الجزائر تقدم اعتذارها للرياض

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

الشيخ الرئيس 

Nothing means anything anymore
خـــــبراء المنتـــــدى
إنضم
11 فبراير 2010
المشاركات
30,058
التفاعل
146,740 590 3
الدولة
Lebanon
upload_2017-12-22_2-1-41.png



أكد رئيس الوزراء الجزائري أحمد أويحيى، الخميس انه قدم اعتذار الجزائر، بسبب رفع لافتة في ملعب لكرة القدم اعتبرت مسيئة للسعودية،على خلفية الاعتراف الاميركي بالقدس عاصمة لاسرائيل. وردا على سؤال صحافي خلال تدشين معرض الانتاج الوطني، هل فعلا قدم اعتذار الجزائر لضيفه رئيس مجلس الشورى السعودي عبد االله بن محمد بن ابراهيم آل الشيخ، اجاب اويحيى "نعم.. نحن لسنا شعب عصابات. في 1955 دخل السفير السعودي الامم المتحدة حاملا العلم الجزائري" لمساندة قضية البلاد اثناء الاحتلال الفرنسي. واضاف "قوانين الجزائر تعاقب الاساءة الى الرئيس الجزائري ولكن ايضا قادة الدول الاخرى" كما صرح لقنوات تلفزيونية محلية. ففي 15 كانون الاول/ديسمبر رفع مشجعو نادي عين مليلة (400 كلم جنوب شرق العاصمة) خلال مباراة ضمن دوري الدرجة الثانية لكرة القدم لافتة ضخمة تحمل صورة تجمع نصف وجه كل من الملك سلمان والرئيس الاميركي دونالد ترامب، والى جانب الوجه قبة الصخرة مع عبارتي "وجهان لعملة واحدة" بالانكليزية و"البيت لنا والقدس لنا". وكان السفير السعودي في الجزائر سامي الصالح كتب في تغريدة، ان اويحيى قدم اثناء لقاء مع آل ابراهيم اعتذار بلاده "عما بدر من تصرفات غير مسؤولة في أحد الملاعب لا تنم عن اخلاق الشعب الجزائري الاصيل وجاري اتخاذ اللازم تجاه من قام بذلك وضمان عدم تكراره"

وكان وزير العدل الجزائري الطيب لوح اعلن الاربعاء ان "وكيل الجمهورية المختص قد أمر بفتح تحقيق في واقعة رفع اللافتة المسيئة للعاهل السعودي بملعب عين مليلة بولاية أم البواقي".
 
موقف رائع من الاشقاء الجزائريين والاعتذار من شيم الكبار
 
عن نفسي لن أسامح...لأني لم أغضب، فالفعل لم يصدر من الإخوة في الجزائر بل من شرذمة تتبع فرنسا وأضرت بسمعة الشعب المجاهد نفسه، وقضية التمثال خير مثال.
 
الاعتذار من شيم الكرام وماحدث لايمثل الأخوة الجزائريون ومن قام بهذه الفعلة مجرد حفنة ساقطة لاتمثل إلا نفسها
 
الإعتذار الرسمي هو المطلوب وهو كافي لعودة المياه إلى مجاريها خصوصا وإن المسئول الجزائري أوضح دور المملكة في الوقوف مع الثورة الجزائرية عام 1955
 
لانعتبر الشعب الجزائري الحر مسؤول عن هذا الفعل المشين،
هذه شرذمة متفرنسة أو مستفرسة ستظل تنبح
مالم يتم ضربها بالنعال من قبل الحكومة الجزائرية الشقيقة،

رد فعل إيجابي من الأشقاء في الحكومة الجزائرية،
ونحن سعداء جدا بهذا وسنكون إيجابيين معه،

وسنبقى إخوة لايفرقنا ألف بغل متفرنس أو مستفرس
 
بعد تيفو الجماهير الجزائرية ضد السعودية ,
جماهير الفيصلي الأردني تتهم السعودية بالضلوع بشكل مباشر في العقوبات الأخيرة على النادي


25591752_2421677111390753_6046546230092665928_n.jpg


25591678_2421677224724075_3692584075670908429_n.jpg
 
الجزائر و كرة القدم و الخلافات السياسية كلاكيت 100 مرة

الموضوع تافه ولا يستحق كل الهزوبعه
 
بعد تيفو الجماهير الجزائرية ضد السعودية ,
جماهير الفيصلي الأردني تتهم السعودية بالضلوع بشكل مباشر في العقوبات الأخيرة على النادي


25591752_2421677111390753_6046546230092665928_n.jpg


25591678_2421677224724075_3692584075670908429_n.jpg



من المضحك أن تلاحظ أن الشعوب والدول العربية تلوم طرفين فقط في كل شيء سلبي يحدث لديهم.

الطرفان هما الولايات المتحدة الأميركية والعربية السعودية!
 
