كشف تقرير حديث لوزارة التجارة الإسبانية أن مقتنيات المملكة من السلاح الإسباني لم تتعد جهازا واحدا، في المقابل شكلت كل من الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية زبونين مهمين للسلاح الاسباني، بالإضافة إلى دول من الاتحاد الأوروبي.
وزارة التجارة الإسبانية، وضمن تقرير لها حمل عنوان "الصادرات الإسبانية من المواد الدفاعية والتكنولوجية مزدوجة الاستخدام في النصف الأول من عام 2017"، كشفت أن المغرب اقتنى خلال هذه الفترة مدفعية قدرت قيمتها بـ 14.8 مليون يورو، فيما باعت إسبانيا للسعودية أسلحة بقيمة 66.4 مليون يورو، عبارة عن قذائف مدفعية وقطع غيار لوسائل النقل والطائرات المقاتلة.
مقتنيات الإمارات العربية المتحدة من السلاح الاسباني بلغت قيمتها 37.9 مليون يورو، عبارة عن قنابل "هاون" بمبلغ 26.9 مليون يورو، وقطع غيار لطائرات النقل بقيمة ستة ملايين يورو، وقنابل جوية بقيمة 4.9 ملايين يورو.
وبلغت مبيعات الأسلحة الإسبانية في النصف الأول من العام ما مقداره 2041.6 مليون يورو، بزيادة قدرها 11.1 بالمائة مقارنة مع الفترة نفسها من عام 2016.
وشكلت الصادرات إلى الاتحاد الأوروبي 65.1 بالمائة من مجموع المبيعات، وجهت أكثرها إلى كل من المملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا وإيطاليا.
يذكر أن تقريرا سابقا كان قد كشف عن ارتفاع مبيعات السلاح عبر العالم خلال السنة الماضية، في الوقت الذي شهدت فيه ركودا خلال السنوات التي قبلها،
وكانت المملكة من بين البلدان التي كانت فاعلا أساسيا في ما يهم صفقات السلاح، خاصة مع دول مثل فرنسا.
التقرير الصادر عن معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام كشفت أن الولايات المتحدة الأميركية تستحوذ على حصة الأسد من حيث صناعة الأسلحة، بـ 57.9 بالمائة من حصة السوق، متبوعة بروسيا، ثم الصين، ففرنسا، وألمانيا.
وبحسب التقرير، صنف المغرب من بين أكثر الدول استيرادا للأسلحة، خاصة من فرنسا؛ إذ جاء في المرتبة الخامسة كأكثر البلدان التي تشتري أسلحة من هذا البلد، فيما تصدرت القائمة الصين، فسنغافورة، ثم مصر والإمارات العربية المتحدة.
https://m.hespress.com/economie/376292.html
وزارة التجارة الإسبانية، وضمن تقرير لها حمل عنوان "الصادرات الإسبانية من المواد الدفاعية والتكنولوجية مزدوجة الاستخدام في النصف الأول من عام 2017"، كشفت أن المغرب اقتنى خلال هذه الفترة مدفعية قدرت قيمتها بـ 14.8 مليون يورو، فيما باعت إسبانيا للسعودية أسلحة بقيمة 66.4 مليون يورو، عبارة عن قذائف مدفعية وقطع غيار لوسائل النقل والطائرات المقاتلة.
مقتنيات الإمارات العربية المتحدة من السلاح الاسباني بلغت قيمتها 37.9 مليون يورو، عبارة عن قنابل "هاون" بمبلغ 26.9 مليون يورو، وقطع غيار لطائرات النقل بقيمة ستة ملايين يورو، وقنابل جوية بقيمة 4.9 ملايين يورو.
وبلغت مبيعات الأسلحة الإسبانية في النصف الأول من العام ما مقداره 2041.6 مليون يورو، بزيادة قدرها 11.1 بالمائة مقارنة مع الفترة نفسها من عام 2016.
وشكلت الصادرات إلى الاتحاد الأوروبي 65.1 بالمائة من مجموع المبيعات، وجهت أكثرها إلى كل من المملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا وإيطاليا.
يذكر أن تقريرا سابقا كان قد كشف عن ارتفاع مبيعات السلاح عبر العالم خلال السنة الماضية، في الوقت الذي شهدت فيه ركودا خلال السنوات التي قبلها،
وكانت المملكة من بين البلدان التي كانت فاعلا أساسيا في ما يهم صفقات السلاح، خاصة مع دول مثل فرنسا.
التقرير الصادر عن معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام كشفت أن الولايات المتحدة الأميركية تستحوذ على حصة الأسد من حيث صناعة الأسلحة، بـ 57.9 بالمائة من حصة السوق، متبوعة بروسيا، ثم الصين، ففرنسا، وألمانيا.
وبحسب التقرير، صنف المغرب من بين أكثر الدول استيرادا للأسلحة، خاصة من فرنسا؛ إذ جاء في المرتبة الخامسة كأكثر البلدان التي تشتري أسلحة من هذا البلد، فيما تصدرت القائمة الصين، فسنغافورة، ثم مصر والإمارات العربية المتحدة.
https://m.hespress.com/economie/376292.html