الصاروخ البالستي "DF-11 "

[فادي الشام]

DF-11 short-range ballistic missile
صاروخ بالستي قصير المدى

صناعة أكاديمية الصواريخ تكنولوجيا موتورز - الصين

الطول 11 م
القطر 0.86 م

المحرك من مرحلة واحدة يعمل بالوقود الصلب

التوجيه بالقصور الذاتي بالاضافة الى جيروسكوب ليزري

المدى من 300 و حتى 825 كم

رأس حربي واحد يصل وزنه الى 800 كغ

الصاروخ يوفر تغطية نارية قوية و دقيقة


يوم الثلاثاء 9 كانون الثاني 2018 نفذت الصين تجربة إطلاق صاروخ DF-11

​

 

[آل قطبي الحسني]

حمولته اكبر من اقوى صواريخ قد صنعها العراق في عهد صدام رغم انه قصير المدى بس لو يغيرون التصاميم السوفيتيه

وابغى احد يشرح لنا الجيروسكوب الليزري

 

[YOOBA]

ولدى الصين أكثر برامج تطوير القذائف التسيارية نشاطا وتنوعا في العالم، حيث تعمل على تحسين قدرتها الصاروخية من حيث العدد والأنواع والقدرات.

و-DF-11 عبارة عن نظام صواريخ باليستية قصيرة المدى متنقل، من مرحلة واحدة، يعمل بالوقود الصلب، قادر على إيصال رأس بوزن 500 kg شديد الانفجار من نوع EY-115 (HE/FRAG).

وبالإضافة إلى ذلك، الصاروخ قادر أيضا على اطلاق مجموعة متنوعة من الرؤوس الحربية التقليدية مثل متفجرات الوقود الجوي (FAE) والذخائر الصغيرة، وقنابل الإختراق. DF-11 لديه مدى من 280 إلى 350 كم.

بدأ تطوير DF-11 الصيني الصنع في عام 1985 كأول نظام للصواريخ البالستية التكتيكية الصينية المسلحة تقليديا. ويبدو أن الصاروخ يشبه عائلة سكود السوفياتية. بما في ذلك شاحنة عسكرية من طراز MAZ-543 8 × 8

في عام 1993، بدأ الجيش الصيني تطوير البديل المحسن من DF-11 تحت إسم -DF-11A. بالإضافة إلى زيادة المدى الى أكثر من 500 كم، يتم تمييز DF-11A من خلال دقته باستخدام نظام التوجيه INS/GPS. وقد جرى أول اختبار للدفعة DF-11A في ٦ تشرين الأول / أكتوبر 1997.

تم تصميم DF-11A لتوفير قوة النيران التقليدية بعيدة المدى التي تملأ الفجوة في إطلاق النار بين أنظمة الصواريخ المدفعية (50-100 كم) والصواريخ الباليستية (أكثر من 600 كم). وقد تم نشر الصاروخ من قبل قوة جيش التحرير الشعبى الصينى (مع لواء الصواريخ في منطقة نانجينغ العسكرية في أواخر 1990s)

وقدر تقرير لوزارة الدفاع الأمريكية لعام 2010 إلى الكونغرس بشأن القدرات العسكرية لجمهورية الصين الشعبية أنه تم نشر حوالي 700-750 من صواريخ DF-11A و 120-140 من أنظمة الإطلاق معظمها بالقرب من مضيق تايوان.