة.




يرجى خفض الصوت





 
عودة
أعلى