بالصور: بفعل الأزمة الاقتصادية..مواطنون في فنزويلا يطاردون ماشية نتيجة الجوع ونقص الغذاء

W.D.GANN

عضو جديد
إنضم
26 أغسطس 2016
المشاركات
140
التفاعل
323 0 0
تتفاقم الأزمة الاقتصادية في فنزويلا – الدولة الغنية بالنفط – حيث لا تزال معدلات التضخم تواصل الارتفاع الأمر الذي أفقد العملة قيمتها متسببا في نقص حاد في السلع الغذائية والأدوية.



وفي تقرير نشرته "ديلي ميل"، تجمع العشرات من الفنزويليين قرب ماشية وطاردوها في إحدى المزارع من أجل اصطيادها وسد جوعهم في ظل انتشار أعمال العنف ونهب المتاجر ونقص حاد في السلع الغذائية.



وأوضح التقرير قذف العديد من المواطنين للماشية بالحجارة في محاولة للفوز بها وتناول لحمها، وأسفر ذلك عن مصرع أربعة أشخاص.



وصاح بعض المواطنين بأنهم جائعون وحاول كل واحد منهم الفوز بالماشية التي أنهكت ووقعت فريسة تم ذبحها لاحقا، ولا تعد الوحيدة، فقد أفادت وسائل إعلام محلية أن مئات الأبقار قد طوردت بنفس الطريقة.



وحملت المعارضة الفنزويلية نظام "نيكولاس مادورو" تردي الأوضاع الاقتصادية في البلاد، بينما يرى الرئيس أنها مؤامرة من الغرب على بلاده.
10b2436b-c9c8-434a-9a43-670b2f908c5f.jpg
2ef3a089-fdb4-4dbc-bd45-85b674709265.jpg
5da04e11-514d-424d-8919-c4c4e7340add.jpg
5da04e11-514d-424d-8919-c4c4e7340add.jpg
1eec47a8-d132-4d32-9e2e-16867df14abf.jpg
c779a05f-16a1-4e2b-80f1-9fa9a7eb1c1d.jpg
 

المرفقات

  • 8de04f08-eb90-4882-9e54-758ec37d0bce.jpg
    8de04f08-eb90-4882-9e54-758ec37d0bce.jpg
    71.1 KB · المشاهدات: 108
درس أمريكى غربى للشعوب البترولية المناوئة لإرادتها
و محدش يقولى سوء إدارة و الكلام المتخلف ده
 
معقوله تكون دولة فنزويلا اكبر دوله في الاحتياط النفطي بهذا الشكل
الاشتراكيه تعمل اكتر من كدا
مستنى ايه من دوله غير قادره على استخراج نفطها بنفسها ثم تقوم بتأميم قطاع النفط
ثم ييجو يقولوا ما فيش استثمارات اجنبيه ولا تكنولوجيا جديده بتخش البلد
غباء منقطع النظير بعيد عنك
ولو حد قال ان عبد الناصر كان اشتراكى و بنى مصر اقوله عبد الناصر كان وراه الاتحاد السوفيتى اللى كان بيبنيله المصانع ويدخله تكنولوجيا جديده
اما الان فلا توجد دوله فى العالم ستستثمر فى نظام اشتراكى يجى يامم استثماراتها
 
الله لا يبلانا والله يلطف بالناس هناك
 
الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاهم, وفضلنا على كثير من خلقه تفضيلاً

مثلما قال الأخ ENG/MOHAMED , هذا درس أمريكى غربي للشعوب البترولية المناوئة لإرادتها, لكن لا أتفق معه في نقطة سوء الإدارة. هناك سوء إدارة واضح لموارد البلد, وللنظام الاقتصادي بكامله, وأمريكا استغلت هذا الشيء لأقصى درجة ممكنة لتجعل منهم عبرة للآخرين, ولتحقيق مصالحها.
 
دولة ريع بترولي .. اعتمدت على النفط لعقود

وفي ظرف اقل من 4 سنوات وصلت للهاوية ..
 
الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاهم, وفضلنا على كثير من خلقه تفضيلاً

مثلما قال الأخ ENG/MOHAMED , هذا درس أمريكى غربي للشعوب البترولية المناوئة لإرادتها, لكن لا أتفق معه في نقطة سوء الإدارة. هناك سوء إدارة واضح لموارد البلد, وللنظام الاقتصادي بكامله, وأمريكا استغلت هذا الشيء لأقصى درجة ممكنة لتجعل منهم عبرة للآخرين, ولتحقيق مصالحها.