الجزائر و كرة القدم و الخلافات السياسية كلاكيت 100 مرة

الموضوع تافه ولا يستحق كل الهزوبعه

اختلف معك. الموضوع ليس تافه ويجب ان يكون هناك حدود للمقبول وغير المقبول.
 
أي دور للسعودية في الجزائر

ليس هناك ما يبرر الشك في كل تقارب خليجي- سعودي خاصة- مع الجزائر يظهر من خلال النشاط القليل والحذر، بل المطلوب إرساء ثقة مؤسسة من الناحية التاريخية على الدعم العربي لحرب التحرير الجزائرية.

العرب
feather.png
خالد عمر بن ققة [نُشر في 2017/12/22، العدد: 10850، ص(8)]



تطرح الصحافة المكتوبة في الجزائر بين الفينة والأخرى، وكذلك بعض الإعلاميين الجزائريين الموظفين في قنوات عربية- خاصة تلك المعنية في الوقت الراهن بقيادة حملة دعائية ضد الدول المقاطعة لقطر- خطابا انتقاديا لأي نشاط تقوم به المملكة العربية السعودية في الجزائر، مع محاولة دائمة لتسفيه أعمالها حتى لو كانت أعمالا خيرية تطوعية، وتضعها محل شك، وتسوّقها على أنها تدخّل في الشؤون المحلية الخاصة، ما أثر سلبا على الرأي العام، وعلى الجمهور العريض من العامة ضمن مواقف ارتجالية وعاطفية تجلت في أفعال شعبية تسيء لسمعة الدولة الجزائرية، مثل واقعة رفع اللافتة المسيئة للعاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز، بملعب عين مليلة بولاية أم البواقي (الشرق الجزائري)، ودفعت برئيس الحكومة الجزائرية أحمد أويحيى إلى الاعتذار، مثلما أعلن وزير العدل حافظ الأختام، الطيب لوح، عن فتح تحقيق في الواقعة بولاية أم البواقي، وذكر “أن نتائجه الأولية تشير إلى أن ما حدث يعدّ فعلا معزولا وانفراديا”، وإن كانت بعض الأطراف تتهم أحزابا دينية بتحريك الشارع والجمهور الرياضي على خلفية رد الفعل على قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بنقل سفارة بلاده إلى القدس.

المهم أن الخطاب الإعلامي غير الرسمي ترتّب عنه اتساع مساحة الشك، وتسْفيه كل موقف تتَّخذه السعودية سواء كان خاصا بها أو له صلة بالعرب والمسلمين، إضافة إلى تعميم الحكم على باقي الدول الخليجية الأخرى. فكيف ترسخت هذه القناعة؟ وهل هناك ما يبررها؟

قبل تقديم إجابة ولو أوليّة عن الأسئلة السابقة، علينا أن نقرّ بوجود سوء فهم من الطرفين المغاربي والخليجي للعلاقة العربية المشتركة بينهما، ولن ندخل في التفاصيل لأن الموضوع يتطلب شرحاً مطولا. لكن بالنسبة للجزائريين تحديدا، هناك رفض في المطلق لقيام أي أطراف خارجية بنشاط مشروع داخل البلاد حتى لو كانت عربية، وهذا أمر له أسبابه وخلفياته، وأعتقد أن العرب في الخليج والمشرق، وليس السعوديون فقط، لا يملكون الحقائق الكاملة لتعاطيهم مع الشعب الجزائري، ولذلك من الضروري مدّ جسور ثقافية على شكل قوافل دائمة لما في ذلك من حماية وجودية لأمتنا العربية.

إن مسألة الخلاف التاريخي بين المركز والأطراف- من منطلق الحضور والحماية والدور والإشعاع الثقافي والحضاري وأيضا المرابطة على الحدود لحماية الوجود والهوية- لا تزال قائمة إلى الآن، ولا شك أن البُعْد الجغرافي قد لعب دورا لجهة خوف الإنسان العربي من أخيه “الآخر العربي”، ومن هنا يتمّ التخويف من كل ما هو خليجي، ومما هو سعودي تحديدا، ويختلط النقد أحيانا بالتخوين، يقابل ذلك بطرح خليجي وسعودي بوجه خاص، ينطلق من قاعدة أنّ الفهم للجهد الخليجي سيتم تفسيره بشكل إيجابي مع الأيام، مصحوبا بمسعى للتأييد السياسي لكل المواقف حتى لو لم تكن محلّ رضا أو تأييد من الأطراف العربية الأخرى، ويمكن لنا إدراك هذا من المواقف المختلفة والمتباينة وأحيانا المتناقضة بين السعودية والجزائر حول عدد من القضايا العربية المصيرية.

