Saudi Arabia has selected two potential sites for its first nuclear power plant project, for which the tendering process is expected this year, MEED reported.
Umm Huwayd and Khor Duweihin, located on the coast near the UAE and Qatar borders, have been shortlisted for project and consultants have been invited to submit proposals for a contract to conduct site study, environmental impact assessment and preliminary safety analysis report.
Based on the findings a final site may be selected.
The two sites were shortlisted on the basis of studies conducted in 2011 and 2012, in accordance with guidelines by international regulatory agencies, including the International Atomic Energy Agency (IAEA) and the US Nuclear Regulatory Commission (NRC).
A total of 17 potential sites were identified initially, including nine close to the Red Sea coast, six on the Arabian Gulf and two locations further inland, the news agency said.
The country’s first nuclear project is planned as a two-reactor 2.8 gigawatts (GW) plant.
Saudi Arabia is considering building 17.6 gigawatts of nuclear capacity by 2032, the equivalent of about 17 reactors.
مصدر https://www.argaam.com/en/article/articledetail/id/525910
---
(أم حويد) الاحداثيات 25° 17' 16" N 50° 30' 11" E
(خور الدويحين) الاحداثيات 24° 21' 32" N51° 21' 43" E
كما أكدت المصادر أن المملكة دعت الاستشاريين لتقديم مقترحات للعقد لإجراء دراسة توصيف الموقع، وتقييم الأثر البيئي والتقرير الأولي لتحليل السلامة للمساعدة في اختيار الموقع المفضل.
ويقع الموقعان المختاران في أم حويد وخور الدويحين، و كلاهما على الساحل بالقرب من الحدود الإماراتية والقطرية.
وقد تم تحديد الموقعين المختصين بعد إجراء تحقيقات في عامي 2011 و 2012 وفقا للتوجيهات الصادرة عن الهيئات الرقابية الدولية، بما في ذلك الوكالة الدولية للطاقة الذرية واللجنة التنظيمية النووية الأمريكية.
وفي البداية، تم تحديد 17 موقعا محتملا، تضم تسعة مواقع محتملة بالقرب من ساحل البحر الأحمر، وستة مواقع على الخليج العربي، وموقعين آخرين في الداخل.
و أكد التقرير أن مدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة، وهي الهيئة التي تشرف على برنامج المملكة للطاقة النووية المخطط له، تلقت طلبا للحصول على معلومات في ديسمبر الماضي من عدد من أكبر مزودي الطاقة النووية في العالم بما في ذلك، شركات أمريكية وروسية.
و بالإضافة إلى بناء محطات طاقة نووية واسعة النطاق في مواقع مختلفة في جميع أنحاء البلاد، تخطط الرياض أيضا لتطوير الطاقة النووية في عدة مواقع من خلال مفاعلات وحدات متكاملة.
يذكر أن المملكة العربية السعودية وقعت مذكرة تفاهم مع كوريا الجنوبية في نوفمبر 2016 لتطوير التكنولوجيا النووية في المملكة. ووفقا لمصدر مدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة، تمتلك المملكة العربية السعودية نسبة مئوية من حقوق الملكية الفكرية الخاصة بالتكنولوجيا النووية، وهي تتقدم بالفعل بخطط للبدء في تطوير أول مفاعلين "سمارت"، والتي ستكون قادرة على انتاج حوالي 100 ميغاوات من الطاقة، في غضون السنوات الأربع المقبلة.
مصدر الترجمه http://riyadhpost.live/12045
Umm Huwayd and Khor Duweihin, located on the coast near the UAE and Qatar borders, have been shortlisted for project and consultants have been invited to submit proposals for a contract to conduct site study, environmental impact assessment and preliminary safety analysis report.
Based on the findings a final site may be selected.
The two sites were shortlisted on the basis of studies conducted in 2011 and 2012, in accordance with guidelines by international regulatory agencies, including the International Atomic Energy Agency (IAEA) and the US Nuclear Regulatory Commission (NRC).
A total of 17 potential sites were identified initially, including nine close to the Red Sea coast, six on the Arabian Gulf and two locations further inland, the news agency said.
The country’s first nuclear project is planned as a two-reactor 2.8 gigawatts (GW) plant.
Saudi Arabia is considering building 17.6 gigawatts of nuclear capacity by 2032, the equivalent of about 17 reactors.
مصدر https://www.argaam.com/en/article/articledetail/id/525910
---
(أم حويد) الاحداثيات 25° 17' 16" N 50° 30' 11" E
(خور الدويحين) الاحداثيات 24° 21' 32" N51° 21' 43" E
كما أكدت المصادر أن المملكة دعت الاستشاريين لتقديم مقترحات للعقد لإجراء دراسة توصيف الموقع، وتقييم الأثر البيئي والتقرير الأولي لتحليل السلامة للمساعدة في اختيار الموقع المفضل.
ويقع الموقعان المختاران في أم حويد وخور الدويحين، و كلاهما على الساحل بالقرب من الحدود الإماراتية والقطرية.
وقد تم تحديد الموقعين المختصين بعد إجراء تحقيقات في عامي 2011 و 2012 وفقا للتوجيهات الصادرة عن الهيئات الرقابية الدولية، بما في ذلك الوكالة الدولية للطاقة الذرية واللجنة التنظيمية النووية الأمريكية.
وفي البداية، تم تحديد 17 موقعا محتملا، تضم تسعة مواقع محتملة بالقرب من ساحل البحر الأحمر، وستة مواقع على الخليج العربي، وموقعين آخرين في الداخل.
و أكد التقرير أن مدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة، وهي الهيئة التي تشرف على برنامج المملكة للطاقة النووية المخطط له، تلقت طلبا للحصول على معلومات في ديسمبر الماضي من عدد من أكبر مزودي الطاقة النووية في العالم بما في ذلك، شركات أمريكية وروسية.
و بالإضافة إلى بناء محطات طاقة نووية واسعة النطاق في مواقع مختلفة في جميع أنحاء البلاد، تخطط الرياض أيضا لتطوير الطاقة النووية في عدة مواقع من خلال مفاعلات وحدات متكاملة.
يذكر أن المملكة العربية السعودية وقعت مذكرة تفاهم مع كوريا الجنوبية في نوفمبر 2016 لتطوير التكنولوجيا النووية في المملكة. ووفقا لمصدر مدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة، تمتلك المملكة العربية السعودية نسبة مئوية من حقوق الملكية الفكرية الخاصة بالتكنولوجيا النووية، وهي تتقدم بالفعل بخطط للبدء في تطوير أول مفاعلين "سمارت"، والتي ستكون قادرة على انتاج حوالي 100 ميغاوات من الطاقة، في غضون السنوات الأربع المقبلة.
مصدر الترجمه http://riyadhpost.live/12045