معقولة صحة هذا الكلام ؟

ما اعرف معنى هذا الكلام :
هذا درس أمريكى غربي للشعوب البترولية المناوئة لإرادتها

وما اعرف سياسة الحكومة الفنزويلية لأني ما افهم بالسياسة كثير
 
البترول ماله علاقة بنجاح وفشل الدول ... دولة فاشلة ومثلها كثير من الدول (البترولية - الابترولية).
 
معقولة صحة هذا الكلام ؟

ما اعرف معنى هذا الكلام :
هذا درس أمريكى غربي للشعوب البترولية المناوئة لإرادتها

وما اعرف سياسة الحكومة الفنزويلية لأني ما افهم بالسياسة كثير

حياك الله أخي الغالي

الموضوع الصراحة معقد, وصعب شخص عادي مثلي يحيط بأبعاده, لكن باختصار في أمريكا يوجد لوبيات ضخمة, أهمها (لوبي النفط - لوبي صناعة الأسلحة). هذه اللوبيات لها مصالح عالمية, لذلك دائماً تجدها تمول بمبالغ كبيرة مرشحي الرئاسة امريكيين, وتدعم نواب وسيناتورات للوصول للكونغرس ومجلس الشيوخ لتمثيل مصالحهم. تضغط هذه اللوبيات على حكومة الولايات المتحدة لتحقيق مصالحها في الخارج.

هذه الشركات ممكن توصل ممثلين لها لرئاسة أمريكا, مثل جوج بوش الأب, وجورج بوش الأبن. الأب أسس شركة نفط قبلما يصير رئيس, ,اتوقع أن أبوهم كان عنده شركة نفط بالأصل.

حامد كرزاي كان يشتغل في أمريكا بمنصب في إحدى شركات النفط, قبلما تجيبه أمريكا وتحطه رئيس لأفغانستان.

بالنسبة للوبي النفط, يحاول قدر الإمكان شراء حقوق التنقيب وبيع النفط أينما استطاعوا. في دول كانت تاريخياً سهلة بالنسبة للأمريكيين, وهي دول أمريكا الجنوبية ودول الكاريبي. كانت أمريكا تعتبر هذه الدول فنائها الخلفي, فكانت الشركات الأمريكية تسرح وتمرح هناك, تشتري السياسيين الفاسدين في تلك الدول, وتحصل على حقوق استخراج النفط وبيعه, فتحصل الشركات الأمريكية على نصيب الأسد, وترمي الفتات للدول.

بالنسبة لشافيز, جاء للسلطة بوعود شعبوية, وأمم النفط الذي كانت تسيطر عليه الشركات الأمريكية على ما أعرف, فأصبح عدواً رئيسياً لتلك الشركات, وبالتالي للحكومة الأمريكية. حاربت الحكومة الأمريكية شافيز بكل الوسائل الممكنة, اشترت ناس في المعارضة, ودعمت انقلاب ضده, لكن الانقلاب فشل, وحرضت الناس ليقوموا بمظاهرات ضده, لكن كان في تأييد شعبي له, واستفاد في فترة معينة من ارتفاع أسعار النفط ليعيش الناس بوضع أفضل, لكن مشكلته كان اتباع سياسات اشتراكية غير مدروسة, وشراء كميات أسلحة لا بأس فيها, وعدم سعيه لتنويع مصادر دخل البلاد, وعدم تطوير الصناعة, فبقيت البلاد معتمدة على النفط, وبقيت إدارة الدولة على نمط غير متقدم. تأميم شافيز للقطاعات الاقتصادية دمر الاستثمار في فنزويلا, فهربت رؤس الأموال, وتوقفت أي رؤوس أموال عن دخول البلاد, ترافق هذا مع حظر وحصار اقتصادي أمريكي على فنزويلا. لما انخفضت أسعار النفط, انكشفت الحكومة مالياً, وصار عندها عجز متفاقم في الميزانية, وحتى صار عندها نوع من العجز عن تسديد ديونها للدائنين, وفي ظل الحصار الاقتصادي الامريكي لفنزويلا, وعدم وجود مستثمرين, وتطبيق سياسات اشتراكية غير ناجعة. انهارات الأحوال الاقتصادية في البلاد.