هناك أمر آخر في غاية الأهمية لا يتم التصريح به علانية على المستوى الرسمي، وحين يذكر في الإعلام يأتي بشكل هجوم مرتبط بزمن الحدث، وهو وجود قناعة لدى كثير من العرب وليس لدى الجزائريين فقط، على خلفية إعلامية، وهي أن السعودية، ودول الخليج العربي الأخرى، لا تسهم بعمل إلا بغرض السيطرة وبهدف الترويج لمواقفها، ولم تتم معالجة هذا الأمر سياسيا، وأسباب تلك القناعة في الجزائر إما الجهل، وإما الحساسية الوطنية المشكّكة في أيّ حضور أجنبي (حتى لو كان عربيا) نتاج ميراث استعماري أو لدافع أخطر، وهو رفض أيّ تقارب مع العرب لصالح دُعاة الفرنكوفونية في الجزائر.

ليس هناك ما يبرر الشك في كل تقارب خليجي- سعودي خاصة- مع الجزائر يظهر من خلال النشاط القليل والحذر، بل المطلوب إرساء ثقة مؤسسة من الناحية التاريخية على الدعم العربي لحرب التحرير الجزائرية، من ذلك الدعم السعودي، على المستويين المعنوي والمادي، فبالنسبة للجانب المادي، فإنّ ذلك نجده مجسَّداً في الوثائق والمراجع وفي كتب التاريخ، ومحفوظا في الذاكرة الجزائرية، لكن لا تعرفه الغالبية من الشعب، وقد أعاد التذكير به وزير العدل الطيب لوح حين قال إن “الجزائر والمملكة العربية السعودية بلَدان شقيقان تربطهما علاقات تاريخية، توطدت عبر مر السنين، وتتميز بأواصر الأخوة والقربى والتعاون والتضامن”.

وضمن هذا الموقف العلني ذكر أنه “في العام 1956 كان خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود- الذي ترأس منصب أمير منطقة الرياض في ذلك الوقت- على رأس صندوق التضامن الذي أنشأه الملك سعود تضامناً مع الشعب الجزائري في ثورته التحررية ضد الاستعمار، وأن الأمير فيصل بن عبدالعزيز كان أول من وقف إلى جانب الشعب الجزائري في ثورة أول نوفمبر 1954 وطالب بتسجيل القضية الجزائرية في مجلس الأمن الدولي”.

من ناحية أخرى، فإنّ الاختلاف في المواقف شأن يخصُّ قادة الدول وحكوماتها، ويفترض ألاّ يطال الشعوب، وهنا علينا أن نبيّن أن أي حضور سعودي في الجزائر يتم بموافقة السلطات الجزائرية، وهو شأن يخص مؤسسات الدولة الرسمية، وليس مجاله الإعلام، وأن ذلك الحضور- إن تحقّق- لا يعني أن السعودية ستغيّر سياسة الجزائر وقناعات شعبها، وإنما هو يأتي ضمن مسؤوليتها العربية، وهي ليست دولة استعمارية، وأن الحملة على نشاطها في الجزائر غير مبررة، ومن العدل أن تتوجه الحملة ضد دول وأطراف أخرى تؤثر اليوم داخل البلاد على المواقف السياسية، وصناعة القرار، ومشاريع التنمية، والهوية، والسلم الاجتماعي.

كاتب وصحافي جزائري

خالد عمر بن ققة


 
بعد تيفو الجماهير الجزائرية ضد السعودية ,
جماهير الفيصلي الأردني تتهم السعودية بالضلوع بشكل مباشر في العقوبات الأخيرة على النادي


25591752_2421677111390753_6046546230092665928_n.jpg


25591678_2421677224724075_3692584075670908429_n.jpg
تسدق ان الخبر دة فرحني جدا لعيبة الفيصلي مجموعة من البلطجية يستحقوا الايقاف مدي الحياة
 
هل هذا خبر؟
ايه نعم

الإعفاءات داخلية لمن كانوا على إشراف مباشر للمباراة





أنهى المدير العام للأمن الوطني، اللّواء عبد الغني الهامل، مهامّ رئيس أمن ولاية أم البواقي، عميد أول للشرطة بوصوف عبد السّلام، رفقة كلّ من رئيس أمن دائرة عين مليلة، وأمر الهامل بتعيين عميد أول للشرطة ربيعي عبد القادر، نائب رئيس أمن ولاية قسنطينة خلفا لرئيس أمن ولاية أم البواقي المنتهية مهامه
قال مصدر الشروق ، بأنّ القيادة العامة للأمن الوطني، اعتبرت ما حدث أثناء المباراة الأخيرة في مرحلة الذهاب للفريق المحلي جمعية عين مليلة، تقصيرا من المسؤول الأمني في القيام بالواجبات، ومراقبة الأوضاع داخل الملعب وعلى أرضية المدرجات
 
حفظ الله السعودية والجزائر الله يديم التفاهم والمحبة شعوبا وحكومات
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى