الإنفاق على الدفاع العالمي وصل إلى مستويات لم يسبق لها مثيل منذ نهاية الحرب الباردة، حسب تقارير
- من المتوقع أن يرتفع الإنفاق الدفاعي في جميع أنحاء العالم بنسبة 3.3 في المئة في عام 2018 في أسرع معدل نمو خلال عقد من الزمان.
- القفزة فى الانفاق الدفاعى العالمى ترجع فى جزء كبير منها الى ارتفاع بنسبة 4.7 فى المائة فى الانفاق العسكرى الامريكى العام القادم.
- المنطقة التي تشهد أسرع نفقات الدفاع نموا هي أوروبا الشرقية، مما يعكس مخاوف الدول البلطيقية بشأن الأنشطة العسكرية الروسية.
- لا يزال الإنفاق العسكري السنوي الروسي أقل من ذروته
في عام 2015، ومن المتوقع أن ينخفض بنسبة 8٪ في 2018 بينما يقفز الصين نحو 6٪.
- من المتوقع أن يصل الإنفاق الدفاعي العالمي إلى 1.67 تريليون دولار في عام 2018 اكثر من ٤٠% انفاق امريكي ، وهو أعلى مستوى منذ نهاية الحرب الباردة، وفقا لدراسة دفاع نشرت اليوم الاثنين.
- المنطقة التي تشهد أسرع نمو في الإنفاق الدفاعي هي أوروبا الشرقية حيث تعتبر دول البلطيق الثلاث - إستونيا ولاتفيا وليتوانيا - التي كانت في السابق جزءا من الاتحاد السوفياتي تحاول مواجهة تصعيد موسكو العسكري في أعقاب ضم روسيا لقرميا من اوكرانيا فى عام 2014. والواقع ان الانفاق الدفاعى البلطيقى فى العام القادم "سيزيد اكثر من الضعف من حيث القيمة الحقيقية مقارنة بمستويات عام 2014".
- في الأسبوع الماضي، وقع الرئيس دونالد ترامب قانون تفويض الدفاع الوطني الذي يأذن بحوالي 700 مليار دولار لإنفاق الدفاع الوطني في السنة المالية 2018.
وقال المحلل ان الولايات المتحدة تكرس ايضا المزيد من الانفاق العسكرى الى امور مثل الدفاع الصاروخى الباليستى وبناء السفن والنظم الفضائية من بين اشياء اخرى.
ومنذ هجمات 11 سبتمبر الإرهابية، أنفقت الولايات المتحدة حوالي 10 تريليون دولار على الدفاع، وفقا للتقرير.
- وفي الوقت نفسه، النفقات الدفاعية الروسية من المتوقع أن تنخفض في عام 2017 للسنة الثانية على التوالي، مما يعكس الصعوبات المالية. وأدى انخفاض أسعار النفط إلى الإضرار بدخل موسكو، مما أدى إلى خفض الميزانية وتراجع الاحتياطيات.
- ومن المتوقع أن يصل الإنفاق العسكري الصيني في عام 2018 إلى 203.3 مليار دولار، أي ما يقرب زيادة بنسبة 6 في المئة من 192.5 مليار دولار هذا العام، وفقا للباحث الصين تزيد من تطوير سفن حربية وطائرات مقاتلة شبح وصواريخ متطورة وأنظمة أسلحة أخرى فى السنوات الأخيرة.
- من المتوقع أن يرتفع الإنفاق الدفاعي في جميع أنحاء العالم بنسبة 3.3 في المئة في عام 2018 في أسرع معدل نمو خلال عقد من الزمان.
- القفزة فى الانفاق الدفاعى العالمى ترجع فى جزء كبير منها الى ارتفاع بنسبة 4.7 فى المائة فى الانفاق العسكرى الامريكى العام القادم.
- المنطقة التي تشهد أسرع نفقات الدفاع نموا هي أوروبا الشرقية، مما يعكس مخاوف الدول البلطيقية بشأن الأنشطة العسكرية الروسية.
- لا يزال الإنفاق العسكري السنوي الروسي أقل من ذروته
في عام 2015، ومن المتوقع أن ينخفض بنسبة 8٪ في 2018 بينما يقفز الصين نحو 6٪.
- من المتوقع أن يصل الإنفاق الدفاعي العالمي إلى 1.67 تريليون دولار في عام 2018 اكثر من ٤٠% انفاق امريكي ، وهو أعلى مستوى منذ نهاية الحرب الباردة، وفقا لدراسة دفاع نشرت اليوم الاثنين.
- المنطقة التي تشهد أسرع نمو في الإنفاق الدفاعي هي أوروبا الشرقية حيث تعتبر دول البلطيق الثلاث - إستونيا ولاتفيا وليتوانيا - التي كانت في السابق جزءا من الاتحاد السوفياتي تحاول مواجهة تصعيد موسكو العسكري في أعقاب ضم روسيا لقرميا من اوكرانيا فى عام 2014. والواقع ان الانفاق الدفاعى البلطيقى فى العام القادم "سيزيد اكثر من الضعف من حيث القيمة الحقيقية مقارنة بمستويات عام 2014".
- في الأسبوع الماضي، وقع الرئيس دونالد ترامب قانون تفويض الدفاع الوطني الذي يأذن بحوالي 700 مليار دولار لإنفاق الدفاع الوطني في السنة المالية 2018.
وقال المحلل ان الولايات المتحدة تكرس ايضا المزيد من الانفاق العسكرى الى امور مثل الدفاع الصاروخى الباليستى وبناء السفن والنظم الفضائية من بين اشياء اخرى.
ومنذ هجمات 11 سبتمبر الإرهابية، أنفقت الولايات المتحدة حوالي 10 تريليون دولار على الدفاع، وفقا للتقرير.
- وفي الوقت نفسه، النفقات الدفاعية الروسية من المتوقع أن تنخفض في عام 2017 للسنة الثانية على التوالي، مما يعكس الصعوبات المالية. وأدى انخفاض أسعار النفط إلى الإضرار بدخل موسكو، مما أدى إلى خفض الميزانية وتراجع الاحتياطيات.
- ومن المتوقع أن يصل الإنفاق العسكري الصيني في عام 2018 إلى 203.3 مليار دولار، أي ما يقرب زيادة بنسبة 6 في المئة من 192.5 مليار دولار هذا العام، وفقا للباحث الصين تزيد من تطوير سفن حربية وطائرات مقاتلة شبح وصواريخ متطورة وأنظمة أسلحة أخرى فى السنوات الأخيرة.