هذا أخي الكريم شرح مختصر, لأن فيه تفاصيل كثيرة في الموضوع, وفي خفايا لا تظهر للعيان, وممكن يكون في أعضاء آخرين عندهم معلومات أفضل مني عنه عن الموضوع.
 
حياك الله أخي الغالي

الموضوع الصراحة معقد, وصعب شخص عادي مثلي يحيط بأبعاده, لكن باختصار في أمريكا يوجد لوبيات ضخمة, أهمها (لوبي النفط - لوبي صناعة الأسلحة). هذه اللوبيات لها مصالح عالمية, لذلك دائماً تجدها تمول بمبالغ كبيرة مرشحي الرئاسة امريكيين, وتدعم نواب وسيناتورات للوصول للكونغرس ومجلس الشيوخ لتمثيل مصالحهم. تضغط هذه اللوبيات على حكومة الولايات المتحدة لتحقيق مصالحها في الخارج.

هذه الشركات ممكن توصل ممثلين لها لرئاسة أمريكا, مثل جوج بوش الأب, وجورج بوش الأبن. الأب أسس شركة نفط قبلما يصير رئيس, ,اتوقع أن أبوهم كان عنده شركة نفط بالأصل.

حامد كرزاي كان يشتغل في أمريكا بمنصب في إحدى شركات النفط, قبلما تجيبه أمريكا وتحطه رئيس لأفغانستان.

بالنسبة للوبي النفط, يحاول قدر الإمكان شراء حقوق التنقيب وبيع النفط أينما استطاعوا. في دول كانت تاريخياً سهلة بالنسبة للأمريكيين, وهي دول أمريكا الجنوبية ودول الكاريبي. كانت أمريكا تعتبر هذه الدول فنائها الخلفي, فكانت الشركات الأمريكية تسرح وتمرح هناك, تشتري السياسيين الفاسدين في تلك الدول, وتحصل على حقوق استخراج النفط وبيعه, فتحصل الشركات الأمريكية على نصيب الأسد, وترمي الفتات للدول.

بالنسبة لشافيز, جاء للسلطة بوعود شعبوية, وأمم النفط الذي كانت تسيطر عليه الشركات الأمريكية على ما أعرف, فأصبح عدواً رئيسياً لتلك الشركات, وبالتالي للحكومة الأمريكية. حاربت الحكومة الأمريكية شافيز بكل الوسائل الممكنة, اشترت ناس في المعارضة, ودعمت انقلاب ضده, لكن الانقلاب فشل, وحرضت الناس ليقوموا بمظاهرات ضده, لكن كان في تأييد شعبي له, واستفاد في فترة معينة من ارتفاع أسعار النفط ليعيش الناس بوضع أفضل, لكن مشكلته كان اتباع سياسات اشتراكية غير مدروسة, وشراء كميات أسلحة لا بأس فيها, وعدم سعيه لتنويع مصادر دخل البلاد, وعدم تطوير الصناعة, فبقيت البلاد معتمدة على النفط, وبقيت إدارة الدولة على نمط غير متقدم. تأميم شافيز للقطاعات الاقتصادية دمر الاستثمار في فنزويلا, فهربت رؤس الأموال, وتوقفت أي رؤوس أموال عن دخول البلاد, ترافق هذا مع حظر وحصار اقتصادي أمريكي على فنزويلا. لما انخفضت أسعار النفط, انكشفت الحكومة مالياً, وصار عندها عجز متفاقم في الميزانية, وحتى صار عندها نوع من العجز عن تسديد ديونها للدائنين, وفي ظل الحصار الاقتصادي الامريكي لفنزويلا, وعدم وجود مستثمرين, وتطبيق سياسات اشتراكية غير ناجعة. انهارات الأحوال الاقتصادية في البلاد.

هذا أخي الكريم شرح مختصر, لأن فيه تفاصيل كثيرة في الموضوع, وفي خفايا لا تظهر للعيان, وممكن يكون في أعضاء آخرين عندهم معلومات أفضل مني عنه عن الموضوع.

اسباب الحصار الاقتصادي الأمريكي على فنزويلا ؟
وهل تأثيرة كبير ؟
وشلون تلقى بدائل وحلول لهذا الحصار لو كنت رئيسا لفنزويلا ؟
اتوقع الحظر الاقتصادي لاسباب سياسية
والحظر والله واعلم تفرق قوته من دولة لأخرى .
 
اسباب الحصار الاقتصادي الأمريكي على فنزويلا ؟
وهل تأثيرة كبير ؟
وشلون تلقى بدائل وحلول لهذا الحصار لو كنت رئيسا لفنزويلا ؟
اتوقع الحظر الاقتصادي لاسباب سياسية
والحظر والله واعلم تفرق قوته من دولة لأخرى .

أسباب الحصار الأمريكي لفنزويلا هو إجبار الفنزويليين عن التراجع عن تأميم النفط الذي أضر بمصالح الشركات النفطية الأمريكية, وبالتالي إجبار الفنزوليين على القبول بعودة الشركات النفظية الأمريكية للسيطرة على النفط الفنزولين أو على الأقل منحهم حقوق كبيرة في الاستخراج والتسويق. هدف ثاني أقل أهمية هو جعل فنزويلا مثلاً لباقي دول أمريكا الوسطى والجنوبية التي تحاول التمرد على اليهمنة الأمريكية.

حجم الحصار كبير, خاصة من الناحية المالية, بمعنى أن أمريكا تفرض عقوبات مالية على الشركات والبنوك في العالم اللتي تتعامل مع فنزويلا, فتحجم كثير من البنوك والمؤسسات المالية عن التعامل مع فنزويلا خوفاً من فرض أمريكا عقوبات عليها. نوع العقوبات الأمركية على فنزويلا قريب من نوع العقوبات الأمريكية على إيران قبل الاتفاق النووي.

حاولت فنزويلا كسر الحصار, ونجحت في فترة معينة (خصوصاً فترة ارتفاع أسعار النفط) في كسر الحصار, وسعى شافيز قبل موته لتحالفات سياسية واقتصادية مع الصين وروسيا, لكن مشكلته أنه أدار الاقتصاد بطريقة اشتراكية كلاسيكية أدت (بجانب تاميم الشركات الخاصة) إلى اعتبار فنزويلا بلد سيء جداً للاستثمار, ولم يسعى شافيز إلى استثمار أموال النفط في تنمية موارد جديدة للدولة, ولم يسعى إلى إقامة نهضة صناعية, فانهار الاقتصاد مع انهيار أسعار النفط.

مشكلة فنزويلا تبنيها لنموذج اقتصادي أثبت فشله (الاقتصاد الاشتراكي الكلاسيكي), وبالتالي الحل يكمن في اتباع نظام اقتصادي أكثر فعالية, وتشجيع الاستثمار, وتشجيع انتقال البلاد إلى التصنيع, وتحسين علاقاتها المتوترة مع جيرانها, خاصة كولومبيا, وزيادة التعاون الاقتصادي مع الصين خاصة, والله أعلم
 
فى بعض الاحيان تكون الثروات الطبيعية نقمة ع الشعوب خاصة مع نظام حكم فاشل
فنزويلا تمتلك بترول اكثر من السعودية ولكن السعودية لديها نظام ذكى سياسيا ودبلومسيا ع عكس فنزويلا
لذلك شتان بين الحالة المعيشية للسعوديين والفنزويللين
 
فى بعض الاحيان تكون الثروات الطبيعية نقمة ع الشعوب خاصة مع نظام حكم فاشل
فنزويلا تمتلك بترول اكثر من السعودية ولكن السعودية لديها نظام ذكى سياسيا ودبلومسيا ع عكس فنزويلا
لذلك شتان بين الحالة المعيشية للسعوديين والفنزويللين
سياسيا أوافقك أن قيادة المملكة أذكى من القيادة الفنزويليه
لاكن اقتصاديا
(كان) مصيرنا بالظبط مثل فنزويلا
دولة ريعية يعتمد 90% من اقتصادها على النفط
لولا الله ثم الملك سلمان وابنه محمد بن سلمان
لكان حالنا كالفنزوليين باتمام
رؤية 2030 هي طوق النجاة إلى اقتصاد قوي ومتنوع
 
عودة
أعلى